support for this hypothesis comes f

support for this hypothesis comes from a study by gilliom et al. (2002) in which children's ability to manage anger in a frustration task was examined. attachment was assessed at the age of 18 months in a sample of 310 boys, who were followed up until the age of 6 wgen performance on the frustration task was assessed. children who were assessed as insecurely attached to seek support and to disengage from the as opposed to expressing inappropriate levls of anger. furthermore, studies of children experiencing attachment difficulties have found them to be significantly more disruptive, aggressive and antisocial. in adults, fossati et al. (2009) found a relationship between insecure attachment and impulsive aggerssion and critchfield et al. (2008) found an association between high levels of attachment anxiety and avoidance and multiple forms of aggressive behavior (e.g verbal assault, physical assault, and self harm) in a sample of participants with borderline personality disorder.

النتائج (العربية) 1:

وتم بحث الدعم لهذه الفرضية يأتي من دراسة من gilliom et al. (2002) في قدرة الأطفال على إدارة الغضب في مهمة إحباط. وجرى تقييم مرفق في سن ال 18 شهرا في عينة أولاد 310، الذين قد اتبعت حتى سن 6 وغين الأداء على المهمة الإحباط وقيمت. الأطفال الذين تم تقييم احتمالية تعلق على التماس الدعم وخطته عارض للتعبير عن ليفلس غير مناسب للغضب. وعلاوة على ذلك، وقد وجدت دراسات أطفال تعاني من صعوبات مرفق لها أن تكون إلى حد كبير أكثر التخريبية والعدوانية والمعادي للمجتمع. في البالغين، وجدت فوساتي et al. (2009) علاقة بين المرفقات غير الآمنة والتسرع أجيرسيون وكريتشفيلد et al. (2008) العثور على اقتران بين ارتفاع مستويات القلق مرفق والأبطال وأشكال متعددة من السلوك العدواني (مثلاً الاعتداء اللفظي والاعتداء البدني والأذى الذاتي) في عينة مشاركين مع اضطراب الشخصية الحدية.

النتائج (العربية) 2:

الدعم لهذه الفرضية يأتي من دراسة أجراها gilliom وآخرون. (2002) الذي تم فحص قدرة الأطفال على إدارة الغضب في مهمة الإحباط. تم تقييم مرفق في سن 18 شهرا في عينة من 310 الأولاد، الذين كانوا متابعتها حتى تم تقييم سن الأداء 6 wgen على المهمة الإحباط. الأطفال الذين تم تقييم المرفقة بوصفها غير مأمون للحصول على دعم والانسحاب من المعارضين لتعبر عن levls غير لائقة من الغضب. علاوة على ذلك، وقد وجدت الدراسات من الأطفال الذين يواجهون صعوبات مرفق لها أن تكون أكثر بكثير التخريبية والعدوانية والمعادي للمجتمع. في البالغين، فوساتي وآخرون. (2009) وجدت علاقة بين مرفق انعدام الأمن وaggerssion التسرع وcritchfield وآخرون. (2008) وجدت ارتباطا بين مستويات عالية من القلق المرفق وتجنب وأشكال متعددة من السلوك العدواني (على سبيل المثال الاعتداء اللفظي والاعتداء الجسدي، وإيذاء النفس) في عينة من المشاركين يعانون من اضطراب الشخصية الحدية.

النتائج (العربية) 3:

دعم هذه الفرضية تأتي من دراسة أجرتها gilliom et al.(2002) الذي قدرة الأطفال على إدارة الغضب في المهمة الإحباط دولتهم.الحجز تم تقييمه في سن 18 شهرا في عينة من 310 الفتيان الذين تابعوا حتى سن 6 wgen الأداء على وجرى تقييم الإحباط المهمة.إن الأطفال الذين وصفت بأنها آمن المرفقة للحصول على الدعم و أن ينسحبوا من مقابل التعبير عن سوء levls الغضب.وعلاوة على ذلك، فإن الدراسات الأطفال التي تعاني من صعوبات في الحجز قد وجدت لها أن تكون أكبر بكثير، العدوانية المدمرة للمجتمع.في البالغين، فوساتي et al.(2009) تبين وجود علاقة ارتباط بين الآمنة و مندفع aggerssion critchfield et al.(2008) وجدت وجود ارتباط بين ارتفاع مستويات القلق الحجز و الإبطال و أشكال متعددة من السلوك العدواني (مثلاً الاعتداء اللفظي والاعتداء الجسدي، وإلحاق الأذى بالنفس) في عينة من المشاركين مع اضطراب الشخصية الحدية.