Tertullian presents another argumen

Tertullian presents another argument for toleration. He recalls Jesus who (according to Matthew 12:18–20) follows the exhortation to ‘proclaim justice to the nations’ in a peaceful way: ‘He will not quarrel or cry out; no-one will hear his voice in the streets. A bruised reed he will not break, and a smouldering wick he will not snuff out, till he leads justice to victory.’ This is one of the passages in the Bible which was often cited as an argument for toleration, and it was interpreted in such a way that the deluded sinner (‘the bruised reed’) will likewise enjoy the grace and mercy of Christ.16 Excursus: This is an appropriate juncture to examine the relevant statements in the Bible, in particular those in the New Testament,17 for they are of central importance not only for the Church Fathers but also for the entire European discourse of toleration. A salient feature of the latter is that, well into the modern period, it is also a discourse about Christian tolerance (and Christian intolerance), and many of the arguments draw their support from biblical sources.18 Two points are especially important in this regard, namely, the role of conscience and the two-kingdoms doctrine.

النتائج (العربية) 1:

يقدم ترتليان حجة أخرى للتسامح. وهو يتذكر يسوع الذي (وفقًا لمتى 12: 18-20) يتبع الحض على "إعلان العدل للأمم" بطريقة سلمية: "لا يخاصم ولا يصرخ. لا يخاصم ولا يصرخ. لا يخاصم ولا يصرخ." ولن يسمع أحد صوته في الشوارع. قصبة مرضوضة لا يقصف وفتيلة مدخنة لا يطفئ حتى يخرج الحق إلى النصرة. هذه إحدى فقرات الكتاب المقدس التي غالبًا ما يتم الاستشهاد بها كحجة للتسامح، وقد تم تفسيرها بطريقة تجعل الخاطئ المخدوع ('القصبة المرضوضة') يتمتع أيضًا بنعمة المسيح ورحمته. : هذا منعطف مناسب لفحص العبارات ذات الصلة في الكتاب المقدس، ولا سيما تلك الموجودة في العهد الجديد، لأنها ذات أهمية مركزية ليس فقط لآباء الكنيسة ولكن أيضًا لخطاب التسامح الأوروبي برمته. ومن السمات البارزة لهذا الأخير أنه، حتى العصر الحديث، كان أيضًا خطابًا حول التسامح المسيحي (والتعصب المسيحي)، والعديد من الحجج تستمد دعمها من مصادر الكتاب المقدس. هناك نقطتان مهمتان بشكل خاص في هذا الصدد. أي دور الضمير وعقيدة المملكتين.

النتائج (العربية) 2:

tertullian يطرح حجة أخرى من التسامح . وأشار إلى أن يسوع ( وفقا ماثيو 12 : 18-20 ) يتبع العتاب " تعلن العدالة لجميع الأمم " في سلام : " انه لن يجادل أو يصرخ . لا أحد في الشارع سوف تسمع صوته . لا يمكن كسر القصب المكسور ، لا يمكن إخماد حرق الفتيل حتى يؤدي إلى النصر . هذا هو واحد من المقاطع في الكتاب المقدس التي كثيرا ما يشار إليها على أنها حجة التسامح ، موضحا أن يخدع الخطاة ( " القصب الأسود " ) سوف تتمتع أيضا نعمة ورحمة المسيح . 17 لأنها ضرورية ليس فقط لأباء الكنيسة ، ولكن أيضا من أجل كلمة التسامح في جميع أنحاء أوروبا . سمة بارزة من سمات هذا الأخير هو أنه ، حتى يومنا هذا ، كان أيضا واحدة من

النتائج (العربية) 3:

قدم ترتليان حجة أخرى للتسامح. ويذكر أن يسوع (وفقا لمتى 12: 18-20) اتبع الوصايا التي "تعلن العدالة للأمم" بطريقة سلمية: "لا يتجادل ولا يصرخ ؛ لا أحد يسمع صوته في الشارع. الضغط على الصفيحة انه لا كسر ، وسوف النار المتبقية وقال انه لا يطفئ حتى يرشد العدالة نحو النصر. هذا هو المقطع في الكتاب المقدس الذي غالباً ما يُستشهد به كحجة للتسامح ، ويُفسر على أنه بطريقة يمكن أن يتمتع الخاطىء المخادع ("الصندوق الجرحى") بنعمة المسيح ورحمته بنفس القدر. Excursus: هذا هو الوقت المناسب لدراسة التصريحات ذات الصلة في الكتاب المقدس ، وخاصة تلك الموجودة في العهد الجديد ، 17 ، لأنها ضرورية ليس فقط لآباء الكنيسة ، ولكن لخطاب التسامح في جميع أنحاء أوروبا. ومن السمات المميزة لهذا الأخير أنه حتى العصر الحديث، كان أيضا مناقشات عن التسامح المسيحي (وعدم التعصب المسيحي)، مع العديد من الحجج التي تدعمها مصادر الكتاب المقدس. وثمة نقطتين مهمتين في هذا الصدد، وهما دور الضمير ومذهب الدولتين.