Mercury(II) fulminate, or Hg(CNO)2,

Mercury(II) fulminate, or Hg(CNO)2, is a primary explosive. It is highly sensitive to friction and shock and is mainly used as a trigger for other explosives in percussion caps and blasting caps. Mercury(II) cyanate, though its formula is identical, has a different atomic arrangement; the cyanate and fulminate anions are isomers.First used as a priming composition in small copper caps after the 1830s, mercury fulminate quickly replaced flints as a means to ignite black powder charges in muzzle-loading firearms. Later, during the late 19th century and most of the 20th century, mercury fulminate or potassium chlorate became widely used in primers for self-contained rifle and pistol ammunition. Mercury fulminate has the distinct advantage over potassium chlorate of being non-corrosive, but it is known to weaken with time. Today, mercury fulminate has been replaced in primers by more efficient chemical substances. These are non-corrosive, less toxic and more stable over time; they include lead azide, lead styphnate and tetrazene derivatives. In addition, none of these compounds replacing Hg(II) fulminate requires mercury for manufacture, supplies of which can be unreliable in wartime.

النتائج (العربية) 1:

فلمينات الزئبق، أو الزئبق (CNO) 2، غير المتفجرة الأولية. ومن حساسة للغاية للاحتكاك والصدمات، وتستخدم أساسا في مشغل للمتفجرات أخرى في مباراة دولية وقرع رؤوس تفجيرية. الزئبق (II) سيانات، على الرغم من تركيبته هي متطابقة، ويحتوي على الترتيب الذري مختلف؛ وسيانات والأنيونات بالمرصاد وأيزومرات.
استخدم لأول مرة كما تكوين فتيلة في مباراة دولية النحاس صغيرة بعد 1830s، إنفجر الزئبق بسرعة استبدال أحجار من الصوان وسيلة لإشعال رسوم مسحوق أسود بالأسلحة النارية كمامة التحميل. وفي وقت لاحق، خلال القرن 19 في وقت متأخر ومعظم القرن 20، إنفجر الزئبق أو كلورات البوتاسيوم أصبحت تستخدم على نطاق واسع في الاشعال للبندقية مكتفية ذاتيا وذخيرة مسدس. الزئبق بالمرصاد لديه ميزة واضحة على كلورات البوتاسيوم من كونها غير قابلة للتآكل، ولكن من المعروف أن تضعف مع مرور الوقت. اليوم، تم استبدال إنفجر الزئبق في الاشعال من قبل أكثر من المواد الكيميائية الفعالة. هذه هي غير قابلة للتآكل، أقل سمية وأكثر استقرارا على مر الزمن؛ وهي تشمل أزيد الرصاص، styphnate اعلانات والمشتقات tetrazene. وبالإضافة إلى ذلك، فإن أيا من هذه المركبات لتحل محل الزئبق (II) إنفجر يتطلب الزئبق لإنتاج،

النتائج (العربية) 2:

الزئبق (الثاني) الذي يشكل ماده متفجرة أوليه ، أو Hg (CNO) 2. وهي حساسة للغاية للاحتكاك والصدمة وتستخدم أساسا كزناد للمتفجرات الأخرى في قبعات القرع وقبعات التفجير. الزئبق (II) السيانيد ، علي الرغم من تركيبته متطابقة ، لديه ترتيب الذرية مختلفه ؛ السيانيد والأيونات الدقيقة هي الايسومرات.
تستخدم لأول مره كتركيبه فتيله في قبعات النحاس الصغيرة بعد 1830s ، الزئبق فلمينات فضه سرعان ما استبدلت البقع كوسيلة لإشعال التهم مسحوق اسود في الاسلحه النارية التحميل كمامه. وفي وقت لاحق ، وخلال أواخر القرن التاسع عشر ومعظم القرن العشرين ، أصبحت الزئبق المفرزة أو الكلورات البوتاسيوم تستخدم علي نطاق واسع في الإشعال للذخيرة التي تحتوي علي البنادق والمسدسات. الزئبق المضافة له ميزه متميزة علي الكلورات البوتاسيوم من كونها غير قابله للتاكل ، ولكن من المعروف ان تضعف مع مرور الوقت. واليوم ، استعيض عن الزئبق في الإشعال بمواد كيميائية أكثر كفاءه. هذه هي غير قابله للتاكل ، واقل سميه وأكثر استقرارا مع مرور الوقت ؛ وتشمل هذه المشتقات الرصاص ، والرصاص styphnate و تيتراازيين. الاضافه إلى ذلك ، فان أيا من هذه المركبات التي تحل محل مركبات الزئبق (II) لا يتطلب الزئبق للتصنيع ، الذي يمكن ان تكون إمداداته غير موثوقه في زمن الحرب.

النتائج (العربية) 3:

ثاني أكسيد الزئبق أو الزئبق هو نوع من المتفجرات الأوليةأنها حساسة جدا الاحتكاك والصدمة ، تستخدم أساسا في تحريك المتفجرات الأخرىعلى الرغم من أن الصيغة الجزيئية هي نفسها ، ذرات مختلفة مرتبة ، الأنيونات سيانات وراتادات هي أيزومرات
بعد الثلاثينات من القرن التاسع عشر ، الرعد الزئبق كان أول من استخدم البادئ من النحاس كاب ، سرعان ما تحل محل الصوانفي وقت لاحق ، في نهاية القرن 19 و 20-century معظم الوقت ، أو كلوريد البوتاسيومبالمقارنة مع كلورات البوتاسيوم ، وثاني أكسيد الزئبق لديه ميزة واضحة غير قابلة للتآكل ، ولكن مع مرور الوقتفي الوقت الحاضر ، وقد تم استبدال الزئبق أكثر فعالية المواد الكيميائيةفهي غير قابلة للتآكل ، أقل سمية وأكثر استقرارا مع مرور الوقت ، وتشمل أزيد الرصاص ، الرصاص styrylate و tetraazene المشتقات.وعلاوة على ذلك ، فإن هذه المركبات محل الزئبق الثنائي لا تحتاج إلى تصنيع الزئبق ، في حين أن إمدادات الزئبق غير موثوق بها في زمن الحرب.