Yirminci yüzyılın başında, Avrupa,

Yirminci yüzyılın başında, Avrupa, Orta Doğu illeri ve bazı Asyalı ve Afrikalı ülkeleri hala 400 yıl boyunca Osmanlı egemenliği altınaydi ,ancak yasal askeri ve idari reformları girişimlerine rağmen etkisini kaybetmeye başladı:
1. Çünkü İngiltere, Fransa tarafından kolonilerin kurulması Afrika`da ve Osmanlı Devleti'ne karşı Arap Yarımadası'nda direncin ortaya, Balkan Savaşı'ndan sonra Avrupa'da, .
2. Filistin yeteneğini savunmak için Osmanlı İmparatorluğu'nun eksikliği Türk milliyetçiliği ve endişe üzerinde Alascar ve yetki yetkilileri ve odağını getirdi 1908 yılında Türk devrimi onları ve Araplar arasındaki ilişkinin istikrarsızlığa yol açmıştır.
Dünya Savaşı sırasında Osmanlı İmparatorluğu'nun kaybından sonra etkisini alanların kaybına yol açtı:
1. İngiltere'ye Irak, Filistin ve Ürdün'e.
Fransa'ya 2.soeria ve Lübnan.
Ve bu iki ülke (özgürlük ve kendi kaderini tayin) koruma bahanesiyle Manda kavramını yaymak için çalışmış, bu ülkelerde yeni hükümetlerin kurmak ve Balfour Deklarasyonu çerçevesinde, Filistin'de bir Yahudi vatanı kurulması 1917 yılında olmuştur.
Ama devrimler Irak, Şam işgaline karşı yer almış, Mısır Atatürk'ün liderlik ve 1923 yılında Türk Cumhuriyeti'nin kuruluşunun altında Anadolu'da da direnci 1922 yılında bağımsızlığını var ve
Orta Doğu ülkeleri siyasi sınırlarını çizerek İngiliz ve Fransız katkıda ve şimdiye kadar dayalı bazı etnik farklılıkların ortaya çıkmasına yol açmıştır

النتائج (العربية) 1:

في بداية القرن العشرين، كان لا يزال 400 سنة المقاطعات من أوروبا والشرق الأوسط وبعض البلدان الآسيوية والأفريقية تحت حكم الإمبراطورية العثمانية، ولكن على الرغم من الإصلاحات القانونية والإدارية العسكرية بدأت تفقد الأثر:1-نظراً لأن المملكة المتحدة وفرنسا بإنشاء المستعمرات في أفريقيا وشبه الجزيرة العربية، المقاومة ضد الإمبراطورية العثمانية الظهور، بعد حرب البلقان في أوروبا.2-الافتقار إلى القدرة على الدفاع عن فلسطين الإمبراطورية العثمانية التركية القومية والقلق على السكر وسلطة المسؤولين والتركيز في عام 1908، العلاقة بينهما، والثورة التركية العرب أدى إلى عدم الاستقرار.وخلال الحرب العالمية الثانية، بعد فقدان نفوذ الإمبراطورية العثمانية أدى إلى الخسائر في الحقول:1-إنكلترا في العراق وفلسطين والأردن.فرنسا 2-سوريا ولبنان.وهذان البلدان (الحرية وتقرير المصير) بحجة حماية عملت على نشر مفهوم الولاية، وإقامة حكومات جديدة في هذه البلدان ووعد بلفور في إطار إنشاء وطن يهودي في فلسطين في عام 1917.ولكن حدثت اختراقات ضد احتلال العراق ودمشق، مصر، قيادة أتاتورك تحت إنشاء الجمهورية التركية في عام 1923، والمقاومة في الأناضول في عام 1922 حصل على استقلاله وبلدان الشرق الأوسط المساهمة البريطانية والفرنسية برسم الحدود السياسية وظهور بعض الاختلافات الإثنية على أساس حتى الآن قد أدى إلى

النتائج (العربية) 2:

، وكانت في أوائل القرن العشرين في أوروبا والشرق الأوسط وبعض المقاطعة البلدان الآسيوية والأفريقية لا تزال تحت الحكم العثماني لمدة 400 سنة، ولكن بدأت الإصلاحات القانونية والعسكرية والإدارية لتفقد نفوذها على الرغم من المحاولات:
1. لأن بريطانيا وفرنسا من خلال إنشاء المستعمرات في أفريقيا وشبه الجزيرة العربية وظهور المقاومة ضد الإمبراطورية العثمانية بعد حرب البلقان في أوروبا.
2. . عدم وجود الإمبراطورية العثمانية للدفاع عن قدرة الفلسطينيين جلب القومية التركية وAlasca على المسؤولين القلق والسلطة والتركيز في عام 1908، وقد قاد الثورة التركية إلى عدم الاستقرار في العلاقة بينها وبين العرب
وخلال الحرب العالمية الثانية أدت إلى فقدان أثر بعد الخسارة من مناطق الإمبراطورية العثمانية:
1 . انجلترا والعراق وفلسطين والأردن.
2.soeri فرنسا ولبنان.
وقد عملت وهذين البلدين (الحرية وتقرير المصير) لنشر مفهوم الانتداب تحت ذريعة حماية، تشكيل حكومة جديدة في هذه البلدان، وذلك في إطار وعد بلفور، فلسطين "لإنشاء وطن قومي لليهود كانت في عام 1917.
ولكن اتخذت الثورة في العراق، مكان ضد غزو دمشق، قيادة مصر أتاتورك والمقاومة في الأناضول في ظل تأسيس الجمهورية التركية في عام 1923، فقد استقلالها في عام 1922 و
رسم الحدود السياسية بلدان الشرق الأوسط واستنادا إلى مساهمة البريطانية والفرنسية حتى الآن فقد أدى ذلك إلى ظهور بعض الاختلافات العرقية