I was weak and exhausted, I felt gr

I was weak and exhausted, I felt great but with guilt, as I was leaving his room he said something which was one of my fantasies during my late 20s, he said mummy you're great, have you made love to 2 guys and 2 another girl before, this was my fantasy but I never had it, I immediately answered no but I have always wanted it when I was single. He said is it okay if my friend comes tomorrow when dad is out with his girlfriend, let have a group thing?
I went back and whispered to his ears, hope he wont want to straph me? He replied I don’t know, but it will be fun, he may only lick your cIit. I said okay, am in, but I hope he won't tell anyone about it? He replied no mummy, he is a matured dude.
So I left his room and tiptoed back to our bathroom, cleaned myself and went back to bed, behold my husband was here snoring himself out, poor man he had no idea that his son is screwing his wife big time.
I woke up the next day in anticipation of the much talked about group sex, I rushed to prepare my husband’s breakfast so he can go out quick, he left the house at around 7.32 am to Port Harcourt yet again, I was enjoying this Port Harcourt trip and some how wished it will continue going to Port Harcourt at least for the next two weeks.
Immediately he left, David came down from his room, I was in the sitting room, I had taken my bath, I was wearing a short gown with no panties, I was really wet and ready. He came and touched my shoulder from the back, lowered his face and kissed my neck, I smiled. He told me he had called his friend, that he should be on his way by now.
About 1 boring hour later, they knocked on the door, I went and opened the door because David had gone back to take his bath, I ushered them in, the guy was tall, dark and handsome, just the way I used to love my boyfriends then, the girl was fair, average height with some nice curves and her apples were above average, they came with a camera, I didn’t mind because I love crazy things as long as David assured me that they will not spill the beans. I offered them sits and in few seconds David came to the sitting room with a Red Label and Hennessey. Wow!!! This boy is wicked, he wants to finish his step-mum, we had a little chat and drink, I believe everybody’s mind was anticipating the fun time.
After a little chat, David now broke the ice, he said mummy do you want to enjoy yourself now? I replied with a smile No problem dear. So I took them to the visitor’s room, immediately we locked the door David pinned me to the wall, I was standing, he knelt down and opened my legs and started licking my tits, I loved this, to my amazement the girl joined him, so I was standing and David and his friend’s girlfriend where kneeling down and joining their lips to lick my tits, woow I was in the moon, my legs where shaking, this was too sweet and strange to me. His friend came and brought out my bobby and grabbed the nipples and licked them, the sweetness was too much that I almost fell down. His friend kissed me deeply and I loved his breath.
I released like 2 times while standing, then David took the girl and laid her on the bed and started licking her toto, his friend came and knelt down while I was still standing and licked my toto alone These guys really want to kill me I reasoned.
Once again I released, then I bent down, opened his trouser and brought out his pri.ck, just as big as the size of David’s, I opened my mouth and took a full load of it, I li.cked his pri.ck for quite a while. Then David called me to come to bed, he was lying down and told me to cover his face with my toto so he can suck me, I went on top of his face and he started licking the juice of my wet toto

النتائج (العربية) 1:

كنت ضعيفة ومنهكة، وشعرت كبيرة ولكن مع الشعور بالذنب، عندما كان خارجاً من غرفته وقال شيئا مما كان أحد الأوهام بلدي خلال بلدي أواخر العشرينات، قال يريد المومياء أنت عظيم، أنت جعلت الحب للرجال 2 و 2 فتاة أخرى قبل، هذا هو بلدي الخيال ولكن ابدأ كان، أجبت على الفور لا لكن لدى دائماً أنه عندما كان واحد. وقال هل هو بخير إذا كان صديقي يأتي غدا عند أبي هو الخروج مع صديقته، اسمحوا لها شيء من مجموعة؟لقد عدت وهمس في أذنيه، نأمل أنه لن تريد سترأف لي؟ فأجاب لا أعرف، ولكن سيكون من المرح، إلا أنه قد لعق سيت الخاصة بك. وأنا سعيد بخير، وأنا في، ولكن أمل لن يخبر أي شخص عن ذلك؟ فأجاب لا المومياء، ورجل نضجت.حتى غادر غرفته ودورها مرة أخرى إلى الحمام، تنظيف نفسي وعاد إلى السرير، ولمح زوجي كان هنا الشخير نفسه، الرجل الفقير أنه ليس لديه فكرة أن ابنه هو الشد وقت كبير زوجة له.استيقظت في اليوم التالي تحسبا من كثير تحدثت عن الجنس الجماعي، وهرعت لإعداد الإفطار لزوجي حيث أنه يمكن الخروج السريع، أنه غادر المنزل في حوالي 07:32 ص إلى بورت هاركورت مرة أخرى، وكان يحلو لي هذه الرحلة بورت هاركورت ويود بعض كيف سوف تستمر في التوجه إلى بورت هاركورت على الأقل خلال الأسبوعين المقبلين.على الفور وغادر، David نزل من غرفته، كان في غرفة الجلوس، كنت قد اتخذت حمام بلدي، كنت ترتدي ثوب قصير مع لا سراويل، كان حقاً الرطب وعلى استعداد. أنه جاء ولمست كتفي من الخلف، خفضت وجهة وقبلت عنقي، ابتسمت. قال لي أنه طالب صديق له، وأنه ينبغي أن يكون في طريقة الآن.وبعد حوالي 1 ساعة مملة أنها طرقت على الباب، وذهب، وفتحت الباب لأنه David عاد ليأخذ له حمام وإيذانا بدء لهم، وكان الرجل طويل القامة والظلام ووسيم، مجرد وسيلة كنت أحب بلادي أصدقائهن ثم، الفتاة كانت عادلة، ومتوسط الارتفاع مع بعض المنحنيات لطيفة وكانت لها التفاح فوق المتوسط ، أنها جاءت مع كاميرا، وأنا لا أمانع لأنني أحب أشياء مجنونة طالما David أكد لي أن أنهم سوف لا تنحل. وعرضت عليهم يجلس وفي ثوان قليلة جاء David في غرفة الجلوس مع العلامة الحمراء وهينيسي. نجاح باهر!!! هذا الصبي هو شرير، أنه يريد إنهاء له الخطوة-أمي، كان لدينا القليل من الدردشة والشراب، أعتقد في أذهان الجميع وقد توقع المتعة الوقت.بعد الدردشة قليلاً، David الآن كسرت الجليد، هل المومياء قال أنه تريد الاستمتاع بنفسك الآن؟ اجبته بابتسامة لا مشكلة عزيزي. حيث أخذت منهم إلى غرفة الزوار، على الفور ونحن مغلق الباب David يعلق لي على الحائط، كنت واقفاً، قال راكعين إلى أسفل وفتحت ساقي وبدأت لعق الثدي بلدي، وأنا أحب هذا، استغربت الفتاة انضم له، حيث كنت واقفاً و David وصديقه صديق له حيث ركع والانضمام إلى شفاههم لعق بلدي الثدي ، نجاح باهر في القمر، وساقي حيث تهتز، وكان هذا أيضا حلوة وغريبة بالنسبة لي. صديق له جاء وأخرج بلدي بوبي وأمسك الحلمة ويمسح عليها، والحلاوة كان كثيرا أن سقطت تقريبا إلى أسفل. صديق له القبﻻت لي عميقا وكنت أحب أنفاسه.أنا صدر مثل 2 مرات بينما كان واقفاً، ثم أخذت David الفتاة ووضعت لها على السرير وبدأت لعق لها توتو، وجاء صديق له وراكعين لأسفل بينما كان لا يزال قائما، ويمسح توتو بلدي وحدها من هؤلاء الرجال حقاً يريدون قتلى على مسبب.مرة أخرى الإفراج عن، ثم تميل إلى الأسفل، وفتحت له ضاغط، وأخرج له pri.ck، لمجرد كبيرة بحجم David، فتحت فمي وأخذت حمولة كاملة، أنا li.cked pri.ck له لفترة طويلة. ثم David دعا لي أن أتى إلى السرير، وأنه كان يكذب إلى أسفل وقال لي لتغطية وجهة ببلدي توتو حتى أنه يمكن أن تمتص لي وذهبت فوق وجهة وأنه بدأ لعق عصير بلدي توتو الرطب

النتائج (العربية) 2:

كنت ضعيفة ومنهكة، شعرت كبيرة ولكن مع الشعور بالذنب، وكما قلت كان يغادر غرفته قال: قال شيء الذي كان واحدا من الأوهام بلدي خلال بلدي أواخر 20S انه مومياء أنت عظيم، هل الحب خلق ل2 الرجال و2 فتاة أخرى من قبل، وكان هذا بلدي الخيال ولكن لم يكن لي ذلك، وأنا فورا بالنفي ولكن أردت دائما عندما كنت وحيدة. وقال انه هو بخير إذا يا صديقي يأتي غدا عند أبي هو الخروج مع صديقته، والسماح لديهم شيء المجموعة؟
عدت وهمست في أذنيه، ونأمل انه لن تريد straph لي؟ فأجاب أنا لا أعرف، ولكن سيكون من متعة، وقال انه قد لعق فقط مجلس العموم الكندي الخاص بك. قلت حسنا، أنا في، ولكن آمل انه لن تخبر أحدا عن ذلك؟ فأجاب لا المومياء، وقال انه هو المتأنق نضجت.
فتركت غرفته والراقصات إلى الحمام لدينا، تنظيف نفسي وعدت إلى السرير، واذا كان زوجي هنا الشخير نفسه بها، الرجل الفقير ليس لديه فكرة أن ابنه هو الشد زوجته وقتا كبيرا.
استيقظت في اليوم التالي تحسبا لتحدث الكثير عن الجنس الجماعي، أسرعت إلى إعداد وجبة الإفطار زوجي حتى يتمكن من الخروج سريعا، وقال انه غادر المنزل في حوالي 7:32 إلى ميناء هاركورت مرة أخرى، كنت تتمتع هذه الرحلة بورت هاركورت وبعض كيف تمنى انها ستواصل الذهاب الى بورت هاركورت على الأقل في الأسبوعين المقبلين.
وعلى الفور غادر، جاء داود إلى أسفل من غرفته، وكنت في غرفة الجلوس، كنت قد اتخذت حمام بلدي، كنت أرتدي ثوب قصير بلا سراويل، وكنت حقا الرطب واستعداد. وقال انه جاء وتطرق كتفي من الخلف، خفضت وجهه والقبلات رقبتي، ابتسمت. قال لي انه كان قد دعا صديقه، وأنه ينبغي أن يكون في طريقه الآن.
وبعد حوالي 1 ساعة مملة، وطرقوا على الباب، وذهبت وفتحت الباب لداود قد عاد إلى أخذ حمام له، وأنا بشرت بها في، كان الرجل طويل القامة، والظلام وسيم، مجرد وسيلة كنت أحب عشاقي ذلك الحين، كانت فتاة عادلة، متوسط ​​الطول مع أن بعض المنحنيات لطيفة والتفاح لها فوق المتوسط، وأنها جاءت مع الكاميرا، لم أكن مانع لأنني أحب الأشياء المجنونة طالما أكد لي ديفيد أنهم لن تنحل. أنا عرضت عليهم يجلس وفي بضع ثوان جاء داود إلى غرفة الجلوس مع تسمية الحمراء وهينيسي. رائع!!! هذا الصبي هو شرير، وقال انه يود إنهاء مشواره خطوة ماما، كان لدينا القليل من الدردشة والشراب، وأعتقد أن اذهان الجميع توقع وقت ممتع.
وقال انه بعد القليل من الدردشة، ديفيد بروك الآن الجليد مومياء تريد أن تمتع نفسك الآن؟ أجبته بابتسامة لا مشكلة عزيزي. لذلك أخذت منهم إلى غرفة للزائر، وعلى الفور أننا أغلق الباب داود والمثبتة لي على الحائط، كنت واقفا، جثا على ركبتيه وفتحت ساقي وبدأت لعق الثدي بلدي، وأنا أحب ذلك، لدهشتي الفتاة انضم إليه، لذلك كنت واقفا وديفيد وصديقة صديقه حيث يركع أسفل والانضمام شفاههم للعق الثدي بلدي، WOOW كنت في القمر، ساقي حيث تهتز، وكان هذا حلوة جدا وغريبة بالنسبة لي. وجاء صديقه وأخرج لي بوبي وأمسك الحلمات وامسحي بها، وكانت حلاوة الكثير من أنني وقعت تقريبا إلى أسفل. صديقه القبلات لي بعمق وأنا أحب أنفاسه.
سراحي مثل 2 مرات بينما كان واقفا، ثم أخذ داود الفتاة وضعت لها على السرير وبدأت لعق جملة وتفصيلا لها، وجاء صديقه وركع إلى أسفل بينما كنت ما زلت واقفا ويمسح بلدي توتو وحدها هؤلاء الرجال حقا تريد قتلي أنا مسبب.
ومرة أخرى سراحي، ثم انحنى، فتح بنطلون له وأخرج pri.ck له، تماما كبير مثل حجم داود، وفتحت فمي وأخذ كامل حمولة من ذلك، وأنا li.cked pri.ck له لفترة طويلة. ثم دعا ديفيد لي أن آتي إلى السرير، وكان الاستلقاء وقال لي لتغطية وجهه مع بلدي جملة وتفصيلا حتى انه يمكن أن تمتص لي، ذهبت على رأس وجهه وبدأ لعق عصير بلدي توتو الرطب

النتائج (العربية) 3:

كنت ضعيف و متعب، لقد فرحت كثيراً ولكن مع الشعور بالذنب، لقد كان يترك غرفته قال شيء وهو واحد من تخيلاتي خلال فترة عملي في أواخر العشرينيات، قال ماما انتي رائعه هل مارست الحب مع 2 شباب و 2 فتاة أخرى من قبل، هذا كان رأيي الخيال ولكن لم يكن لي ذلك، وأنا على الفور أجاب لا ولكن اردت دائما عندما كنت أعزب.