Since A Doll’s House first premiere

Since A Doll’s House first premiered in 1879, critics have been voicing opinions about the production. Although the historical and social context of Ibsen’s time varies greatly with that of today––particularly the role of women––critics have always found A Doll’s House to be relevant to society. In 1879, critics saw Nora’s actions as shocking and scandalous for a woman, whereas today, critics tend to see Nora’s actions as a way of reinforcing an individual’s right––regardless of gender––to protect themselves.

النتائج (العربية) 1:

منذ البيت "ألف دمية" أولاً لأول مرة في عام 1879، النقاد قد تم الإعراب عن الآراء حول الإنتاج. على الرغم من أن السياق التاريخي والاجتماعي من الوقت في إبسن يختلف اختلافاً كبيرا مع ذلك اليوم – – لا سيما دور المرأة---وجدت النقاد دائماً البيت في "بدمية" تكون ذات صلة بالمجتمع. في عام 1879، يرى النقاد الإجراءات لنورا صدمة وفاضحة لامرأة، بينما اليوم، تميل النقاد أن نرى الإجراءات في نورا كوسيلة لتعزيز حق للفرد – – بغض النظر عن نوع الجنس----لحماية أنفسهم.

النتائج (العربية) 2:

منذ بيت الدمية لاول مرة الأولى في عام 1879 والنقاد قد يعبرون عن آرائهم في الإنتاج. على الرغم من أن السياق التاريخي والاجتماعي للوقت إبسن يختلف كثيرا مع هذا اليوم - وخاصة دور المرأة - النقاد وجدت دائما بيت الدمية لتكون وثيقة الصلة بالمجتمع. في عام 1879، شهد النقاد الإجراءات نورا بأنها صادمة وفضيحة للمرأة، أما اليوم والنقاد يميلون لرؤية الإجراءات نورا كوسيلة لتعزيز حق الفرد - بغض النظر عن الجنس - لحماية أنفسهم.

النتائج (العربية) 3:

لأن بيت الدمية الأولى عرضت في 1879، نبديه من آراء النقاد حول الإنتاج.وعلى الرغم من أن السياق التاريخي والاجتماعي إبسن الوقت يختلف كثيرا مع هذا اليوم –– وخاصة دور المرأة –– النقاد قد وجدت دائما بيت الدميه تهم المجتمع.في 1879، النقاد رأوا نورا بأنها أعمال المروع والفاضح للمرأة، في حين أن النقاد يميلون اليوم أن نرى نورا بأنها أعمال طريقة تعزيز حق الفرد –– بغض النظر عن نوع الجنس –– لحماية أنفسهم.