Twelfth Night" is perhaps the most

Twelfth Night" is perhaps the most graceful and harmonious comedy Shakespeare ever wrote. It is certainly that in which all the notes the poet strikes, the note of seriousness and of raillery, of passion, of tenderness, and of laughter, blend in the richest and fullest concord. It is like a symphony in which no strain can be dispensed with, or like a picture veiled in a golden haze, into which all the colours resolve themselves. The play does not overflow with wit and gaiety like its predecessor; we feel that Shakespeare's joy of life has culminated and is about to pass over into melancholy; but there is far more unity in it than in "As You Like It," and it is a great deal more dramatic.

النتائج (العربية) 1:

الليلة الثانية عشرة "وربما كان كتب أكثر رشيقة ومتناسقة كوميديا ​​شكسبير من أي وقت مضى. فمن المؤكد أن فيها كافة الملاحظات الضربات الشاعر، وعلما من الجدية ومزاح، من العاطفة، والحنان، والضحك، ومزج في أغنى وأكمل الوفاق. هو مثل سيمفونية التي لا سلالة يمكن الاستغناء عنها، أو مثل صورة المحجبات في الضباب الذهبي،في كل الألوان التي تحل نفسها بنفسها. المسرحية لا تجاوز مع الطرافة وابتهاجا مثل سابقتها، ونحن نرى أن الفرح شكسبير الحياة قد بلغت ذروتها وعلى وشك أن تمر في حزن، ولكن هناك ما هو أكثر بكثير الوحدة في ذلك من في "كما كنت ترغب في ذلك"، و هو صفقة كبيرة أكثر دراماتيكية.

النتائج (العربية) 2:

ليلة الثاني عشر "هو ربما الأكثر رشيقة ومتناسقة الفيلم الكوميدي شكسبير كتب من أي وقت مضى. فمن المؤكد أن في جميع مذكرات الشاعر الضربات، المذكرة من خطورة ومن مزاح ومن العاطفة، ومن الرقة، والضحك، ومزج في كونكورد أغنى وأكمل. أنها مثل سيمفونية التي يمكن الاستغناء عن لا سلالة مع، أو مثل صورة المحجبات في ضباب ذهبي، فيه جميع الألوان تحل نفسها بنفسها. عدم تجاوز اللعب مع الطرافة والمرح مثل سابقتها؛ ونرى أن الفرح لشكسبير للحياة قد بلغت ذروتها، وهو على وشك المرور إلى الكآبة؛ لكن هناك الوحدة أكثر بكثير في أنه من "كالذي مثل فيه"، وقدر كبير أكثر مأساوية.