This new approach to transitional j

This new approach to transitional justice presents a challenge to traditional visions of international law. It redefines international as pluralist (rather than universalist) and law as process (rather than substance). Both of these moves make transitional justice more effective. Universal- ism assumes that one size fits all; pluralism recognizes and responds to different normative visions of justice. A process-based approach to dispute resolution is required to implement this framework. Rather than assuming that there is one transcendental legal standard and one preferred legal mechanism for performing transitional justice, we must start with an inclusive process that asks what form accountability should take in order to increase legitimacy within a particular society. By shifting the frame we use to define international and broadening the boundaries of what we mean by law, we can design more effective international legal institutions and a more effective system of international law.

النتائج (العربية) 1:

وهذا النهج الجديد للعدالة الانتقالية يمثل تحديا للرؤى التقليدية للقانون الدولي. فإنه يعيد تعريف دولي كالتعددية (بدلاً من عالمياً) والقانون كعملية (بدلاً من مادة). كل هذه التحركات وجعل العدالة الانتقالية أكثر فعالية. عالمي-ism يفترض أن حجم واحد يناسب الجميع؛ تعترف بالتعددية ويستجيب لمختلف الرؤى معيارية للعدالة. مطلوب نهج قائم على عملية لتسوية المنازعات لتنفيذ هذا الإطار. بدلاً من افتراض أن هناك معيار قانوني التجاوزي واحد وواحدة إليه القانوني المفضل لأداء العدالة الانتقالية، يجب أن نبدأ مع ينبغي أن تأخذ عملية شاملة أن يسأل ما هو نموذج المساءلة بغية زيادة شرعية داخل مجتمع معين. بتحويل الإطار نستخدمها لتعريف دولي وتوسيع حدود ما نعنيه بالقانون، ونحن تصميم أكثر فعالية من المؤسسات القانونية الدولية ونظام أكثر فعالية للقانون الدولي.

النتائج (العربية) 2:

هذا النهج الجديد للعدالة الانتقالية تحديا لالرؤى التقليدية للقانون الدولي. فإنه يعيد الدولي تعددية (بدلا من الشمولية) والقانون كما عملية (بدلا من الجوهر). كل من هذه التحركات جعل العدالة الانتقالية أكثر فعالية. حركة التضامن الدولية Universal- يفترض أن حجم واحد يناسب الجميع. التعددية تقر وتستجيب لرؤى معيارية مختلفة من العدالة. مطلوب النهج القائم على عملية لتسوية المنازعات لتنفيذ هذا الإطار. بدلا من افتراض أن هناك معيار قانوني متسام واحد وآلية قانونية المفضلة واحد لأداء العدالة الانتقالية، علينا أن نبدأ عملية شاملة يسأل ما شكل المساءلة يجب اتخاذها من أجل زيادة شرعية داخل مجتمع معين. عن طريق تحويل الإطار الذي نستعمله لتعريف الدولية وتوسيع حدود ما نعنيه القانون، يمكننا تصميم المؤسسات القانونية الدولية أكثر فعالية ونظام أكثر فعالية للقانون الدولي.

النتائج (العربية) 3:

هذا النهج الجديد إلى العدالة الانتقالية تحديا الرؤى التقليدية للقانون الدولي.ومن يعيد تعريف التعددية الدولية (وليس عالمى) والقانون حسب العملية (وليس الموضوع).كل هذه الخطوات تجعل العدالة الانتقالية أكثر فعالية.عالمي - اسم يفترض أن حجم واحد يناسب الجميع؛التعددية يعترف ويستجيب لمختلف الرؤى المعيارية العدالة.عملية النهج القائم على حل المنازعات هي المطلوبة لتنفيذ هذا الإطار.بدلا من افتراض أن هناك أحد متسام المعيار القانوني و أحد فضل آلية قانونية لتنفيذ العدالة الانتقالية،يجب أن تبدأ مع عملية شاملة يطلب الشكل الذي ينبغي أن يتخذه المساءلة بغية زيادة شرعية داخل مجتمع معين.عن طريق تحويل الإطار نستخدم تعريف القانون الدولي و توسيع حدود ما نعنيه، يمكننا تصميم أكثر فعالية المؤسسات القانونية الدولية نظام أكثر فعالية القانون الدولي.