Home Economics content draws from m

Home Economics content draws from multiple disciplines, synthesizing these through interdisciplinary and transdisciplinary inquiry. This coalescing of disciplinary knowledge is essential because the phenomena and challenges of everyday life are not typically one-dimensional. The content (disciplinary bases) from which studies of home economics draw is dependent upon the context, but might include: food, nutrition and health; textiles and clothing; shelter and housing; consumerism and consumer science; household management; design and technology; food science and hospitality; human development and family studies; education and community services and much more. The capacity to draw from such disciplinary diversity is a strength of the profession, allowing for the development of specific interpretations of the field, as relevant to the context. This disciplinary diversity coupled with the aim of achieving optimal and sustainable living means that home economics has the potential to be influential in all sectors of society by intervening and transforming political, social, cultural, ecological, economic and technological systems, at glocal levels. This is driven by the ethics of the profession, based on the values of caring, sharing, justice, responsibility, communicating, reflection and visionary foresight.

النتائج (العربية) 1:

محتوى الاقتصاد المنزلي تستمد من تخصصات متعددة، توليف هذه من خلال التخصصات والتحقيق المشترك بين التخصصات. هذا ائتلافه تأديبية المعرفة أمر ضروري للظواهر والتحديات للحياة اليومية ليست عادة أحادي الأبعاد. المحتوى (القواعد التأديبية) من الدراسات التي للاقتصاد المنزلي رسم يعتمد على السياق، بل قد تشمل: الغذاء والتغذية والصحة؛ المنسوجات والملابس؛ المأوى والسكن؛ العلوم النزعة الاستهلاكية والمستهلكين؛ إدارة الأسرة المعيشية؛ التصميم والتكنولوجيا؛ علوم الأغذية والضيافة؛ التنمية البشرية والدراسات المتعلقة بالأسرة؛ خدمات التعليم والمجتمع، وأكثر من ذلك بكثير. القدرة على الاستفادة من هذا التنوع التأديبية قوام هذه المهنة، مما يسمح لوضع تفسيرات معينة للميدان، كذات صلة بالسياق. هذا التنوع التأديبية مقترنة بهدف تحقيق الحياة المثلى والمستدامة يعني أن الاقتصاد المنزلي يمكن أن تكون مؤثرة في جميع قطاعات المجتمع بالتدخل وتغيير النظم السياسية، والاجتماعية والثقافية، والإيكولوجية، الاقتصادية والتكنولوجية، في مستويات معارة. وهذا محكوم بأخلاقيات المهنة، استناداً إلى القيم من العناية، وتقاسم، العدالة والمسؤولية، والتواصل، التفكير والتبصر البصيرة.

النتائج (العربية) 2:

المحتوى الاقتصاد المنزلي يرسم من تخصصات متعددة، تجميع هذه من خلال تحقيق متعدد التخصصات والتخصصات. هذا تلاحم المعرفة التأديبية أمر ضروري لأن الظواهر وتحديات الحياة اليومية ليست عادة ذات بعد واحد. المحتوى (القواعد التأديبية) التي دراسات الاقتصاد المنزلي التعادل تعتمد على السياق، ولكن قد تشمل ما يلي: الغذاء والتغذية والصحة؛ المنسوجات والملابس؛ المأوى والمسكن؛ الاستهلاكية والعلوم المستهلك؛ إدارة الأسرة. التصميم والتكنولوجيا؛ علوم الأغذية والضيافة. دراسات التنمية والأسرة البشرية. التعليم والخدمات المجتمعية وأكثر من ذلك بكثير. القدرة على الاستفادة من هذا التنوع التخصصات هي قوة للمهنة، والسماح لتطوير تفسيرات محددة في هذا المجال، بقدر ما يتصل ذلك السياق. هذا التنوع التخصصات إلى جانب ذلك بهدف تحقيق معيشة أفضل ومستدامة يعني أن الاقتصاد المنزلي لديه القدرة على أن تكون مؤثرة في جميع قطاعات المجتمع من خلال التدخل وتحويل النظم السياسية والاجتماعية والثقافية والبيئية والاقتصادية والتكنولوجية، في مستويات جلوكال. ويعزى ذلك إلى أخلاقيات المهنة، استنادا إلى قيم الرعاية والمشاركة والعدالة، والمسؤولية، والتواصل والتفكير والتبصر البصيرة.

النتائج (العربية) 3:

الاقتصاد المنزلي المحتوى يستمد من تخصصات متعددة وتوليف هذه من خلال تحقيق متعدد التخصصات ومتعدد التخصصات.هذا الالتئام التأديبية المعرفة ضروري لأن ظواهر وتحديات الحياة اليومية ليست عادة أحادية البعد.مضمون (القواعد التأديبية) من الذي يدرس الاقتصاد المنزلي رسم تعتمد على السياق،ولكن قد تشمل: المواد الغذائية، والتغذية الصحية، والمنسوجات و الملابس و المأوى و المسكن و الاستهلاكية و علوم المستهلك، وإدارة الأسرة، تصميم و التكنولوجيا و علوم الأغذية والضيافة و التنمية البشرية ودراسات الأسرة، والتعليم وخدمات المجتمع المحلي، وأكثر من ذلك بكثير.القدرة على الاستفادة من هذا التنوع التأديبية هي قوام المهنة,إتاحة الفرصة لوضع تفسيرات محددة من الميدان، بقدر ما يتصل ذلك السياق.هذا التنوع التأديبية مقترنة بهدف تحقيق أفضل وسبل العيش المستدامة يعني أن التدبير المنزلي يمكن أن يكون لها تأثير في جميع قطاعات المجتمع عن طريق التدخل وتحويل السياسية، الاجتماعية، البيئية، الثقافية والاقتصادية والتكنولوجية ونظمه،على مستويات غلوكال.هذا نابع من أخلاقيات المهنة، استنادا إلى قيم الرعاية، وتقاسم، والعدالة، والمسؤولية، الاتصال، التفكير و البصيرة بصيرة.