أهم النقاط التي تواجه سير عمل الرعا

أهم النقاط التي تواجه سير عمل الرعاية الصحية للسجناء في اليمن تتلخص في التالي:
1) هناك نقصا كبير في الكادر الصحي من الأطباء والمساعدين والموارد الطبية للسجون.
2) عدم الاستعداد لتوفير أموال كافية للحفاظ على المهنيين الصحيين المؤهلين.
3) عدم الاستعداد لتوظيف كادر من الاطباء والمهنيين صحيا للعمل في السجون.
4) عدم مساواة الكادر الطبي العامل في السجون بأقل امستوى لما يتقاضاه الكادر العامل في المستشفيات التابعة للدولة او الداخلية.
5) عدم وجود أي ميزانية تشغيلية للرعاية الصحية للسجناء والسجون اليمنية بل ما خصص تحت مسمى مقابل العلاج .
6) عدم منح الكادر الطبي العامل في مصلحة السجون اليمنية أستحقاقاتهم القانونية أسوة بزملائهم العاملين في مستشفيات الشرطة بالمحافظات والتي لا تزال عالقة حتى زمن كتابة ذلك ويعلم الله إلى أي حين سوف تستمر .
7) ازدواجية الجهة المعنية وتدخلها في شؤون الرعاية الصحية للسجناء.
8) عدم وجود ادارة مختصة معنية بالرعاية الصحية للسجناء والسجون في اليمن. وغياب ذلك في أي قانون سابق للسجون.
9) غياب الرعاية الصحية للسجناء والسجون في جميع القوانين و الأنظمة واللوائح الخاصة بالوزارة المعنية بالدرجة الرئيسية بصحة المجتمع والمتمثلة بوزارة الصحة العامة والسكان اليمنية.



لم يتم تنفيذ الكثير من التعليمات وما جاء في قانون السجون اليمني القديم أو الحديث أقصد بالحديث القانون رقم 48 الصادر في عام 1999م والذي للأسف الشديد أنه جاء ليلغي كما سبقه التعديل السابق للقانون من قبل , حيث الغيت الكثير من المهام والأختصاصات وكل ذلك جاء على حساب الرعاية الصحية للسجن اليمني,

الأكثر فضاعة من ذلك أن وزارة الصحة العامة ولا أستثني هنا وزارة الداخلية فكل من الوزارتين مسؤولة على هذا الجانب وتقاعس واضح من قبل اللجنة العليا لرعاية السجناء وذلك لما يتعلق باصدار لجنة مختصة تقوم باعداد وتفعيل العمل بالرعاية الصحية في السجون.

وزارة الصحة تتهرب من الأمر و تكتفي بمنح السجون ببعض الأدوية بين الحين والأخر وكل ما تم طلبها والتي لا تفي بالغرض ,
كررها أكثر من مسؤولي لي [انهم ليس مسؤولين عن السجون.

كان أن صرح بل جاهر بالأمر صاحب المعالي الأخ وزير الصحة والسكان في تاريخ 2014م في مؤتمر الأخلاقيات الطبية للعاملين بالرعاية الصحية في السجون اليمنية المنعقد بصنعاء في قاعة فندق البستان. والمنظم والممول من قبل اللجة الدولية للصليب الأحمر .

حيث قال أمام الجميع بأنه على وزارة الداخلية أن تعطيهم ميزانية الدواء (المخصص من المالية والذي أشرت إليه أثناء حوارنا معه وقتها [وبانه مبلغ ثلاثين مليون ريال هو المخصص لعلاج السجناء في السنة كاملة.. ) , موازنة الرعاية الصحية و الأجهزة الموجودة في مستشفى الشرطة وأنه على أستعداد لتغطية احتياج السجون والسجناء واستقبال أي حالات مرضية أخرى, متناسين أنه قانونا أن السجين وكل مواطن يمني يحق له العلاج في المستشفيات العامة في كل الجمهورية وأن هناك حالات عديدة ترفض استقبالها من السجون في عدة محافظات , كان أشتد الحوار بيننا أما الجميع لدرجة أنه تلفظ وقتها و قال تحدث بلباقة وهل ستشارعني فرددت عليه نعم سوف أشارعك فأنا أمثل حق ألاف السجناء والمرضى بكل الجمهورية..

ماذا أنجز من قبل الخدمات الطبية بمصلحة السجون خلال عامين ونيف وما الذي تم عمله لأجل تحسين الرعاية الصحية للسجناء وما هي المدلولات التي تؤيد ذلك

النتائج (الإنجليزية) 1:

The most important points facing the functioning of health care to prisoners in Yemen are summarized in the following:1) there is a lack of significant staff doctors and assistants and medical resources.2) unwillingness to provide adequate funds to maintain qualified health professionals. 3) unwillingness to recruit a cadre of doctors and health professionals to work in prisons.4) inequality of medical staff working in prisons with less Amestoy of the remuneration of the staff working in State hospitals or interior.5) no operational budget for health care for prisoners and prisons of Yemen but allocated under the name for treatment.6) not grant medical staff working in Yemeni prisons service legal entitlements as their colleagues working in police hospitals in provinces which remain stuck until the time of writing that teaches God when will continue.7) the duplication and interference in the Affairs of health care to prisoners.8) lack of competent management on health care to prisoners and prisons in Yemen. And the absence of any former Act.9) absence of health care to prisoners and prisons in all laws and regulations and the regulations of the Ministry concerned primarily with community health of the Ministry of public health and population. Not a lot of help and the Prisons Act old or right talk mean to law No. 48 of 1999 which unfortunately he came to abolish the previous amendment also preceded the law before, so many tasks and functions were abolished and all that came at the expense of health care to prison right,Most abomination, the Ministry of public health and the Ministry of the Interior is not excluded here, both ministries responsible for this aspect and the failure by the Supreme Committee for the care of prisoners and for the issuance of a Committee preparing and activating work in health care in prisons.The Ministry of health to evade it and merely granting prison some medication and then everything is ordered and which do not meet the purpose, Repeated more than me [they administrators not responsible for prisons. But he said had matter his Excellency Brother Minister of health and population on the date of 2014 at a Conference of medical ethics for health care workers in Yemen's prisons held in Sana'a in the Hall of the hotel. Organized and funded by the International Committee of the Red Cross.حيث قال أمام الجميع بأنه على وزارة الداخلية أن تعطيهم ميزانية الدواء (المخصص من المالية والذي أشرت إليه أثناء حوارنا معه وقتها [وبانه مبلغ ثلاثين مليون ريال هو المخصص لعلاج السجناء في السنة كاملة.. ) , موازنة الرعاية الصحية و الأجهزة الموجودة في مستشفى الشرطة وأنه على أستعداد لتغطية احتياج السجون والسجناء واستقبال أي حالات مرضية أخرى, متناسين أنه قانونا أن السجين وكل مواطن يمني يحق له العلاج في المستشفيات العامة في كل الجمهورية وأن هناك حالات عديدة ترفض استقبالها من السجون في عدة محافظات , كان أشتد الحوار بيننا أما الجميع لدرجة أنه تلفظ وقتها و قال تحدث بلباقة وهل ستشارعني فرددت عليه نعم سوف أشارعك فأنا أمثل حق ألاف السجناء والمرضى بكل الجمهورية..ماذا أنجز من قبل الخدمات الطبية بمصلحة السجون خلال عامين ونيف وما الذي تم عمله لأجل تحسين الرعاية الصحية للسجناء وما هي المدلولات التي تؤيد ذلك

النتائج (الإنجليزية) 3:

I got steel cut.