God, who is infinitely wise, has cu

God, who is infinitely wise, has cursed the infidels with their doubts. He prolongs their life and prosperity so that they may continue heaping sin upon sin and all the more richly deserve the torments that await them beyond the grave. In this light, the people who died on September 11 were nothing more than fuel for the eternal fires of God's justice. To convey the relentlessness with which unbelievers are vilified in the text of the Koran, I provide a long compilation of quotations below, in order of their appearance in the text. This is what the Creator of the universe apparently has on his mind (when he is not fussing with gravitational constants and atomic weights):

النتائج (العربية) 1:

وقد لعن الله، الذي الحكمة بلا حدود، الكفار مع تلك الشكوك. أنه يطيل الحياة والازدهار حيث أنه قد استمروا في تكويم الخطيئة بعد الخطيئة وأكثر غنية تستحق العذاب التي تنتظرهم خارج القبر. وفي ضوء ذلك، الأشخاص الذين ماتوا في 11 أيلول/سبتمبر لا تزيد عن وقود لنيران عدل الله الأبدية. أن ينقل غطرسة مع التي هي ذم الكافرين في نص القرآن الكريم، أقدم مجموعة طويلة من الاقتباسات أدناه، حسب ترتيب ظهورها في النص. وهذا ما خالق الكون على ما يبدو على عقله (عندما قال أنه لا التجاذبات مع ثوابت الجاذبية والأوزان الذرية):

النتائج (العربية) 2:

الله، الذي هو الحكمة بلا حدود، وقد لعن الكفار مع شكوكهم. انه يطيل الحياة والازدهار بحيث يمكن أن تستمر يكوم خطيئة على خطيئة وجميع أكثر يستحق عن جدارة العذاب التي تنتظرهم وراء القبر. في ضوء ذلك، كان الناس الذين لقوا حتفهم في 11 أيلول يست أكثر من وقود للنار الأبدية من عدل الله. لنقل صرامة التي يتم شتم الكفار في نص القرآن الكريم، وتوفير مجموعة طويلة من الاقتباسات أدناه، في ترتيب ورودها في النص. هذا هو ما خالق الكون له على ما يبدو في ذهنه (عندما لا التدليل مع الثوابت الجاذبية والأوزان الذرية):

النتائج (العربية) 3:

الله، الذي هو في منتهى الحكمة، لعن الكفار مع شكوكهم.انه يطيل العمر والازدهار لكي يتسنى لهم مواصلة يكوم الخطيئة بعد الخطيئة و كل غنية تستحق العذاب التي ستواجههم بعد قبر.وفي ضوء ذلك، فإن الناس الذين ماتوا في 11 سبتمبر ليست سوى وقود النيران الأبدية من عدل الله.أن أنقل غطرسة الكفار التي ذم في نص القرآن الكريم، وأنا توفير مجموعة طويلة من الاقتباسات أدناه، وذلك من ورودها في النص.هذا هو ما هو خالق الكون كما يبدو في رأيه (عندما لا يكون في الثوابت و الجاذبية fussing مع الأوزان الذرية):