EMOTIONAL LABOR AS PUBLIC GOOD 11is

EMOTIONAL LABOR AS PUBLIC GOOD 11is essential to the delivery of public services, but government reform efforts increasingly treat public goods and services like those of the private sector. Not only does this obscure the importance of emotional labor, but reform efforts emphasizing efficiency and cost can result in bad governance. We refer to recent welfare reforms to underscore the dangers of treating public services as though they were of the private sector. Public services are not private services and governments do not operate like businesses.Second, we discuss the concept of the harbor of refuge. The state is granted broad authority by citizens to provide services that are not provided elsewhere—public goods—and to serve particularly vulnerable populations. For some populations—the most vulnerable, whether due to an inability to pay or due to an accident or crisis—and for some services like crisis response or law enforcement, government is the sole provider and/or provider of last resort. Both points—the nature of public goods and services, and the state as harbor of refuge—are meant to underscore the importance of understand-ing emotional labor. It is fundamental to the delivery of public goods and to serving the hardest to serve. If emotional labor is important to understand for a firm’s bottom line, as Hochschild and others argue, then it is even more important to understand when there is no bottom line, as in the case of public goods and services.The Role of the State: Providing Public Goods and ServicesEvery student in Economics 101 learns a definition of the field something along these lines: “Economics is the study of what to produce, how much to produce, and who gets it.” Though simple, this statement actually covers a lot of ground. Resources are scarce, so choosing what to produce is a matter of determining where else you might spend your time and energy and settling on the product that will accrue the most on your investment. When circumstances change, you shift from one enterprise to a more lucrative one. Similarly, you choose how much to produce by determining the point at which it does not pay for you to spend any more time or energy in production, and you stop there. You can decide to cut back or expand if prices of the materials that you use in production change or if new developments allow you to charge a higher price. Finally, the “who gets it” question involves a choice of allocation mechanisms. Most goods and services are “normal” and allocated according to price: If you pay for it, you get it. If you don’t, you don’t. Dog food, beer, clothing, oil changes, bananas, manicures, air travel are but a few examples of normal goods and services.Adam Smith (1776/1991) posited that people would get all the goods and services that they ever wanted and needed if each of them simply pursued their

0/5000

من: -

إلى: -

النتائج (العربية) 1: [نسخ]

نسخ!

العاطفي العمالة AS الصالح العام 11 هو ضروري لتقديم الخدمات العامة، ولكن جهود الإصلاح الحكومي علاج بشكل متزايد السلع والخدمات العامة مثل تلك التي من القطاع الخاص. وهذا لا تحجب أهمية العمل العاطفي، ولكن الإصلاح جهود التأكيد على الكفاءة والتكلفة يمكن أن يؤدي إلى سوء الإدارة. نحن الرجوع إلى إصلاحات الرعاية الأخيرة للتأكيد على مخاطر علاج العامة الخدمات كما لو كانوا من القطاع الخاص. الخدمات العامة ليست الخدمات الخاصة والحكومات لا تعمل مثل الشركات. ثانيا، نحن مناقشة مفهوم الميناء اللجوء. والدولة منح صلاحيات واسعة من قبل المواطنين لتوفير الخدمات التي لا تتوفر السلع وأماكن أخرى للعامة لخدمة السكان المعرضين للخطر بشكل خاص. بالنسبة لبعض السكان الذين الأكثر ضعفا، سواء كان ذلك بسبب عدم القدرة على دفع أو بسبب حادث أو أزمة ولبعض الخدمات مثل الاستجابة للأزمة أو إنفاذ القانون، والحكومة هي المزود الوحيد و / أو مزود من الماضي المنتجع. كلا نقاط طبيعة السلع والخدمات العامة، والدولة ، وملجأ يعني كما ميناء للتأكيد على أهمية فهمه جي العمل العاطفي. ومن الأمور الأساسية لتسليم البضائع العامة و خدمة اصعب لخدمتهم. فإذا كان العمل العاطفي مهم لفهم لبيت القصيد للشركة، كما Hochschild ويرى آخرون، فمن أكثر المهم أن نفهم عندما لا يكون هناك بيت القصيد، كما في حالة العامة السلع والخدمات. دور الدولة: توفير السلع والخدمات العامة كل طالب في الاقتصاد 101 يتعلم تعريفا للشيء الحقل على طول هذه الخطوط: "الاقتصاد هو دراسة ما تنتج، وكم لل إنتاج، والذي يحصل عليه." وعلى الرغم من البساطة ، هذا البيان يشمل في الواقع الكثير من الأرض. الموارد شحيحة، وذلك باختيار ما المنتجات هي مسألة تحديد مكان آخر كنت قد تنفق وقتك والطاقة ويستقر على المنتج الذي سوف تعود أكثر على الاستثمار الخاص. عندما الظروف تتغير، يمكنك التحول من مؤسسة واحدة إلى واحد أكثر ربحا. وبالمثل، كنت اختيار كم لإنتاج عن طريق تحديد النقطة التي لا تدفع لك لقضاء المزيد من الوقت أو الطاقة في الإنتاج، والتوقف هناك. يمكنك أن تقرر تقليص أو توسيع إذا أسعار المواد التي الذي تستخدمه لتغيير الإنتاج أو اذا سمحت التطورات الجديدة التي لتوجيه الاتهام ل أعلى سعر. وأخيرا، فإن "الذي يحصل عليه" السؤال ينطوي على اختيار توزيع الآليات. معظم السلع والخدمات هي "طبيعية" وخصصت وفقا للسعر: إذا كنت تدفع لذلك، يمكنك الحصول عليه. إذا لم تقم بذلك، كنت لا. الكلب الغذاء، والبيرة، والملابس، وتغيير الزيت، والموز، وعمليات تجميل الأظافر، السفر الجوي ليست سوى أمثلة قليلة من السلع والخدمات العادية. آدم سميث (1776/1991) افترض أن الناس سوف تحصل على كل السلع و الخدمات التي من أي وقت مضى يريد ويحتاج إذا كان كل من يسعى إليها ببساطة على

يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..

النتائج (العربية) 2:[نسخ]

نسخ!

العمل العاطفي والصالح العام 11 ضروري لتقديم الخدمات العامة ، ولكن جهود الإصلاح الحكومية تعالج بشكل متزايد السلع والخدمات العامة مثل تلك الخاصة بالقطاع الخاص. ليس فقط هذا يحجب اهميه العمل العاطفي ، ولكن الإصلاح يمكن ان تؤدي الجهود التي تركز علي الكفاءة والتكلفة إلى سوء الاداره. نحن الرجوع إلى إصلاحات الرعاية الاخيره للتاكيد علي مخاطر علاج الجمهور الخدمات كما لو كانت من القطاع الخاص. الخدمات العامة ليست الخدمات الخاصة والحكومات لا تعمل مثل الشركات. ثانيا ، نناقش مفهوم ميناء الملجا. الدولة هي منح سلطه واسعه من قبل المواطنين لتقديم الخدمات التي لم تقدم في أماكن أخرى-السلع العامة-وخدمه السكان الضعفاء بشكل خاص. بالنسبة لبعض السكان-الأكثر ضعفا ، سواء بسبب عدم القدرة علي دفع أو بسبب حادث أو أزمه-النسبة لبعض الخدمات مثل الاستجابة للأزمات أو إنفاذ القانون ، والحكومة هي المزود الوحيد و/أو مقدم آخر منتجع. كلا النقطتين-طبيعة السلع والخدمات العامة ، والدولة كملاذ للجوء-وتهدف إلى التاكيد علي اهميه فهم- ing العمل العاطفي. وهو أمر أساسي لإيصال المنافع العامة تخدم أصعب لخدمه. إذا كان العمل العاطفي مهما لفهم للحصول علي الخط السفلي للشركة ، كما هوتشيلد وغيرهم يجادل ، فانه حتى أكثر من المهم ان نفهم عندما لا يكون هناك خط القاع ، كما هو الحال في حاله الجمهور سلع والخدمات. دور الدولة: توفير السلع والخدمات العامة يتعلم كل طالب في الاقتصاد 101 تعريفا للحقل علي هذا المنوال: "الاقتصاد هو دراسة ما لإنتاج ، وكم ل إنتاج ، والذي يحصل عليه. علي الرغم من بسيطه ، وهذا البيان يغطي في الواقع الكثير من الأرض. الموارد شحيحه ، لذلك اختيار ما لإنتاج هو مساله تحديد مكان آخر قد تنفق وقتك والطاقة والاستقرار علي المنتج الذي سوف تتراكم أكثر علي الاستثمار الخاص بك. عندما الظروف تغيير ، يمكنك التحول من مؤسسه واحده إلى واحد أكثر ربحيه. المثل ، اختيار مقدار لإنتاج من خلال تحديد النقطة التي لا تدفع لك لقضاء المزيد من الوقت أو الطاقة في الإنتاج ، ويمكنك التوقف هناك. يمكنك ان تقرر لخفض أو توسيع إذا أسعار المواد التي يمكنك استخدامها في تغيير الإنتاج أو إذا التطورات الجديدة تسمح لك لشحن سعر اعلي. وأخيرا ، فان السؤال "الذي يحصل عليه" ينطوي علي اختيار التخصيص اليات. معظم السلع والخدمات هي "طبيعيه" والمخصصة وفقا إلى السعر: إذا كنت تدفع لذلك ، يمكنك الحصول عليه. إذا لم تفعل ، فلن تفعل طعام النقانق, بيرة, الملابس ، والتغيرات النفطية ، والموز ، وطلاء الأظافر ، والسفر الجوي ليست سوي أمثله قليله من السلع والخدمات العادية. ادم سميث (1776/1991) افترض ان الناس سوف تحصل علي جميع السلع و الخدمات التي أرادوا من اي وقت مضي والحاجة إذا كان كل منهم ببساطه متابعتها

يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..

النتائج (العربية) 3:[نسخ]

نسخ!

الرفاه العام العمل العاطفي من المهم توفير الخدمات العامة ، ولكن جهود الإصلاح الحكومية المزيد والمزيد من التعامل مع السلع والخدمات العامة مثل القطاع الخاص هذا ليس فقط يغطي أهمية العمل العاطفي ، ولكن أيضا يغطي وإذ تؤكد أن الجهود الرامية إلى تحقيق الكفاءة والتكلفة يمكن أن تؤدي إلى سوء الإدارة ،الولايات المتحدة إشارة إلى أحدث إصلاح الرعاية الاجتماعية على المخاطر العامة يبدو أن خدمة القطاع الخاصالخدمة العامة لا الخدمات الخاصة والحكومة تعمل على عكس الشركات ثانيا ، مناقشة مفهوم ميناء اللجوءالبلد منح المواطنين صلاحيات واسعة لتقديم الخدمات غير المقدمة المنتجات والخدمات العامة في أماكن أخرى معرضة بشكل خاص للسكان المعرضين للخطر بالنسبة لبعض من أكثر الفئات ضعفا ، سواء بسبب دفع أو التعامل مع الحوادث أو الأزمات وكذلك بعض الخدمات ، مثل الاستجابة للأزمات أو سلطات إنفاذ القانون ، فإن الحكومة هي آخر المنتجعات السياحيةكل من يشير إلى طبيعة السلع والخدمات العامة ، فضلا عن لأن ميناء اللجوء هو التأكيد على أهمية التفاهم العمل العاطفيتسليم السلع العامة و خدمة أصعب رجل في الخدمةإذا كان العمل العاطفي مهم لفهم كما يقول آخرون ، هودج ، هو أكثر أهمية من خط القاع للشركة من المهم أن نفهم عندما لا يوجد حد أدنى ، مثل في الأماكن العامة السلع والخدمات دور الدولة في توفير السلع والخدمات العامة كل طالب في الاقتصاد قد تعلمت تعريف هذا المجال الاقتصاد هو دراسة ما ينتج و كم على الرغم من أنها بسيطة ، هذه الجملة فعلا تغطي الكثير من على الأرضالموارد الشحيحة ، لذلك اختيار ما هو إنتاج مشكلة تقرر أين يمكن أن تنفق الوقت والطاقة المنتج الأكثر ربحية في الاستثمار الخاص بكعندما الظروف التغيير ، يمكنك الانتقال من الأعمال التجارية إلى الأعمال التجارية أكثر ربحيةوبالمثل ، كنت اختيار عدد من الإنتاج من خلال تحديد نقطة الإنتاج غير مؤكد دفع لك لقضاء المزيد من الوقت والطاقة في الإنتاج ، وسوف تتوقف ها هو ذاإذا كانت أسعار المواد إذا كان مشروع تطوير جديد يسمح لك ارتفاع الأسعاروأخيرا ، فإن مسألة من يحصل عليها تتعلق باختيار المخصصات الآليةمعظم السلع والخدمات هي طبيعية ، وفقا ل إذا كنت تدفع ، سوف تحصل عليهإذا لم تأكلي فلن تأكلي طعام الكلاب والبيرة الملابس ، تغيير الزيت ، الموز ، مانيكير ، الطائرة هي مجرد أمثلة قليلة يشير إلى السلع والخدمات العادية آدم سميث يعتقد أن الناس سوف تحصل على جميع السلع إذا كان كل منهم مجرد متابعة

يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..

لغات أخرى

دعم الترجمة أداة: الآيسلندية, الأذرية, الأردية, الأفريقانية, الألبانية, الألمانية, الأمهرية, الأوديا (الأوريا), الأوزبكية, الأوكرانية, الأويغورية, الأيرلندية, الإسبانية, الإستونية, الإنجليزية, الإندونيسية, الإيطالية, الإيغبو, الارمنية, الاسبرانتو, الاسكتلندية الغالية, الباسكية, الباشتوية, البرتغالية, البلغارية, البنجابية, البنغالية, البورمية, البوسنية, البولندية, البيلاروسية, التاميلية, التايلاندية, التتارية, التركمانية, التركية, التشيكية, التعرّف التلقائي على اللغة, التيلوجو, الجاليكية, الجاوية, الجورجية, الخؤوصا, الخميرية, الدانماركية, الروسية, الرومانية, الزولوية, الساموانية, الساندينيزية, السلوفاكية, السلوفينية, السندية, السنهالية, السواحيلية, السويدية, السيبيوانية, السيسوتو, الشونا, الصربية, الصومالية, الصينية, الطاجيكي, العبرية, العربية, الغوجراتية, الفارسية, الفرنسية, الفريزية, الفلبينية, الفنلندية, الفيتنامية, القطلونية, القيرغيزية, الكازاكي, الكانادا, الكردية, الكرواتية, الكشف التلقائي, الكورسيكي, الكورية, الكينيارواندية, اللاتفية, اللاتينية, اللاوو, اللغة الكريولية الهايتية, اللوكسمبورغية, الليتوانية, المالايالامية, المالطيّة, الماورية, المدغشقرية, المقدونية, الملايو, المنغولية, المهراتية, النرويجية, النيبالية, الهمونجية, الهندية, الهنغارية, الهوسا, الهولندية, الويلزية, اليورباية, اليونانية, الييدية, تشيتشوا, كلينجون, لغة هاواي, ياباني, لغة الترجمة.