When, next Wednesday evening, Hatti

When, next Wednesday evening, Hattie Morahan picks up an armful of Christmas shopping and steps on stage to open a run of Ibsen's A Doll's House, it will be for the third time in just over a year. Morahan first starred as Nora, the 1870s Norwegian wife and mother who realises her life is a sham, at the Young Vic last July, but such is the production's popularity that this is its second revival. Moreover, two other, brand new productions have been seen in recent months: in May an adaptation by Bryony Lavery received rave reviews at the Royal Exchange in Manchester, and in April Zinnie Harris's version, set in Edwardian London and first seen at the Donmar Warehouse in London with Gillian Anderson in the lead role, was staged by the National Theatre of Scotland in Edinburgh.

Three such high-profile productions in the space of a few months is unusual. Morahan has already won the Evening Standard and Critics' Circle awards for her performance and was unlucky to miss out to Helen Mirren at the Oliviers. But the combination of the play's brisk and thriller-like plotting, and the sense shared by everyone involved that the play still speaks to audiences in ways that feel fresh and interesting, means there is no fear of overkill.

In fact, Morahan, speaking to me just before Thursday's dress rehearsal, says she feels "liberated" to be occupying the role again, while director Carrie Cracknell says that even the last few days of rehearsals have thrown up new insights into Ibsen's endlessly complex characters. "There is something timeless about it," Morahan says, "which is what's so shocking. You try to keep it in its box of 19th-century Scandinavia, but the things Ibsen writes mean it ceases to be about a particular milieu and becomes about marriage (or partnership) and money. These are universal anxieties, and it seems from talking to people that it resonates in the most visceral way, especially if they are or have been in a difficult relationship. Someone said to me the other night, 'That's the play that broke my parents' marriage up.' It shines a very harsh light on the messy heart of relationships, and how difficult it can be to be honest with another human being even if you love them.

النتائج (العربية) 1:

عندما، مساء الأربعاء المقبل، هاتي موران تلتقط مل ء الذراع التسوق في عيد الميلاد وخطوات في المرحلة فتح تشغيل دار A دمية في إبسن، سيكون للمرة الثالثة في سنة ونيف. موران أول نجمة نورا، 1870 زوجته النرويجية والأم الذي يدرك حياتها خدعة، الشباب بمركز فيينا الدولي في يوليو الماضي، ولكن هذه هي شعبية للإنتاج هذا هو أحيائها ثانية. وعلاوة على ذلك، شهدت في الأشهر الأخيرة الإنتاج الأخرى، والعلامة التجارية الجديدة اثنين: في أيار/مايو لتكيف حسب "لافري بريوني" تلقي استحساناً في "تبادل الملكية" في مانشستر، وفي إصدار أبريل زين هاريس، تعيين في "لندن الادواردي" وأول ينظر في المستودع دونمار في لندن مع جيليان أندرسون في دور الريادة، أقيم "المسرح الوطني في اسكتلندا" في أدنبرة.ثلاثة إنتاجات بارزة مثل هذه في الفضاء لمدة بضعة أشهر غير عادية. موران وقد فاز بالفعل "القياسي مساء" ودائرة النقاد جوائز لأدائها وكان سيئ الحظ أن تفوت على هيلين ميرين في Oliviers. ولكن تركيبة المسرحية انتعش والإثارة مثل التآمر، وشعور يتشاطره جميع المعنيين أن المسرحية لا يزال يتحدث إلى الجماهير في السبل التي تشعر بأنها جديدة ومثيرة للاهتمام، يعني ليس هناك خوف من الإسراف.وفي الواقع، يقول موراهان، تحدث لي قبل بروفة يوم الخميس، ترى أنها "المحررة" أن الاحتلال الدور مرة أخرى، بينما المدير Cracknell كاري يقول أنه حتى في الأيام القليلة الماضية لتدريبات قد أقام ثاقبة جديدة الأحرف إبسن المعقدة إلى ما لا نهاية. يقول موران "هناك شيء الخالدة حول هذا الموضوع"، "الذي ما هو ذلك صدمة. حاولت إبقائه في المربع اسكندنافيا إلى القرن التاسع عشر، ولكن الأمور إبسن يكتب يعني فإنه يتوقف عن أن يكون حول بيئة معينة ويصبح عن الزواج (أو شراكة) والمال. هذه هي مشاعر القلق العالمي، ويبدو من التحدث إلى الناس من صدى في الطريقة الأكثر الحشوي، لا سيما إذا كانت أو كان في علاقة صعبة. شخص ما قال لي ليلة أخرى، ' الذي هو المسرحية التي فرقت الزواج والدي. يضيء ضوء قاسية جداً في قلب فوضى العلاقات، ومدى الصعوبة التي يمكن أن نكون صادقين مع إنسان آخر حتى لو كنت تحب لهم.

النتائج (العربية) 2:

عندما، بجانب مساء الأربعاء، هاتي Morahan تلتقط مل ء الذراعين للتسوق عيد الميلاد والخطوات على خشبة المسرح لفتح سلسلة من أي بيت الدمية لإبسن، سيكون للمرة الثالثة في أكثر من عام واحد فقط. تألق Morahan أول ما نورا، زوجة النرويجية 1870s و الأم الذي يدرك حياتها هي صورية، في مركز فيينا الدولي يونغ في شهر يوليو الماضي، ولكن هذه هي شعبية إنتاج أن هذا هو إحياء الثاني. وعلاوة على ذلك، فقد كان ينظر إلى الأخريين، والعلامة التجارية الجديدة للإنتاج في الأشهر الأخيرة: مايو على التكيف بريوني افري تلقى الاستعراضات الهذيان في بورصة الملكي في مانشستر، وفي الإصدار أبريل Zinnie هاريس، في مجموعة الملك إدوارد لندن وأول ينظر في دونمار في لندن مع جيليان أندرسون في دور البطولة، والتي قام بها المسرح الوطني في اسكتلندا في ادنبره. ثلاثة من هذه المنتجات رفيعة المستوى في غضون بضعة أشهر أمر غير مألوف. وقد فاز Morahan بالفعل ستاندرد المساء والجوائز دائرة النقاد لادائها وكان سيئ الحظ أن تفوت لهيلين ميرين في Oliviers. ولكن الجمع بين المسرحية التآمر السريع ومثل فيلم، وشعور مشترك من قبل كل من يشارك أن اللعب لا يزال يتحدث إلى الجماهير في الطرق التي يشعر جديدة ومثيرة للاهتمام، يعني ليس هناك خوف ​​من افراط. في الواقع، Morahan الذي كان يتحدث لل لي قبل يوم الخميس بروفة، تقول إنها تشعر "المحررة" أن الاحتلال الدور مرة أخرى، في حين يقول مدير كاري كراكنل أنه حتى في الأيام القليلة الماضية من البروفات قد اتاحت رؤى جديدة لشخصيات إبسن معقدة لا نهاية. "هناك شيء الخالدة عن ذلك"، ويقول Morahan، "وهو ما يصدم ذلك. يمكنك محاولة لإبقائه في علبته من القرن ال19 الدول الاسكندنافية، ولكن الأمور إبسن يكتب يعني أنه يكف عن أن يكون حول محيط معين، ويصبح حول الزواج (أو شراكة) والمال. هذه هي مخاوف عالمية، ويبدو من التحدث إلى الناس أنه يتردد صداه في الطريقة الأكثر الحشوية، لا سيما إذا كانت أو لم تكن في علاقة صعبة قال أحدهم. بالنسبة لي ليلة أخرى، ' هذا هو اللعب التي كسرت والدي الزواج انتهى ". إنه يسلط الضوء قاسية جدا على القلب فوضوي من العلاقات، ومدى صعوبة يمكن أن يكون لنكون صادقين مع إنسان آخر يجري حتى لو كنت أحبهم.