The US economic sanctions against R

The US economic sanctions against Russia are designed to strengthen its stranglehold on the economies of Europe which rely on trade with Russia. These have especially weakened German and Polish trade relations with Russia, a major market for German industrial exports and Polish agriculture products. Originally, the US-imposed economic sanctions against Moscow were supposed to harm Russian consumers, provoke political unrest and lead to 'regime change'. In reality, the unrest it provoked has been mainly among European exporters, whose contracts with Russia were shredded and billions of Euros were lost. Furthermore, the political and diplomatic climate between Europe and Russia has deteriorated while Washington has 'pivoted' toward a more militaristic approach.

النتائج (العربية) 1:

العقوبات الاقتصادية الأمريكية ضد روسيا تهدف إلى تعزيز قبضته على اقتصادات أوروبا التي تعتمد على التجارة مع روسيا. لا سيما هذه أضعفت العلاقات التجارية الألمانية والبولندية مع روسيا، سوقاً رئيسية للصادرات الصناعية الألمانية والمنتجات الزراعية البولندية. أصلاً، أن العقوبات الاقتصادية التي فرضتها الولايات المتحدة ضد موسكو كان من المفترض أن تضر بالمستهلكين الروس، وآثاره الاضطرابات السياسية وتؤدي إلى 'تغيير النظام'. في الواقع، أنها أثارت الاضطرابات أساسا بين المصدرين الأوروبية، جرى تمزيقه عقودهم مع روسيا وضاعت المليارات من اليورو. وعلاوة على ذلك، تدهور المناخ السياسي والدبلوماسي بين أوروبا وروسيا بينما قد 'تمركزه' واشنطن نحو اتباع نهج أكثر من النزعة عسكرية.

النتائج (العربية) 2:

وتهدف العقوبات الاقتصادية الأمريكية ضد روسيا لتعزيز سيطرتها على اقتصادات أوروبا التي تعتمد على التجارة مع روسيا. أضعفت هذه وخاصة العلاقات التجارية الألمانية والبولندية مع روسيا، وهي السوق الرئيسية للصادرات الصناعية الألمانية والمنتجات الزراعية البولندية. في الأصل، كان من المفترض أن العقوبات الاقتصادية التي فرضتها الولايات المتحدة على موسكو أن تضر المستهلكين الروس، إثارة الاضطرابات السياسية وتؤدي إلى «تغيير النظام». في الواقع، كانت الاضطرابات كنها اثارت أساسا بين المصدرين الأوروبيين، الذين تمزيقه وضاعت مليارات يورو عقود مع روسيا. وعلاوة على ذلك، تدهورت المناخ السياسي والدبلوماسي بين أوروبا وروسيا بينما واشنطن "متمحور" نحو نهج أكثر العسكري.