" فتاة المخ الأملس "فتاة انجبتها ام



" فتاة المخ الأملس "

فتاة انجبتها امها بعد خمس سنوات من زواج والديها , كان الأب ينتظر هذه المولودة طوال الخمس سنين , بما أنه يحب الأطفال كثيراً , بعد ولادتها أصبحت إبنة أبيها التي لا يستطيع الابتعاد عنها , ولا يستطيع منعها عن أي شيء تريده , ومهما كان طلبها ينفذه في الحال , عنيدة وشخصيتها قوية , لا يستطيع أحد أن يقف ضدها , بما أنها إبنة أبيها المدللة , كانت الفتاة تملك حلم صغير , يستطيع أي شخص تحقيقة , لكن لن يستطيع أبيها تحقيقه لها ..


كان حلمها أن تنتقل من بلدتها الى العاصمة لكن ابيها لن يستطيع تحقيق حلمها لانه يحمل على عاتقه مسؤولية ابيه وامه واخوته وكذلك ابناء اخيه , عاشت الطفلة في بلدتها مع الكثير من خيبات الامل لانها لم تستطيع التأقلم مع بيئة هذه البلدة , لكن وجود ابناء عمها حولها يسعدها , بالرغم من كثرة مشاكلهم مع الناس .

اتى يوم تمنوا فيه جميع اهل الطفله انه لم يأتي هذا اليوم , وكانت الطفلة هي الوحيدة التي فرحت بهذا اليوم , لانه سبب انتقال الطفلة وعائلتها إلى العاصمة .


في هذا اليوم قتل ابناء عمها رجل , لذلك فروا هاربين للعاصمة , حين انتقلوا كانت الطفلة في الصف الرابع , اكملت دراستها إلى الصف السابع , وبعدها عادت لبلدتها بما أنهم شعروا بالامان من عدم انتقام عائلة ذاك الرجل المقتول , كان يوم عودتها لبلدتها من اسوء ايامها , عادت لها خيبات الامل من بيئة المدرسة ومن عماتها اللاتي لم يحبونها , كانت عقدتها الاولى هي المدرسة , حاولت بكل جهدها ان تتفوق في المدرسة كي تحمي نفسها من ازدراء الطالبات والمعلمات بما انها ابنة عم قاتل .


تفوقت لكن لم يكن الحد الذي تريده ولم يكن الحد الذي تتفوق فيه على جميع الطالبات , وحين ما انتهت من صفها السابع اضطر ابيها ان يعود للعاصمة لان عمله حتم عليه ان يكون في العاصمة , عادت الفتاة للعاصمة , وواصلت دراستها , كانت متفوقة وجميع معلماتها يحبونها كانت مستمتعه بصفوفها في هذه المدرسة , عاشت الفتاة حياتها بروتينها اليومي إلى ان اصبحت في صفها الاخير من الثانوية حينها كان عمرها 18 سنة .


في هذا الوقت حدث امر غير حياة الفتاة , ذبذب ايامها بين يوم جيد ويوم سيء بعد ما كانت جميع ايامها جيدة , حدث الامر عندما كانت مع صديقتها , شعرت بنفسها وصديقتها تناديها بإسمها, ماذا بك ؟؟ لماذا لا تتحدثين؟؟ لماذا كنت جامدة في مكانك ؟؟ , الفتاة توقفت قليلاً , " أنا لم اكن اشعر بنفسي "  " أنا اشعر أني مريضة " " أريد امي " , جائت امها واخذتها للمستشفى , كان تشخيص الطبيب للفتاة ( فصها الايمن من المخ املس) و ( فصها الايسر مملوء بالشحنات الكهربائية ) .

في بادئ الامر لم تعر الفتاة اهتمام لما قاله الطبيب , لكن مع الايام عندما كانت في الجامعة اصبحت حالتها اسوء , اضطرت لترك الجامعة , مكثت سنتين لتركها الدراسة , في السنة الثانية اشتد عليها المرض , ذهبت للمستشفى , مكثت في المستشفى اسبوعين , لكنها شعرت بأنها عامين من شدة مرضها واكتئابها, كان طبيبها المسؤول عنها طيب القلب , يهتم بها كثيراً , إلى أن خرجت من المستشفى واصبح لديها مواعيد في العيادات , ذهبت لعيادة المخ والاعصاب واختارت طبيب لكن اكتشفت ان طبيبها الذي كان مسؤول عنها قد اخذ لها موعد عند طبيب اخر كفؤ وجيد .

>


بعد ما انتهت السنتين التي تركت فيها الدراسة , عادت للدراسة من جديد , اكملت حياتها لكنها لا تشعر بالسعادة كثيراً بسبب مرضها .

الآن هي في عمر الواحد والعشرين تحاول ان تكون سعيدة وتصبح مثل كافة الناس , وتتمنى ان جميع من هم مثلها ان يكونوا سعداء.




هذه القصة حقيقية وبها الكثير من التفاصيل السعيدة والحزينة لكن الذي استطعت كتابته هذا الجزء فقط , بما انني لست كاتب
0/5000
من: -
إلى: -
النتائج (العربية) 1: [نسخ]
نسخ!
" فتاة المخ الأملس "فتاة انجبتها امها بعد خمس سنوات من زواج والديها , كان الأب ينتظر هذه المولودة طوال الخمس سنين , بما أنه يحب الأطفال كثيراً , بعد ولادتها أصبحت إبنة أبيها التي لا يستطيع الابتعاد عنها , ولا يستطيع منعها عن أي شيء تريده , ومهما كان طلبها ينفذه في الحال , عنيدة وشخصيتها قوية , لا يستطيع أحد أن يقف ضدها , بما أنها إبنة أبيها المدللة , كانت الفتاة تملك حلم صغير , يستطيع أي شخص تحقيقة , لكن لن يستطيع أبيها تحقيقه لها ..كان حلمها أن تنتقل من بلدتها الى العاصمة لكن ابيها لن يستطيع تحقيق حلمها لانه يحمل على عاتقه مسؤولية ابيه وامه واخوته وكذلك ابناء اخيه , عاشت الطفلة في بلدتها مع الكثير من خيبات الامل لانها لم تستطيع التأقلم مع بيئة هذه البلدة , لكن وجود ابناء عمها حولها يسعدها , بالرغم من كثرة مشاكلهم مع الناس . اتى يوم تمنوا فيه جميع اهل الطفله انه لم يأتي هذا اليوم , وكانت الطفلة هي الوحيدة التي فرحت بهذا اليوم , لانه سبب انتقال الطفلة وعائلتها إلى العاصمة . في هذا اليوم قتل ابناء عمها رجل , لذلك فروا هاربين للعاصمة , حين انتقلوا كانت الطفلة في الصف الرابع , اكملت دراستها إلى الصف السابع , وبعدها عادت لبلدتها بما أنهم شعروا بالامان من عدم انتقام عائلة ذاك الرجل المقتول , كان يوم عودتها لبلدتها من اسوء ايامها , عادت لها خيبات الامل من بيئة المدرسة ومن عماتها اللاتي لم يحبونها , كانت عقدتها الاولى هي المدرسة , حاولت بكل جهدها ان تتفوق في المدرسة كي تحمي نفسها من ازدراء الطالبات والمعلمات بما انها ابنة عم قاتل .تفوقت لكن لم يكن الحد الذي تريده ولم يكن الحد الذي تتفوق فيه على جميع الطالبات , وحين ما انتهت من صفها السابع اضطر ابيها ان يعود للعاصمة لان عمله حتم عليه ان يكون في العاصمة , عادت الفتاة للعاصمة , وواصلت دراستها , كانت متفوقة وجميع معلماتها يحبونها كانت مستمتعه بصفوفها في هذه المدرسة , عاشت الفتاة حياتها بروتينها اليومي إلى ان اصبحت في صفها الاخير من الثانوية حينها كان عمرها 18 سنة .في هذا الوقت حدث امر غير حياة الفتاة , ذبذب ايامها بين يوم جيد ويوم سيء بعد ما كانت جميع ايامها جيدة , حدث الامر عندما كانت مع صديقتها , شعرت بنفسها وصديقتها تناديها بإسمها, ماذا بك ؟؟ لماذا لا تتحدثين؟؟ لماذا كنت جامدة في مكانك ؟؟ , الفتاة توقفت قليلاً , " أنا لم اكن اشعر بنفسي " " أنا اشعر أني مريضة " " أريد امي " , جائت امها واخذتها للمستشفى , كان تشخيص الطبيب للفتاة ( فصها الايمن من المخ املس) و ( فصها الايسر مملوء بالشحنات الكهربائية ) .في بادئ الامر لم تعر الفتاة اهتمام لما قاله الطبيب , لكن مع الايام عندما كانت في الجامعة اصبحت حالتها اسوء , اضطرت لترك الجامعة , مكثت سنتين لتركها الدراسة , في السنة الثانية اشتد عليها المرض , ذهبت للمستشفى , مكثت في المستشفى اسبوعين , لكنها شعرت بأنها عامين من شدة مرضها واكتئابها, كان طبيبها المسؤول عنها طيب القلب , يهتم بها كثيراً , إلى أن خرجت من المستشفى واصبح لديها مواعيد في العيادات , ذهبت لعيادة المخ والاعصاب واختارت طبيب لكن اكتشفت ان طبيبها الذي كان مسؤول عنها قد اخذ لها موعد عند طبيب اخر كفؤ وجيد . << هنا توجد قصة اخرى لكن لن استطيع روايتها لكم >>بعد ما انتهت السنتين التي تركت فيها الدراسة , عادت للدراسة من جديد , اكملت حياتها لكنها لا تشعر بالسعادة كثيراً بسبب مرضها .الآن هي في عمر الواحد والعشرين تحاول ان تكون سعيدة وتصبح مثل كافة الناس , وتتمنى ان جميع من هم مثلها ان يكونوا سعداء.هذه القصة حقيقية وبها الكثير من التفاصيل السعيدة والحزينة لكن الذي استطعت كتابته هذا الجزء فقط , بما انني لست كاتب
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
النتائج (العربية) 2:[نسخ]
نسخ!


" فتاة المخ الأملس "

فتاة انجبتها امها بعد خمس سنوات من زواج والديها , كان الأب ينتظر هذه المولودة طوال الخمس سنين , بما أنه يحب الأطفال كثيراً , بعد ولادتها أصبحت إبنة أبيها التي لا يستطيع الابتعاد عنها , ولا يستطيع منعها عن أي شيء تريده , ومهما كان طلبها ينفذه في الحال , عنيدة وشخصيتها قوية , لا يستطيع أحد أن يقف ضدها , بما أنها إبنة أبيها المدللة , كانت الفتاة تملك حلم صغير , يستطيع أي شخص تحقيقة , لكن لن يستطيع أبيها تحقيقه لها ..


كان حلمها أن تنتقل من بلدتها الى العاصمة لكن ابيها لن يستطيع تحقيق حلمها لانه يحمل على عاتقه مسؤولية ابيه وامه واخوته وكذلك ابناء اخيه , عاشت الطفلة في بلدتها مع الكثير من خيبات الامل لانها لم تستطيع التأقلم مع بيئة هذه البلدة , لكن وجود ابناء عمها حولها يسعدها , بالرغم من كثرة مشاكلهم مع الناس .

اتى يوم تمنوا فيه جميع اهل الطفله انه لم يأتي هذا اليوم , وكانت الطفلة هي الوحيدة التي فرحت بهذا اليوم , لانه سبب انتقال الطفلة وعائلتها إلى العاصمة .


في هذا اليوم قتل ابناء عمها رجل , لذلك فروا هاربين للعاصمة , حين انتقلوا كانت الطفلة في الصف الرابع , اكملت دراستها إلى الصف السابع , وبعدها عادت لبلدتها بما أنهم شعروا بالامان من عدم انتقام عائلة ذاك الرجل المقتول , كان يوم عودتها لبلدتها من اسوء ايامها , عادت لها خيبات الامل من بيئة المدرسة ومن عماتها اللاتي لم يحبونها , كانت عقدتها الاولى هي المدرسة , حاولت بكل جهدها ان تتفوق في المدرسة كي تحمي نفسها من ازدراء الطالبات والمعلمات بما انها ابنة عم قاتل .


تفوقت لكن لم يكن الحد الذي تريده ولم يكن الحد الذي تتفوق فيه على جميع الطالبات , وحين ما انتهت من صفها السابع اضطر ابيها ان يعود للعاصمة لان عمله حتم عليه ان يكون في العاصمة , عادت الفتاة للعاصمة , وواصلت دراستها , كانت متفوقة وجميع معلماتها يحبونها كانت مستمتعه بصفوفها في هذه المدرسة , عاشت الفتاة حياتها بروتينها اليومي إلى ان اصبحت في صفها الاخير من الثانوية حينها كان عمرها 18 سنة .


في هذا الوقت حدث امر غير حياة الفتاة , ذبذب ايامها بين يوم جيد ويوم سيء بعد ما كانت جميع ايامها جيدة , حدث الامر عندما كانت مع صديقتها , شعرت بنفسها وصديقتها تناديها بإسمها, ماذا بك ؟؟ لماذا لا تتحدثين؟؟ لماذا كنت جامدة في مكانك ؟؟ , الفتاة توقفت قليلاً , " أنا لم اكن اشعر بنفسي "  " أنا اشعر أني مريضة " " أريد امي " , جائت امها واخذتها للمستشفى , كان تشخيص الطبيب للفتاة ( فصها الايمن من المخ املس) و ( فصها الايسر مملوء بالشحنات الكهربائية ) .

في بادئ الامر لم تعر الفتاة اهتمام لما قاله الطبيب , لكن مع الايام عندما كانت في الجامعة اصبحت حالتها اسوء , اضطرت لترك الجامعة , مكثت سنتين لتركها الدراسة , في السنة الثانية اشتد عليها المرض , ذهبت للمستشفى , مكثت في المستشفى اسبوعين , لكنها شعرت بأنها عامين من شدة مرضها واكتئابها, كان طبيبها المسؤول عنها طيب القلب , يهتم بها كثيراً , إلى أن خرجت من المستشفى واصبح لديها مواعيد في العيادات , ذهبت لعيادة المخ والاعصاب واختارت طبيب لكن اكتشفت ان طبيبها الذي كان مسؤول عنها قد اخذ لها موعد عند طبيب اخر كفؤ وجيد .

<< هنا توجد قصة اخرى لكن لن استطيع روايتها لكم >>


بعد ما انتهت السنتين التي تركت فيها الدراسة , عادت للدراسة من جديد , اكملت حياتها لكنها لا تشعر بالسعادة كثيراً بسبب مرضها .

الآن هي في عمر الواحد والعشرين تحاول ان تكون سعيدة وتصبح مثل كافة الناس , وتتمنى ان جميع من هم مثلها ان يكونوا سعداء.




هذه القصة حقيقية وبها الكثير من التفاصيل السعيدة والحزينة لكن الذي استطعت كتابته هذا الجزء فقط , بما انني لست كاتب
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
النتائج (العربية) 3:[نسخ]
نسخ!




“脑”女孩光滑的女孩انجبتها母亲五年后她父母的婚姻,父亲出生在等待这五年,他喜欢孩子太多,已经成为她父亲的女儿出生后不能远离,不能防止任何你想要的东西,无论在课程实施要求,固执的性格坚强,没有人可以站在反对,她父亲的女儿,她被宠坏的女孩有小小的梦想,任何人都可以实现,但不能实现她的父亲。


梦从家乡到首都,但她的父亲不能实现自己的梦想,他负有责任,他父亲和哥哥的儿子和弟兄,女孩生活在家乡很失望,因为她不能适应环境,但是这个小镇周围的儿子高兴,尽管她叔叔的问题的人。

祝来日所有人,他今天没来,孩子。这孩子是唯一的原因,因为我这一天的女孩和她的家人直流传动。


今天杀了人,所以她叔叔的儿子逃离首都,而他们是四年级的女孩,完成了学业,然后返回到七年级لبلدتها他们觉得不受报复那个被谋杀的人的家庭,是一لبلدتها返回从糟糕的酷,她失望的环境和عماتها谁不喜欢学校,学校举行的第一,用尽努力超越学校保护学生和教师本身的蔑视她表妹杀手。


超越极限,但不是你想要的,没有极限,超越所有,当学生完成第七班被迫回到首都,因为他的父亲——他是在首都,回到首都,继续研究,女孩所有的爱都优于其参数بصفوفها开心学校生活的女孩,她每天在班上بروتينها成为最后一次。她18岁。


在这个时候发生的女孩的生活,是不她的日子好日子和坏之间振荡后都好酷,发生时,她和她的朋友,她觉得自己和她的朋友的名字,你叫她什么?为什么不说?为什么??,你刚停,小女孩“我不觉得自己“我觉得我 “病”“我想妈妈,她妈妈和爱人带着她去医院,医生的诊断是女孩(右)和脑فصها光滑(左فصها装满货物的电。

)最初的女孩没有兴趣,但医生说她上大学时的日子变得更糟,他们不得不离开大学,我让她学习两年,第二年,她去医院,病情加剧在医院呆了两周,但她觉得她病情的严重性واكتئابها两年,她的医生负责,善良,关心她,走出医院,诊所和日期我的大脑和神经诊所和医生,但医生发现他负责了另一个医生预约好时有效。

<这里有另一个故事,但我不能复述你>


结束后离开,两年的研究返回再学习,完成了她的生活,但不感到快乐。因为生病。

现在是21岁想快乐,希望成为像所有人一样都是快乐的。




这个故事真正的快乐和悲伤,但有很多细节可以写这部分,我不是作家
يجري ترجمتها، يرجى الانتظار ..
 
لغات أخرى
دعم الترجمة أداة: الآيسلندية, الأذرية, الأردية, الأفريقانية, الألبانية, الألمانية, الأمهرية, الأوديا (الأوريا), الأوزبكية, الأوكرانية, الأويغورية, الأيرلندية, الإسبانية, الإستونية, الإنجليزية, الإندونيسية, الإيطالية, الإيغبو, الارمنية, الاسبرانتو, الاسكتلندية الغالية, الباسكية, الباشتوية, البرتغالية, البلغارية, البنجابية, البنغالية, البورمية, البوسنية, البولندية, البيلاروسية, التاميلية, التايلاندية, التتارية, التركمانية, التركية, التشيكية, التعرّف التلقائي على اللغة, التيلوجو, الجاليكية, الجاوية, الجورجية, الخؤوصا, الخميرية, الدانماركية, الروسية, الرومانية, الزولوية, الساموانية, الساندينيزية, السلوفاكية, السلوفينية, السندية, السنهالية, السواحيلية, السويدية, السيبيوانية, السيسوتو, الشونا, الصربية, الصومالية, الصينية, الطاجيكي, العبرية, العربية, الغوجراتية, الفارسية, الفرنسية, الفريزية, الفلبينية, الفنلندية, الفيتنامية, القطلونية, القيرغيزية, الكازاكي, الكانادا, الكردية, الكرواتية, الكشف التلقائي, الكورسيكي, الكورية, الكينيارواندية, اللاتفية, اللاتينية, اللاوو, اللغة الكريولية الهايتية, اللوكسمبورغية, الليتوانية, المالايالامية, المالطيّة, الماورية, المدغشقرية, المقدونية, الملايو, المنغولية, المهراتية, النرويجية, النيبالية, الهمونجية, الهندية, الهنغارية, الهوسا, الهولندية, الويلزية, اليورباية, اليونانية, الييدية, تشيتشوا, كلينجون, لغة هاواي, ياباني, لغة الترجمة.

Copyright ©2024 I Love Translation. All reserved.

E-mail: