Macy et sa mère arrivèrent enfin à

Macy et sa mère arrivèrent enfin à Paris, il était environ 17h30. Macy était émerveillée devant cette si belle ville. Elles parcouraient les rues pour trouver leur hôtel, la circulation n'était pas très bonne. Macy, fatiguée de se trajets, tirait un peu la tête. Jusqu'au moment où elle releva les yeux et lu un panneau publicitaire, « One Direction, enfin en France ! » Cela suffit à la jeune fille pour qu'elle retrouve sa bonne humeur. Sa mère trouva finalement une place de parking à 500m de l'hôtel, elles prirent leurs bagages et les trainèrent jusque devant la porte où un bagagiste les déchargea. Elles s'approchèrent du comptoir, « J'ai une réservation sous le nom de Taylor », « Chambre 315 et 316, voici les clefs ». Macy regarda sa mère d'un air étonnée, pourquoi avait-elle réservé deux chambres ? Elle ne posa pas immédiatement la question. Elle suivit sa mère vers l'ascenseur.

النتائج (العربية) 1:

ميسي والدته وصلت أخيرا في باريس، كان حوالي 17:30 مساء. استغربت ميسي في هذه المدينة الجميلة. أنها جابت شوارع للعثور على الفنادق التي يقيمون بها، كانت حركة المرور ليست جيدة جدا. ووجه ميسي، تعبت من الرحلات، رأسه قليلا. حتى أنها نظرت إلى أعلى وقراءة لوحة "، اتجاه واحد، ثم في فرنسا!واضاف "هذا هو ما يكفي للفتاة وقالت انها تجد روحه الطيبة. والدتها وأخيرا وجدت 500M وقوف السيارات من الفندق، وأخذوا أمتعتهم وتخلف على طول الطريق إلى الباب حيث العتال تفريغها. اقتربوا العداد، وقال "لدي تحفظ تحت اسم تايلور"، "غرفة 315 و 316، وهنا المفاتيح." بدا ميسي في والدته مع نظرة الدهشة،السبب في أنها قد حجزت غرفتين؟ فإنه لا يضع مسألة الفور. تابعت والدتها إلى المصعد.

النتائج (العربية) 2:

ميسي وأمها وصلت أخيرا في باريس، وكان حوالي 05:30 م. وكان ميسي مندهش لهذه المدينة الجميلة. أنها تجوب الشوارع للعثور على فندق، والحركة لم تكن جيدة جداً. ميسي، تعبت من طرق، سحبت رأسه قليلاً. حتى هذه اللحظة حيث أنها رفعت عيون وقراءة لوحة، "اتجاه واحد، وأخيراً في فرنسا! "فما فيه الكفاية للفتاة حيث أنها تجد له مزاج جيد. والدتها أخيرا العثور على وقوف السيارات في 500 متر من الفندق، أخذوا أمتعتهم والباب الأمامي المخدرات حيث المنصوص عليها بورتر. اقتربوا من العداد، "لدى تحفظ تحت الاسم تايلور"، "غرفة 315 و 316، وإليك المفاتيح. ميسي نظرت إلى والدتها بجو من الدهشة، لماذا قد قالت أنها حجزت غرفتين؟ لا سألت السؤال فورا. تابعت والدتها إلى المصعد.