In the Act IV soliloquy, Hamlet is

In the Act IV soliloquy, Hamlet is less self-blaming and more in control of his emotions. In Act II Hamlet blames himself for the delay in his revenge, "O, what a rouge and peasant slave am I!" (2:2:519). He also seems to be more self-abusive in his expressions, "Why, what an ass am I!" (2:2:553). Hamlet's deep depression is expressed through his comparison of himself to the lowest and most worthless things he can think of. However, in the Act IV soliloquy, Hamlet uses logic to reason his delay in killing Claudius, "How all occasions do inform against me and spur my dull revenge!" (4:4:32). While he is still a bit emotional, he is less self-abusive and more in control of his feelings, "How stand I then, that have a father killed, a mother stained." (4:4:56). Hamlet's reproach of his actions is gentler and less derogatory. He uses reason to explain how certain occasions have delayed him rather than blaming himself for backing out on his plans.

النتائج (العربية) 1:

في الرابع مناجاة الفعل، هاملت هو أقل إلقاء اللوم على الذات وأكثر في السيطرة على عواطفه. في الفصل الثاني هاملت يلوم نفسه عن التأخير في الانتقام له، "يا ما روج والفلاحين الرقيق أنا!" (2:2:519). وقال انه يبدو أيضا أن تكون أكثر المسيئة الذاتي في التعبير عن بلده، "لماذا، ما حمار أنا!" (2:2:553).وأعرب عن الاكتئاب هاملت العميق من خلال مقارنة له من نفسه إلى أدنى قيمة لها ومعظم الأشياء التي كان يمكن أن تفكر به. ومع ذلك، في الرابع مناجاة الفعل، يستخدم هاملت منطق لسبب تأخير له في قتل كلوديوس، "كيف جميع المناسبات لا إعلام ضدي وتحفيز بلدي الانتقام مملة!" (04:04:32). في حين انه لا يزال العاطفية قليلا، فهو أقل المسيئة النفس وأكثر في السيطرة على مشاعره،"كيف أقف أنا إذن، أن يكون له أب قتل، وهو الملون الأم." (04:04:56). عتاب هاملت من أفعاله هو ألطف وأقل مهينة. انه يستخدم سبب لشرح كيفية مناسبات معينة أخرت له بدلا من إلقاء اللوم نفسه لدعم للخروج على خططه.

النتائج (العربية) 2:

في مناجاة النفس "القانون الرابع"، هو هاملت اللوم الذاتي أقل وأكثر في السيطرة على عواطفه. في "القانون الثاني هاملت" يلوم نفسه للتأخير في الانتقام له، "يا، ما من عبدا الحمر والفلاحين أنا!" (2:2:519). لأنه يبدو أيضا أن يكون أكثر سيلفابوسيفي في بلده التعبيرات، "ماذا، ما حمار أنا!" (2:2:553). يتم التعبير عن الاكتئاب العميق لهاملت من خلال مقارنة له من نفسه إلى أشياء عديمة القيمة الأكثر والأقل أنه يمكن التفكير في. ومع ذلك، في مناجاة النفس "القانون الرابع"، يستخدم هاملت المنطق بسبب تأخير له في قتل كلوديوس، "كيف جميع مناسبات أبلغ ضدي وتحفز الانتقام مملة بلدي!" (4:4:32). وفي حين أنه لا يزال قليلاً العاطفية، وأقل سيلفابوسيفي وأكثر في السيطرة على مشاعره، "كيف يقف أنا، ثم أن يكون والد قتل، أم الملون". (4:4:56)-الشبهات لهاملت من أفعاله الطف وتحط أقل. أنه يستخدم السبب لشرح كيف أخرت مناسبات معينة له بدلاً من إلقاء اللوم على نفسه للتراجع عن في خططه.