All of this, despite the fact that

All of this, despite the fact that the Catholic Church was in very real opposition to much of the Nazi platform, which was bent upon curtailing its power. Goldhagen also reminds us that not a single German Catholic was excommunicated before, during, or after the war, "after committing crimes as great as any in human history." This is really an extraordinary fact. Throughout this period, the church continued to excommunicate theologians and scholars in droves for holding unorthodox views and to proscribe books by the hundreds, and yet not a single perpetrator of genocide—of whom there were countless examples—succeeded in furrowing Pope Pius XII's censorious brow

النتائج (العربية) 1:

كل هذا، وعلى الرغم من حقيقة أن الكنيسة الكاثوليكية في معارضة حقيقية جداً للكثير من منصة النازية، التي كانت عازمة على الحد من قوتها. جولدهاجين يذكرنا أيضا أنه ليس مفردة "الألمانية الكاثوليكية" قد حرم قبل أو أثناء أو بعد الحرب، "بعد ارتكاب جرائم كبيرة كما أي في تاريخ البشرية". هذا حقاً حقيقة غير عادية. طوال هذه الفترة، واصلت الكنيسة اكسكومونيكاتي اللاهوتيين والعلماء في جماعات حاشدة لعقد آراء غير تقليدية وتحريم الكتب بالمئات، ولكن لا واحد مرتكب جريمة الإبادة الجماعية – من بينهم كانت هناك أمثلة لا حصر لها – نجح في فرقاطة جبين سينسوريوس البابا بيوس الثاني عشر

النتائج (العربية) 2:

كل هذا، على الرغم من أن الكنيسة الكاثوليكية كانت في المعارضة الحقيقية جدا للكثير من منصة النازية، التي كانت عازمة على تقليص قوتها. Goldhagen أيضا يذكرنا بأن لا وطرد الألمانية الكاثوليكية واحد قبل أو أثناء أو بعد الحرب "، بعد ارتكاب جرائم كبيرة مثل أي في تاريخ البشرية." هذا هو في حقيقة الأمر الواقع غير عادية. طوال هذه الفترة، استمرت الكنيسة فى المطرود رجال الدين والعلماء زرافات ووحدانا لعقد وجهات النظر غير تقليدية وتحريم الكتب بالمئات، ولكن ليس أي من الجناة الإبادة الجماعية منهم هناك عدد لا يحصى من الأمثلة نجح في تثليم الحاجب عياب البابا بيوس الثاني عشر

النتائج (العربية) 3:

كل هذا على الرغم من أن الكنيسة الكاثوليكية كانت في المعارضة الحقيقية أن الكثير جدا من منصة النازية التي كانت مصرة على تقليص قوتها.گلد هاگن يذكرنا أيضا ان لا احد من الكاثوليكية الألمانية كان طرد قبل أو أثناء أو بعد الحرب "، بعد ارتكاب جرائم كبيرة كما أي في تاريخ البشرية." هذا هو حقا غير عادية حقيقة.وطوال هذه الفترة، ظلت الكنيسة المطرود من اللاهوتيين والعلماء زرافات ووحدانا على عقد تقليدي وجهات النظر و تحريم الكتب بالمئات، و بعد ليس على أي من مرتكبي اﻹبادة الجماعية الذين كانت هناك أمثلة لا تحصى نجحت في عياب تثليم البابا بيوس الثاني عشر الحاجب