Zaglul and his colleagues were stil

Zaglul and his colleagues were still identified in origins and social milieux with the groups of small propertied farmers in the Egyptian countryside. Their chances for organizing countrywide support were in 1918 better than those of any other group. As administrators their knowledge of, and influence upon, the Egyptian Civil Service, especially the lower echelons, could serve them well. As the secular moderate generation of Egyptian national leaders, the Zaghiul group was more readily acceptable to the Coptic minority than any of the more extremist nationalist or Pan-Islamic groups. it seemed the group most capable of achieving communal unity in Egypt. In fact, rich Coptic landowners from Upper Egypt who had similarly benefited from the war, as well as those among them who had a share in the expanding Egyptian financial and commercial interests, joined the group at the end of the war and later became leading members of the Wafd Party and its cabinets when in power. Wissa Wasef, George Khayyat. Makram Obayd, are only a few of the Coptic leaders who became prominent in the Wafd.

النتائج (العربية) 1:

تم zaglul وزملاؤه تزال المحددة في أصول والأوساط الاجتماعية مع مجموعات من المزارعين المالكة صغيرة في الريف المصري. كانت فرصهم لتنظيم الدعم البلاد في عام 1918 أفضل من تلك التي من أي مجموعة أخرى. كما مسؤولي معرفتهم، والتأثير عليه، والخدمة المدنية المصرية، وخاصة المستويات الأدنى، يمكن أن يقدم لهم خدمة جليلة.والجيل المعتدلة العلمانية من القيادات الوطنية المصرية، وكانت مجموعة zaghiul أكثر قبولا بسهولة إلى الأقلية القبطية من أي من الجماعات القومية المتطرفة أو أكثر إسلامية. يبدو الفريق الأكثر قدرة على تحقيق الوحدة الطائفية في مصر. في الواقع، وملاك الأراضي الأغنياء القبطية من صعيد مصر الذين استفادوا بالمثل من الحرب،وكذلك بينهم الذي كان له حصة في المصالح المالية والتجارية المصرية تتوسع، انضم إلى المجموعة في نهاية الحرب، وأصبح في وقت لاحق أعضاء قياديين في حزب الوفد وخزائن لها عندما تكون في السلطة. ويصا واصف، جورج خياط. مكرم obayd، ليست سوى عدد قليل من قادة القبطيه الذي أصبح بارزا في الوفد.

النتائج (العربية) 2:

كانت لا تزال حددت زغلول وزملائه في أصول والأوساط الاجتماعية مع مجموعات صغار المزارعين المالكة في الريف المصري. كانت فرصهم لتنظيم الدعم على نطاق البلد في عام 1918 أفضل من أي مجموعة أخرى. كمسؤولي معارفهم، والتأثير عليها، "الخدمة المدنية المصرية"، لا سيما المستويات الأدنى، يمكن أن تخدم لهم أيضا. كجيل معتدلة علمانية من القيادات الوطنية المصرية، مجموعة زاغيول كانت مقبولة أكثر سهولة للأقلية القبطية من أي من القومية المتطرفة أكثر أو مجموعات إسلامية. ويبدو الفريق الأكثر قدرة على تحقيق الوحدة الطائفية في مصر. وفي الواقع، الملاك الأثرياء الأقباط من مصر العليا وبالمثل استفادوا من الحرب، فضلا عن تلك التي بينها الذين كان حصة في المصالح المالية والتجارية المصرية الآخذة في التوسع، وانضم إلى الفريق في نهاية الحرب، وأصبح فيما بعد من الأعضاء البارزين في حزب الوفد وخزائن لها عندما تكون في السلطة. ويصا واصف، جورج خياط. مكرم عبيد، ليست سوى عدد قليل من زعماء الأقباط الذين أصبحت بارزة في حزب الوفد.