With these extensions it soon becam

With these extensions it soon became clear that the problems were
formidable. Prior international commercial law instruments had steered clear
of what were regarded as taboo subjects: property rights, priority rules, rules
affecting insolvency law in some degree.


Now we were proposing to invade all these areas and, to that end, not only to create a brand-new type of interest but also to establish an international registry for its protection.

Even definitions presented a problem. How to define an aircraft? an aircraft engine? How to deal with the concepts of internationality and mobility (interestingly, the
Convention is entirely silent on these two issues, treating them as inherent in
the categories of equipment covered


What transformed the entire process was the involvement of Airbus
Industrie and The Boeing Company, which together established the Aviation
Working Group under the leadership of Jeffrey Wool, a specialist aviation
finance lawyer who had already been engaged as consultant to UNIDROIT. The
AWG, which is now a semi-permanent organisation and a great driving force
in the project, began to come up with a series of papers, including detailed
drafts, which were of inestimable value.

Even so, some of the nuts were hard to crack. The aviation industry spent six months working out definitions of aircraft objects and aircraft engines and even then did not get it right the first time.

Then default remedies had to be fashioned, provisions devised for the International Registry and priorities.

In fact, the priority rules governing international interests are remarkably simple and are all gathered together in a single article, Article 29.

The drafters eschewed the complexity of national laws and went for simplicity.

More complex are the priority rules governing assignments of associated rights, that is, rights to payment or other performance under the security, etc., agreement. The rules for the International Registry proved to be complex.


There had to be provisions for a Supervisory Authority to control the International Registry, the immunity of the Supervisory Authority, the liability of the registrar (strict) and provisions for insurance.

The next question arose from the fact that work on aircraft objects,
railway rolling stock and space assets was proceeding under different working
groups operating at different speeds.


How, for example, was the work on aircraft objects to avoid being held up pending progress with railway rolling stock and space assets? That was where Lorne Clark, General Counsel of the International Air Transport Association (IATA), came up with a brilliant solution.

Why not adopt a two-instrument approach: a framework Convention

604


which would apply to all three categories of assets without differentiation and
then separate Protocols for each category of asset, which would, unusually,
control the Convention, adapting it to the needs of the particular industry
sector affected, while allowing each group to proceed at its own pace.
Interestingly, this proved quite controversial.


There were those who argued for
a series of stand-alone Conventions, and the argument was so fierce that it was
only on the first day of the diplomatic Conference in Cape Town that
opponents of the two-instrument approach finally bowed to the will of the vast
majority of delegates speaking on the issue.

The advantages are manifest: a
single Convention allowing of uniform interpretation of provisions not specific
to a particular category of equipment, as opposed to a series of Conventions
drafted by different hands; a text not cluttered by detailed technical definitions
of the assets covered or the varying requirements of the different sector; and
the avoidance of the need for two, or even three, diplomatic Conferences or
alternatively one enormous Conference lasting for several weeks


In collaboration with the AWG UNIDROIT advanced the project through
the Study Group and various specialist groups, in particular an Insolvency
Working Group, a Public International Law Working Group and an
International Registry Task Force.


Meanwhile UNIDROIT had been joined by
IATA and finally, as co-sponsor of the project and co-organiser of the
diplomatic Conference, by the International Civil Aviation Organization.
Innovative features were added:

a system of declarations which enabled States
for whom a particular provision might run counter to its basic legal
philosophy to opt into or opt out of the provision; a new default remedy of deregistration and export of aircraft; an extension of the Convention registration
and priority rules to cover outright sales of aircraft objects and, later, of space
assets. The AWG, IATA and ICAO also commissioned an economic impact
assessment from INSEAD in Paris and the New York University Salomon
Center, and the resulting report estimated that on conservative assumptio

النتائج (العربية) 1:

مع هذه الملحقات فإنه سرعان ما أصبح واضحا أن المشاكل كانتهائلة. وقد قاد الصكوك المتعلقة بالقانون التجاري الدولي مسبقة واضحةلما كانت تعتبر من المحرمات المواضيع: حقوق الملكية، وقواعد الأولوية، القواعدالتي تؤثر على قانون الإعسار في درجة معينة. والآن نحن اقتراح لغزو جميع هذه المجالات، وتحقيقا لهذه الغاية، ليس فقط لإنشاء نوع العلامة التجارية جديدة ذات الاهتمام ولكن أيضا بإنشاء سجل دولي لحمايتها. وقدم تعريفات حتى مشكلة. كيفية تعريف طائرة؟ محرك طائرة؟ كيفية التعامل مع مفهومي الطابع الدولي والتنقل (من المثير للاهتمام،الاتفاقية تلتزم الصمت تماما في هاتين المسألتين، التعامل معها بوصفها المتأصلة فيفئات المعدات المشمولةما تتحول العملية برمتها تمت مشاركة شركة إيرباصاندستري وشركة بوينج، الذي أنشأ معا بالطيرانالفريق العامل تحت قيادة جيفري الصوف، الطيران المتخصصالمحامي المالية الذي سبق كانت تعمل كمستشار للمعهد. علىالفريق العامل المخصص، وهي الآن مؤسسة شبه دائمة وقوة دافعة كبيرةفي المشروع، وبدأ الخروج بمجموعة من الأوراق، بما في ذلك بالتفصيلالمشاريع، التي كانت ذات قيمة لا تقدر بثمن. ومع ذلك، بعض من المكسرات ومن الصعب أن الكراك. صناعة الطيران أمضى ستة أشهر العمل بها تعريفات كائنات الطائرات ومحركات الطائرات، وحتى ذلك الحين لم تحصل عليه الحق في المرة الأولى. ثم الافتراضي سبل الانتصاف يجب أن يكون الطراز، الأحكام الموضوعة "التسجيل الدولي" والأولويات. وفي الواقع، قواعد أولوية المصالح الدولية الإدارة ملحوظة بسيطة وهي جميع تجمع معا في مادة واحدة، المادة 29. تجنب تعقيد القوانين الوطنية واضعو وذهب للبساطة. أكثر تعقيداً هي أولوية القواعد المنظمة لإحالات الحقوق المرتبطة بها، التي، وحقوق الحصول على سداد أو أي أداء آخر تحت الأمن وما إلى ذلك الاتفاق. ثبت قواعد "التسجيل الدولية" المعقدة. أنه يجب أن تكون الأحكام المتعلقة "سلطة إشرافية" للتحكم في "السجل الدولي"، الحصانة من "السلطة الإشرافية"، مسؤولية المسجل (الصارم) والأحكام المتعلقة بالتأمين.والسؤال التالي نشأ من حقيقة أن العمل على الأجسام الطائرة،السكة الحديد المتداول الأصول الأسهم والفضاء على قدم وساق تحت العمل مختلفةالمجموعات العاملة بسرعات مختلفة. كيف، على سبيل المثال، العمل على الأجسام الطائرة لتجنب عقد ريثما يتم إحراز تقدم مع خطوط السكك الحديدية والموجودات الفضائية؟ كان ذلك حيث جاء لورن كلارك، المستشار العام للهواء النقل الدولي (اﻵياتا)، مع حل رائعة. لماذا لا تعتمد نهجاً الصك الثاني: اتفاقية إطارية604التي تنطبق على جميع الفئات الثلاث من الأصول دون تفرقة وثم بروتوكولات منفصلة لكل فئة من الموجودات، التي ستكون، في شكل غير عادي،التحكم في الاتفاقية، وتطويعه لاحتياجات قطاع خاصالقطاع تأثرا، بينما يسمح لكل مجموعة المضي قدما في وتيرتها الخاصة.من المثير للاهتمام، ثبت أن هذا مثير للجدل جداً. وهناك أولئك الذين دافع عنسلسلة من الاتفاقيات القائمة بذاتها، والحجة كانت شرسة حتى أنه كانفقط في اليوم الأول من المؤتمر الدبلوماسي في كيب تاون أنالمعارضين للنهج الثاني-الصك خضعت أخيرا لإرادة واسعةأغلبية المندوبين التحدث عن هذه المسألة. المزايا جلية:الاتفاقية الوحيدة للسماح للتفسير الموحد للأحكام غير محددةلفئة معينة من المعدات، بدلاً من سلسلة من الاتفاقياتصيغت بأيدي مختلفة؛ نص لا تشوش بالتعاريف التقنية المفصلةالأصول المشمولة أو متطلبات مختلفة لقطاع مختلفة؛ وتجنب الحاجة للمؤتمرات الدبلوماسية، أو حتى ثلاثة، أووبدلاً من ذلك مؤتمر واحد هائلة دائم لعدة أسابيعبالتعاون مع المعهد الفريق العامل المخصص المتقدم المشروع من خلالفريق الدراسة ومختلف المجموعات المتخصصة، خاصة الإعسارالفريق العامل، ومجموعة عمل القانون الدولي العام،فرقة العمل الدولية التسجيل. وفي الوقت نفسه يونيدروا قد انضمت إلىاتحاد النقل الجوي الدولي، وأخيراً، كراعية للمشروع والمنظم المشاركالمؤتمر الدبلوماسي، المنظمة الدولية للطيران المدني.تم إضافة ميزات مبتكرة: نظام للإعلانات التي مكنت الدولالذين حكم معين قد تتعارض مع نظامها القانوني الأساسيفلسفة الاحتكام إلى أو الخروج الحكم؛ علاج افتراضي جديد لشطب التسجيل وتصدير الطائرات؛ ملحق لاتفاقية التسجيلوقواعد الأولوية لتغطية صراحة المبيعات من الأجسام الطائرة وبعد ذلك الفضاءالأصول. الفريق العامل المخصص، واتحاد النقل الجوي الدولي ومنظمة الطيران المدني الدولي كلف أيضا أثر الاقتصاديتقييم من المعهد في باريس وسالومون جامعة نيويوركمركز، والتقرير الناتج عن ذلك تشير التقديرات إلى أن في محافظة أسومبتيو

النتائج (العربية) 2:

مع هذه الملحقات سرعان ما أصبح واضحا أن المشاكل كانت
هائلة. وصكوك القانون التجاري الدولي السابقة ابتعد
عما كانت تعتبر موضوعات محرمة حقوق الملكية، قواعد الأولوية والقواعد
. المؤثرة قانون الإعسار في حد


الآن كنا تقترح لغزو كل هذه المجالات، وتحقيقا لهذه الغاية، وليس فقط لخلق العلامة التجارية الجديدة نوع من الفائدة ولكن أيضا لإنشاء سجل دولي لحمايتها.

قدمت تعريفات حتى مشكلة. كيفية تعريف طائرة؟ محرك الطائرة؟ كيفية التعامل مع المفاهيم الطابع الدولي والتنقل (ومن المثير للاهتمام، و
اتفاقية صامتة تماما بشأن هاتين المسألتين، التعامل معها بوصفها المتأصلة في
فئات المعدات المشمولة


ما تحولت كانت العملية برمتها مشاركة ايرباص
اندستري وشركة بوينغ، التي أنشئت معا الطيران
الفريق العامل تحت قيادة جيفري الصوف، والطيران متخصص
المحامي التمويل الذي تم بالفعل تعمل كمستشار لUNIDROIT، و
الفريق العامل، الذي هو الآن منظمة شبه دائمة وقوة دافعة كبيرة
في المشروع، وبدأ يأتي مع سلسلة من الأوراق، بما في ذلك مفصلة
المسودات، والتي كانت ذات قيمة لا تقدر بثمن.

وحتى مع ذلك، كان بعض من المكسرات الصعب للقضاء. وأنفقت صناعة الطيران ستة أشهر من العمل من التعاريف للكائنات الطائرات ومحركات الطائرات وحتى ذلك الحين لم الحصول على ذلك الحق في المرة الأولى.

ثم التقصير كان العلاج أن يكون الطراز، أحكام وضعت لقلم المحكمة والأولويات الدولية.

وفي الواقع، فإن قواعد الأولوية التي تحكم المصالح الدولية هي بسيطة بشكل ملحوظ، ويتم جمعها معا في مادة واحدة، المادة 29.

و تجنبت اضعي تعقيد القوانين الوطنية وذهب إلى البساطة.

أكثر تعقيدا هي القواعد التي تحكم أولوية احالات للحقوق المرتبطة بها، وهذا هو، حقوق التسديد أو الأداء في ظل الأمن وغيرها، الاتفاق. أثبتت قواعد لقلم المحكمة الدولية إلى أن تكون معقدة.


كان لا بد من الأحكام للسلطة الرقابية للسيطرة على السجل الدولي، حصانة من الهيئة العامة للرقابة ومسؤولية المسجل (صارم) ومخصصات التأمين هناك.

والسؤال المطروح المقبل من حقيقة أن العمل على الأجسام الطائرة،
الدارجة للسكك الحديدية والفضاء الأصول والشروع في ظل العمل المختلفة
جماعات تعمل بسرعات مختلفة.


كيف، على سبيل المثال، كان العمل على الأشياء الطائرة لتجنب عقدت حتى ريثما يتحقق تقدم مع خطوط السكك الحديدية والفضاء الأصول؟ وكان ذلك حيث لورن كلارك، المستشار العام لاتحاد النقل الجوي الدولي (IATA)، وجاء إلى حل الرائعة.

لماذا لا تبني نهج يومين أداة: اتفاقية الإطار

604


التي تنطبق على جميع الفئات الثلاث من الأصول دون تمييز و
بروتوكولات ثم منفصلة لكل فئة من فئات الأصول، التي من شأنها، على غير العادة،
السيطرة على الاتفاقية، تكييفه لاحتياجات هذه الصناعة بشكل خاص
القطاع المتضررين، مع السماح لكل مجموعة على المضي قدما في وتيرة الخاصة بها.
ومن المثير للاهتمام، وهذا مثيرة للجدل للغاية.


كانت هناك أولئك الذين دافعوا عن
سلسلة من اتفاقيات قائمة بذاتها، وكانت الحجة شديدا، لدرجة أنه كان
فقط في اليوم الأول من المؤتمر الدبلوماسي في كيب تاون أن
المعارضين للنهج يومين أداة انحنى أخيرا إلى إرادة واسعة
الأغلبية . المندوبين معرض حديثه حول قضية

مزايا واضحة: على
اتفاقية واحدة تسمح للتفسير موحد للأحكام لا تقتصر
على فئة معينة من المعدات، خلافا لسلسلة من الاتفاقيات
التي صاغتها أيدي مختلفة؛ نص لا تشوش التعاريف الفنية التفصيلية
للموجودات أو مغطاة أو متطلبات مختلفة من قطاع مختلف؛ و
تجنب الحاجة لمدة سنتين، أو حتى ثلاثة، المؤتمرات الدبلوماسية أو
بدلا من واحدة مؤتمر هائلة استمرت عدة أسابيع


بالتعاون مع الفريق العامل UNIDROIT تقدم المشروع من خلال
لجنة دراسة والمجموعات المتخصصة المختلفة، ولا سيما في الإعسار
الفريق العامل، وهو المجموعة العامة للقانون الدولي العامل، و
. فرقة السجل الدولي


وفي الوقت نفسه UNIDROIT انضمت اليهم
IATA وأخيرا، كما شارك في رعاية المشروع، وشارك في تنظيم
المؤتمر الدبلوماسي، من قبل منظمة الطيران المدني الدولي.
وأضاف ميزات مبتكرة:

نظام الإعلانات التي تمكن الدول
والذين يمكن تشغيل نص معين عكس القانونية الأساسية
فلسفة لتختار داخل أو الانسحاب من الحكم؛ علاج الافتراضي الجديد من شطب وتصدير الطائرات. امتدادا للتسجيل الاتفاقية
وأولوية قواعد لتغطية المبيعات المباشرة للأجسام الطائرات و، في وقت لاحق، من الفضاء
الأصول. الفريق العامل المخصص، كما كلف اتحاد النقل الجوي الدولي ومنظمة الطيران المدني الدولي لها تأثير اقتصادي
تقييم من إنسياد في باريس وسالومون جامعة نيويورك
المركز، وقدر التقرير الناتج عن ذلك على assumptio المحافظ

النتائج (العربية) 3:

مع هذه التوسعات وسرعان ما أصبح واضحا أن هذه المشاكلهائل.قبل صكوك القانون التجاري الدولي قد قاد واضحةما كان يعتبر من المحرمات المواضيع: حقوق الملكية، قواعد الأولوية، القواعدالتي تؤثر على قانون الإعسار بعض الشيء.الآن كنا نقترح أن تغزو جميع هذه المجالات، ومن أجل تحقيق هذه الغاية، ليس فقط لخلق نوع جديد من الاهتمام بل وضع سجل دولي لحمايتها.وحتى التعاريف التي تمثل مشكلة.كيفية تحديد طائرة؟محركات الطائرات؟كيفية التعامل مع مفاهيم الطابع الدولي والتنقل (الطريفالاتفاقية هي صامتة تماما بشأن هاتين المسألتين، والتعامل معها بوصفها ملازمة لهفئات المعدات المشمولةما تتحول العملية برمتها تم اشتراك ايرباصصناعة شركة بوينج التي معا وضع الطيرانالعامل بقيادة جيفري صوف وهو متخصص للطيرانالمالية المحامي الذي سبق أن تم التعاقد مع استشاري اليونيدروا.</s>الفريق العامل المخصص، الذي هو الآن منظمة شبه دائمة و قوة دافعة كبيرةفي هذا المشروع، بدأت تأتي مع سلسلة من البحوث، بما في ذلك تفاصيلالمشاريع، التي كانت من نفيس القيمة.وحتى مع ذلك، بعض من المكسرات يصعب الكراك.صناعة الطيران أمضى ستة أشهر وضع تعاريف أجسام الطائرات و محركات الطائرات و رغم ذلك لم تحصل على ذلك الحق في المرة الأولى.ثم التقصير وسبل الانتصاف قد تصاغ الأحكام الموضوعة بشأن السجل الدولي وأولوياته.في الواقع، فإن قواعد الأولوية التي تحكم المصالح الدولية هي الملاحظه البسيطة و نجتمع جميعا معا في مادة واحدة، المادة 29.واضعو تجنب تعقيد القوانين الوطنية و ذهبت البساطة.أكثر تعقيدا هي قواعد الأولوية تحكم احالة الحقوق التبعية، وهذا هو الحق في السداد أو أي أداء آخر تحت الضمان، وما إلى ذلك، الاتفاق.قواعد السجل الدولي أثبتت أنها معقدة.يجب أن تكون هناك أحكام هيئة رقابية لضبط السجل الدولي حصانة السلطة الإشرافية مسؤولية المسجل (مدبرة) وأحكام التأمين.السؤال الثاني ينشأ من حقيقة أن العمل على الأجسام الطائرة،الدارجة و الموجودات الفضائية تسير في إطار مختلف العاملينالمجموعات التي تعمل بسرعات مختلفة.هكذا، على سبيل المثال، كان العمل على الأجسام الطائرة إلى تجنب محتجزا في انتظار التقدم مع الدارجة و الموجودات الفضائية؟أين لورين كلارك، المستشار العام من اتحاد النقل الجوي الدولي، جاء مع حل رائع.لماذا لا تتبنى نهج ثنائي الصك: اتفاقية إطار604وهذا ينطبق على جميع فئات الأصول الثلاثة دون تمييزثم بروتوكولات منفصلة عن كل فئة من فئات الأصول، والتي من شأنها، عادي،السيطرة على الاتفاقية، مع تكييفها مع احتياجات صناعة معينةتأثر القطاع مع السماح لكل فريق على المضي قدما بالسرعة التي تراها.ومن المثير للاهتمام، وقد تبين المثيرة للجدل الى حد بعيد.كان هناك أولئك الذين دافعوا عنسلسلة من الاتفاقيات القائمة بذاتها، و حجة شرسة إلى درجة أنه كانفقط في اليوم الأول من المؤتمر الدبلوماسي الذي عقد في كيب تاونمعارضو النهج صك اثنين وأخيرا رضخت لرغبة واسعةغالبية الوفود تكلمت عن هذه المسألة.مزايا واضحة:الاتفاقية الوحيدة مما يتيح توحيد تفسير الأحكام غير محددةفئة معينة من المعدات، في مقابل سلسلة من الاتفاقياتصاغتها يد مختلفة؛ النص لا تشوش التعاريف التقنية التفصيليةالموجودات المشمولة أو متطلبات مختلفة من مختلف القطاعات.تجنب الحاجة إلى اثنين أو حتى ثلاثة مؤتمرات دبلوماسية أواما مؤتمر الهائلة التي تستغرق عدة أسابيعبالتعاون مع الفريق العامل المخصص لليونيدروا تقدما من خلال هذا المشروعفريق الدراسة و مختلف الهيئات المتخصصة، ولا سيما الإعسارالعامل، القانون الدولي العام العاملالسجل الدولي فرقة العمل.في هذه الأثناء اليونيدروا انضمت إليهماتحاد النقل الجوي الدولي، وأخيرا، بوصفها من مقدمي المشروع المنظم المشاركالمؤتمر الدبلوماسي، لدى منظمة الطيران المدني الدولي.تم إضافة ميزات مبتكرة:نظام الإعلانات التي تمكن الدول منالذي حكم معين قد يتعارض مع قوانينها الأساسيةالفلسفة في اختيار أو استبعاد الحكم؛ وسيلة افتراضية جديدة من التسجيل وتصدير الطائرات؛ تمديد اتفاقية التسجيلقواعد الأولوية على تغطية مباشرة مبيعات الطائرات والأجسام، في وقت لاحق، من الفضاءالأصول.الفريق العامل المخصص، واتحاد النقل الجوي الدولي، ومنظمة الطيران المدني الدولي وكلف أيضا الأثر الاقتصاديالتقييم من إنسياد في باريس، جامعة نيويورك سالومونمركز, وما ينتج عن ذلك من قدر التقرير أن assumptio محافظة