Even though the first wife of Akbar

Even though the first wife of Akbar, Ruqaiya Sultana Begum, is fondly remembered for the exalted position she enjoyed in Akbar’s life, on many occasions her image is characterized with shades of grey. Like in that of the daily soap Jodha Akbar in Zee tv which displays Ruqaiya as an arrogant, proud, self-centred and overconfident persona shedding almost negligible light to the self-respectful, well-educated, and politically active traits of her character. She is believed to be the closest companion of the King apart from his chief wife, and very much indulged in sports activities. Her portrayal in the serial is not only that of an arrogant and proud woman (qualities attributed exclusively to the males in those times), she is often being pitted against the character of Mariam-uz-Zamani, who is the embodiment of compassion yet dignified confidence, something that Ruqaiya is portrayed to lack to a great extent. As per the serial she is always portrayed in the frame of negativity, and ever competing with Mariam-Uz-Zumani for the love of Akbar. The envious nature that she explicitly showcases is nothing but the natural jealousy that any wife would display if and when she has to share her husband with so many other women. Despite being in such a powerful position she seems to be the victim of the polygamy nature of the patriarchy who subjugates women’s desire in seeking marital bliss on their own term

النتائج (العربية) 1:

على الرغم من أن الزوجة الأولى أكبر، روقاييا بيغوم سلطانه، هو نتذكر باعتزاز لموقف تعالى أنها تتمتع في الحياة أكبر، يتسم صورتها في العديد من المناسبات بظلال رمادية. في الصابون اليومي أكبر Jodha في زي التلفزيون الذي يعرض روقاييا المتغطرسة، فخور، مثل شخصية أنانية والمفرطة تسليط الضوء تكاد لا تذكر لسمات شخصيتها سيلفريسبيكتفول والمثقفين والناشطين سياسيا. ويعتقد أنها تكون الرفيق الأقرب للملك وبصرف النظر عن زوجته كبير، وكثيراً منغمس في الأنشطة الرياضية. تجسيدها في المسلسل ليس فقط أن امرأة متغطرسة والفخر (الصفات تعزى حصرا للذكور في تلك الأوقات)، قالت أنها هي غالباً ما يجري حرض ضد شخصية مريم-uz-زماني، الذي هو تجسيد للرحمة بعد الثقة الكريمة، شيء روقاييا أن يصور للافتقار إلى حد كبير. وفقا للمسلسل أنها دائماً يصور في إطار السلبية، ومن أي وقت مضى المتنافسة مع مريم-Uz-زوماني لحب أكبر. طبيعة يغار التي قالت أنها تعرض صراحة ليست سوى الغيرة الطبيعية التي تعرض أي الزوجة إذا أنها لمشاركة زوجها مع العديد من النساء الأخريات. على الرغم من كونها في وضع قوي يبدو أنها تكون ضحية لطبيعة تعدد الزوجات النظام الأبوي الذي تأنف رغبة المرأة في السعي إلى النعيم الزوجية على المدى الخاصة بهم

النتائج (العربية) 2:

على الرغم من أن الزوجة الأولى لأكبر، Ruqaiya سلطانة بيغوم، ويتذكر باعتزاز لموقف تعالى أنها تتمتع في الحياة أكبر، وعلى مناسبات عديدة يتميز صورتها مع ظلال من اللون الرمادي. مثل في ذلك من الصابون اليومي Jodha أكبر في زي التلفزيون الذي يعرض Ruqaiya باعتبارها، فخور، شخص أناني والمفرطة في الثقة المتغطرسة يسلط مزيدا من الأضواء تكاد لا تذكر إلى الصفات، وتعليما جيدا، ونشط سياسيا الاحترام الذاتي لشخصيتها. انها يعتقد أنه أقرب رفيق الملك بصرف النظر عن رؤساء زوجته، وتنغمس كثيرا في الأنشطة الرياضية. تصوير لها في المسلسل ليس فقط أن وجود امرأة متعجرفة وتفخر (الصفات عزت حصرا إلى الذكور في تلك الأوقات)، وهي غالبا ما تكون من جهة وشخصية جودا باي، الذي هو تجسيد للشفقة بعد كريمة الثقة، الأمر الذي يصور Ruqaiya تفتقر إلى إلى حد كبير. كما في المسلسل انها صورت دائما في إطار من السلبية، والتنافس من أي وقت مضى مع مريم-عوص-Zumani لمحبة أكبر. طبيعة حسود أنها تعرض بشكل واضح ليست سوى الغيرة الطبيعية أن أي زوجة أن تعرض إذا ومتى عليها أن تشارك زوجها مع العديد من النساء الأخريات. على الرغم من كونه في مثل هذا الموقف القوي يبدو أنها تكون ضحية لطبيعة تعدد الزوجات من النظام الأبوي الذي إلى تعريض رغبة النساء في البحث عن السعادة الزوجية على المدى الخاصة بهم

النتائج (العربية) 3:

على الرغم من أن زوجته الأولى أكبر، ruqaiya بيغوم سلطانة، نتذكر باعتزاز عن منصب رفيع ما كان يتمتع به في الحياة اكبر في العديد من تتميز هذه المناسبات لها صورة مع ظلال رمادية.كما أن الصابون اليومية جودا اكبر في زي التلفزيون الذي يعرض ruqaiya متغطرس، فخور، والانكفاء على الذات و الثقة شخص ذرف تقريبا ضئيلة ضوء الاحترام الذاتي،متعلمون و نشاطاً سياسياً صفات شخصيتها.ويعتقد أنها تكون اقرب جليس الملك إلى جانب زوجته كبير، و تنغمس كثيرا في الأنشطة الرياضية.لها صورة في المسلسل ليس إلا أنه متغطرس و إمرأة فخورة بنفسها (الصفات التي تعزى حصراً إلى الذكور في تلك الأوقات)هي غالبا ما تكون حرض ضد شخصية مريم ازبكستان زماني الذي تجسد الرحمة الثقة الكريمة، بعد ما صورت ruqaiya تفتقر إلى حد كبير.كما في المسلسل فهي دائما ما يصور في إطار السلبية، من أي وقت مضى تتنافس مع مريم ازبكستان zumani لمحبة اكبر.الحسود الطبيعة أنها صراحة معارض ليس الا الغيرة الطبيعية أن أي زوجة سوف تظهر إذا كانت تتقاسم زوجها مع الكثير من النساء الأخريات.وعلى الرغم من أن هذا الموقف القوي يبدو أنها تكون ضحية تعدد الزوجات طبيعة النظام الأبوي الذي تعريض رغبة المرأة في طلب الزواج النعيم في فترة