The philosopher Aristotle said in h

The philosopher Aristotle said in his work Poetics that tragedy is characterized by seriousness and dignity and involving a great person who experiences a reversal of fortune (Peripeteia). Aristotle's definition can include a change of fortune from bad to good as in the Eumenides, but he says that the change from good to bad as in Oedipus Rex is preferable because this effects pity and fear within the spectators. Tragedy results in a catharsis (emotional cleansing) or healing for the audience through their experience of these emotions in response to the suffering of the characters in the drama.

According to Aristotle, "the structure of the best tragedy should not be simple but complex and one that represents incidents arousing fear and pity—for that is peculiar to this form of art."[50] This reversal of fortune must be caused by the tragic hero's hamartia, which is often mistranslated as a character flaw, but is more correctly translated as a mistake (since the original Greek etymology traces back to hamartanein, a sporting term that refers to an archer or spear-thrower missing his target).[51] According to Aristotle, "The change to bad fortune which he undergoes is not due to any moral defect or flaw, but a mistake of some kind."[52] The reversal is the inevitable but unforeseen result of some action taken by the hero. It is also a misconception that this reversal can be brought about by a higher power (e.g. the law, the gods, fate, or society), but if a character’s downfall is brought about by an external cause, Aristotle describes this as a misadventure and not a tragedy.[53]

In addition, the tragic hero may achieve some revelation or recognition (anagnorisis--"knowing again" or "knowing back" or "knowing throughout") about human fate, destiny, and the will of the gods. Aristotle terms this sort of recognition "a change from ignorance to awareness of a bond of love or hate.

النتائج (العربية) 1:

قال أرسطو الفيلسوف في عمله الشعرية التي تتميز المأساة الجدية والكرامة والتي تنطوي على شخص عظيم الذي يواجه عكس ثروة (peripeteia). ويمكن أن تشمل تعريف أرسطو تغيير الحظ من سيء إلى جيد كما في المهذبون،لكنه يقول إن التغيير من السيئ الى الاسوء كما في أوديب ريكس هو الأفضل لأن هذا آثار الشفقة والخوف داخل متفرج. نتائج المأساة في التنفيس (التطهير العاطفي) أو الشفاء للجمهور من خلال تجربتهم في هذه المشاعر في استجابة لمعاناة الشخصيات في الدراما

وفقا لأرسطو،"لا ينبغي أن يكون هيكل من أفضل مأساة بسيطة ولكنها معقدة واحد الذي يمثل الحوادث إثارة الخوف والشفقة لأنه هو غريب لهذا النوع من الفن". [50] يجب أن يكون سبب هذا الانعكاس من ثروة عن طريق عيبة البطل التراجيدي، و والتي غالبا ما ترجم عن وجود خلل حرف،ولكن تتم ترجمة أكثر بشكل صحيح كما خطأ (منذ انجليزيه اليونانية الأصلية يتتبع إلى hamartanein، وهو مصطلح رياضي يشير إلى القوس والنشاب أو الرمح قاذف المفقودين هدفه). [51] وفقا لأرسطو، "التغيير إلى سوء الحظ الذي انه يخضع للا يعود إلى أي خلل أو عيب أخلاقي، ولكن خطأ من نوع ما."[52] عكس هو ما لا مفر منه ولكن غير متوقعة نتيجة لبعض الإجراءات التي اتخذتها البطل. بل هو أيضا اعتقاد خاطئ بأن هذا الانعكاس يمكن الناجمة عن أعلى سلطة (على سبيل المثال القانون، الآلهة، المصير، أو المجتمع)، ولكن إذا تم جلب سقوط حرف من قبل حول سبب خارجي، أرسطو يصف هذا بمثابة مغامرة وليس مأساة. [53]

بالإضافة إلى ذلك،البطل التراجيدي قد يحقق بعض الوحي أو الاعتراف (anagnorisis - "مع العلم مرة أخرى" أو "معرفة الظهر" أو "معرفة في جميع أنحاء") حول مصير الإنسان، مصير واحد، وإرادة الآلهة. حيث أرسطو هذا النوع من الاعتراف "التغيير من الجهل إلى الوعي من رباط الحب أو الكراهية.

النتائج (العربية) 2:

الفيلسوف أرسطو قال في عمله شاعرية تلك المأساة وتتسم بالجدية والكرامة، والتي تنطوي على شخص عظيم التجارب عكس فورتشن (Peripeteia). يمكن أن يتضمن تعريف أرسطو لتغيير من ثروة من سيئة إلى جيدة كما هو الحال في يومينيديس، ولكن كما يقول أن التغيير من جيدة إلى سيئة كما هو الحال في أوديب ريكس الأفضل لأن هذا من آثار الشفقة والخوف داخل المتفرج. نتائج المأساة في التنفيس (التطهير العاطفي) أو الشفاء للجمهور من خلال تجربتهم لهذه المشاعر في الاستجابة للمعاناة الشخصيات في الدراما.

ووفقا لأرسطو، "ينبغي أن يكون هيكل المأساة أفضل لا بسيطة لكنها معقدة وأن يمثل الحوادث التي تثير الخوف والشفقة – التي هي غريبة على هذا النوع من الفن."[50] هذا الانعكاس لثروة يجب أن تكون ناجمة عن هامارتيا البطل المأساوي، الذي هو غالباً ما يغالط كعيب طابع، ولكن هو ترجمة أكثر بشكل صحيح كخطأ (حيث يتتبع أصل الكلمة اليونانية الأصلية مرة أخرى إلى هامارتانين، مدة رياضية التي تشير إلى آرتشر أو الرمح-قاذف له هدف في عداد المفقودين).[51] ووفقا لأرسطو، "التغيير لسوء الحظ الذي قال أنه يخضع ليس بسبب أي عيب أخلاقي أو عيب، ولكن خطأ من نوع ما."[52] العكس هو نتيجة حتمية ولكن غير متوقعة لبعض الإجراءات التي اتخذتها البطل. كما أنها فكرة خاطئة بأن عكس هذا يمكن أن يتحقق بأعلى سلطة (مثل القانون، والآلهة، ومصير، أو المجتمع)، ولكن إذا كان سقوط حرف الناجمة عن سبب خارجي، أرسطو يصف هذا كمن مغامرة وليس مأساة.[53]

بالإضافة إلى ذلك، البطل المأساوي قد يحقق بعض الوحي أو الاعتراف (anagnorisis-"معرفة مرة أخرى" أو "معرفة مرة أخرى" أو "معرفة في جميع أنحاء") حول مصير البشرية ومصير وإرادة الآلهة. أرسطو شروط هذا النوع من الاعتراف "بتغيير من الجهل إلى الوعي برباط الحب أو الكراهية.