If companies are required to rotate

If companies are required to rotate audit firms every five years, they are exposing themselves
to a higher possibility of a bad audit. First year audits have a much higher percentage of failing
than audits done is subsequent years. This means that every five years, auditors will perform
more audits that are not correct. Incoming auditors will have a “learning curve” during the first
year, which may lead to a lower quality audit. Currently, audit firms do not have to perform
many “first‐year” audits, because they can keep their clients for an extended period. New
audits for a company require much more work, and if the firm is trying to retain the client, they
may rush through procedures and miss something. The auditor may be more independent than
if they had previously audited the firm, but they also may perform a bad audit. In Spain, from
1991‐1995, audit firm rotation was required. A study was done that compared all the audits
performed in that time period to all audits performed five years after firm rotation was
recalled. The number of unqualified opinions issued only decreased 1.3% after firm rotation
ended (Barbadillo, Aguilar & Carrera, 2009). A percentage this small cannot be tied to audit firm
rotation, which means there was little change when firm rotation was implemented and
retracted.

النتائج (العربية) 1:

إذا كانت الشركات مطلوبة لتدوير شركات مراجعة الحسابات مرة كل خمس سنوات، هي تعرض نفسهالإمكانية أعلى لإجراء مراجعة سيئة. السنة الأولى عمليات مراجعة الحسابات بنسبة مئوية أعلى بكثير من الفشلمن القيام بعمليات مراجعة الحسابات من السنوات اللاحقة. وهذا يعني أن مراجعي الحسابات مرة كل خمس سنوات، سوف تؤديأكثر عمليات مراجعة الحسابات التي غير صحيحة. مراجعو الحسابات الواردة سوف يكون "منحنى التعلم" خلال أولالسنة، مما قد يؤدي إلى إجراء مراجعة جودة أقل. لا يوجد حاليا شركات مراجعة الحسابات لإجراءالعديد من عمليات مراجعة الحسابات "first‐year"، لأنه يمكن أن تبقى موكليهم لفترة ممتدة. الجديدعمليات مراجعة الحسابات لشركة تتطلب الكثير من العمل، وإذا كانت الشركة تحاول الاحتفاظ بالعميل، أنهاقد الذروة من خلال الإجراءات ويغيب عن شيء. قد يكون مراجع الحسابات المستقل أكثر منإذا كانوا قد سبق لمراجعة حسابات الشركة، بل أنها قد تؤدي أيضا إلى مراجعة سيئة. وفي إسبانيا، من1991‐1995، كان مطلوباً من التناوب شركات مراجعة الحسابات. وقد تم ذلك دراسة أنه بالمقارنة مع جميع عمليات مراجعة الحساباتأجريت في تلك الفترة الزمنية لجميع عمليات مراجعة الحسابات المنجزة بعد خمس سنوات كان التناوب الراسخوذكر. وانخفض العدد غير المشروط الآراء الصادرة فقط 1.3% بعد التناوب الراسخوانتهت (بارباديلو، أغيلار & كاريرا، 2009). لا يمكن ربط نسبة مئوية صغيرة من هذا لمراجعة حسابات الشركةالتناوب، مما يعني حدث تغير طفيف عند تنفيذ التناوب الراسخ وتراجع.

النتائج (العربية) 2:

إذا كانت هناك حاجة الشركات لتدوير مكاتب المراجعة كل خمس سنوات، فإنهم يعرضون أنفسهم
لاحتمال أعلى للمراجعة سيئة. التدقيق العام الأول لديها نسبة أعلى بكثير من الفشل
من عمليات التدقيق القيام به هو السنوات اللاحقة. وهذا يعني أن كل خمس سنوات، وسوف المدققين أداء
المزيد من عمليات التدقيق التي ليست صحيحة. ومدققي الحسابات واردة لديها "منحنى التعلم" خلال أول
العام، والتي قد تؤدي إلى مراجعة جودة أقل. حاليا، مكاتب المراجعة لم يكن لديك لأداء
العديد من عمليات التدقيق "في السنة الأولى"، لأنها يمكن أن تبقي عملائها لفترة طويلة. جديدة
تتطلب التدقيق للشركة الكثير من العمل، وإذا كانت الشركة تحاول الإبقاء على العميل، فإنها
قد الذروة من خلال الإجراءات وتفوت شيء. المدقق قد تكون أكثر استقلالا من
إذا كانوا قد دققنا سابقا للشركة، ولكنها أيضا قد إجراء مراجعة سيئة. في إسبانيا، في الفترة من
1991-1995، كان مطلوبا دوران شركة مراجعة الحسابات. وأجريت الدراسة أن مقارنة كل المراجعات
التي أجريت في تلك الفترة الزمنية لكافة أعمال المراجعة أداء خمس سنوات بعد دوران ثابت
ذكر. عدد من الآراء غير المشروط صدر انخفض فقط بنسبة 1.3٪ بعد دوران شركة
انتهت (بارباديلو، وأغيلار وكاريرا، 2009). وهناك نسبة هذه الصغيرة لا يمكن ربط لتدقيق حازم
دوران، وهو ما يعني أن هناك تغير طفيف عندما تم تنفيذ دوران ثابت و
تراجع.

النتائج (العربية) 3:

إذا كانت الشركات تحتاج إلى تناوب شركات مراجعة الحسابات مرة كل خمس سنوات، فهي تعرض نفسهاإلى أعلى من إمكانية مراجعة سيئة.سنة أولى المراجعات لديها نسبة أعلى بكثير من الفشلمن مراجعة الحسابات القيام به هو السنوات اللاحقة.وهذا يعني أن كل خمس سنوات، وسيقوم مراجعو الحساباتبمزيد من عمليات مراجعة الحسابات التي ليست صحيحة.المراجعين الجدد سيكون له منحنى التعلم ” خلال أولسنة، مما قد يؤدي إلى تدني نوعية مراجعة الحسابات.وفي الوقت الراهن، وشركات مراجعة الحسابات، لا أداءكثير من "السؤال الثالث: السنة الأولى" مراجعة الحسابات، لأنها يمكن أن تبقي عملائها لفترة طويلة.جديدالحسابات للشركة تتطلب المزيد من العمل، و إذا كانت الشركة تسعى إلى الاحتفاظ العميل، فإنهاهل من خلال الاندفاع والإجراءات تفوت شيء.قد يكون أكثر استقلالية من المراجعإذا سبق لهم مراجعة الشركة، ولكنها أيضا قد تؤدي المراجعة سيئة.في اسبانيا، منالسؤال الثالث: 1991 1995، تناوب شركات مراجعة الحسابات المطلوبة.الدراسة تمت مقارنة كل الحساباتأنجز في تلك الفترة إلى جميع عمليات المراجعة التي أُجريت بعد خمس سنوات من تناوب شركاتذكر.وانخفض عدد الآراء البات الصادر فقط 1-3 ٪ بعد تناوب شركاتانتهى (بارباديلو، وأغيﻻر & كاريرا، 2009).نسبة هذه الصغيرة لا يمكن أن تكون مرتبطة لمراجعة الحساباتالتناوب، مما يعني أن هناك تغير كبير عندما تناوب شركات تم تنفيذها وتراجع.