Today’s measures on nuclear disarma

Today’s measures on nuclear disarmament, such as a new START Treaty between the United States of America and Russia, the United Kingdom’s unilateral nuclear weapons reduction initiative, represent a modest list of significant advancements. However, the above-mentioned measures seem to be not fully efficient, since we still remain under the pressure of thousands of nuclear warheads. The post-cold-war world has shown that a nuclear-weapon-free world cannot be achieved only through these kinds of undertakings in the absence of the objective to abolish nuclear arsenals themselves.

النتائج (العربية) 1:

وتمثل تدابير اليوم نزع السلاح النووي، مثل معاهدة بداية جديدة بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا، مبادرة الحد من الأسلحة النووية الانفرادية في المملكة المتحدة، قائمة متواضعة من أوجه التقدم الكبير. ومع ذلك، يبدو التدابير المذكورة أعلاه لا تكون فعالة تماما، نظراً لأننا لا تزال تحت ضغط الآلاف من الرؤوس الحربية النووية. عالم ما بعد الحرب الباردة قد أظهرت أن إيجاد عالم خال من الأسلحة النووية لا يمكن تحقيقه إلا من خلال هذه الأنواع من المشاريع في غياب الهدف للقضاء على الترسانات النووية نفسها.

النتائج (العربية) 2:

تدابير اليوم بشأن نزع السلاح النووي، مثل معاهدة ستارت الجديدة بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا، مبادرة لخفض الأسلحة النووية من جانب واحد في المملكة المتحدة، تمثل قائمة متواضعة من التطورات الهامة. ومع ذلك، يبدو أن التدابير المذكورة أعلاه أن تكون غير فعالة تماما، لأننا لا تزال تحت ضغط الآلاف من الرؤوس الحربية النووية. أظهر للعالم ما بعد الحرب الباردة بأن وجود عالم خال من الأسلحة النووية لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال هذا النوع من المشاريع في غياب الهدف لإلغاء الترسانات النووية نفسها.

النتائج (العربية) 3:

إن تدابير نزع السلاح النووي، من قبيل معاهدة ستارت الجديدة بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا والمملكة المتحدة النووي من جانب واحد مبادرة للحد من الأسلحة، تمثل قائمة متواضعة الارتقاءات الكبيرة.ومع ذلك، يبدو أن التدابير المذكورة أعلاه ليست فعالة تماما، لأننا لا تزال تحت ضغط آلاف الرؤوس الحربية النووية.عالم ما بعد الحرب الباردة قد أظهرت أن عالم خال من الأسلحة النووية لا يمكن تحقيقه إلا من خلال هذه الأنواع من المشاريع في غياب الهدف للقضاء على الترسانات النووية ذاتها.