Public debt and economic growth are

Public debt and economic growth are two issues of major concern in the
debate about economic policy. Since the mid 1970s most Organization of Economic
Cooperation and Development (OECD) countries have experienced
lasting budget deficits and, as a consequence, rising debt to GDP ratios. In the
European Union’s (EU) largest economy, Germany, public debt exploded in
the years following the reunification; and in Asia’s largest economy, Japan,
the ratio of debt to GDP doubled during the 1990s. It is noteworthy that, in
both Germany and Japan, economic growth declined dramatically from the
1970s to the 1990s. All this contrasts to the United States, where high deficits
during the 1980s have turned into balanced budgets and even surpluses at
the end 1990s, and growth rates have remained more or less stable.
This paper analyzes the dynamics of budget deficits, public debt, and
economic growth. The analysis is based on an endogenous growth model as

النتائج (العربية) 1:

الدين العام والنمو الاقتصادي، قضايا اثنين من الشواغل الرئيسية فيمناقشة حول السياسة الاقتصادية. ومنذ منتصف السبعينيات معظم "المنظمة الاقتصادية"وشهدت البلدان التعاون والتنمية في الميدان الاقتصاديدائم العجز في الميزانية، ونتيجة لذلك، ارتفعت الديون إلى نسب الناتج المحلي الإجمالي. في المربعالاتحاد الأوروبي (EU) أكبر الديون العامة في الاقتصاد، ألمانيا، انفجرت فيالسنوات التي أعقبت إعادة التوحيد؛ وفي أكبر اقتصاد في آسيا، اليابان،وتضاعف نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي خلال التسعينات. جدير بالذكر أنه، فيكل من ألمانيا واليابان، النمو الاقتصادي انخفاضا منالسبعينات إلى التسعينات. كل هذا يتناقض إلى الولايات المتحدة، حيث ارتفاع العجزوخلال الثمانينات تحولت إلى ميزانيات متوازنة والفوائض حتى فيوظلت نهاية التسعينات، ومعدلات نمو أكثر أو أقل استقرارا.هذه الورقة بتحليل القوى المحركة للعجز في الميزانية، الدين العام، والنمو الاقتصادي. ويستند التحليل نموذج نمو ذاتية

النتائج (العربية) 2:

الدين العام والنمو الاقتصادي نوعان من القضايا ذات الاهتمام الرئيسي في
النقاش حول السياسة الاقتصادية. منذ منتصف 1970s معظم منظمة الاقتصادية
شهدت التعاون ودول التنمية (OECD)
دائم العجز في الميزانية، ونتيجة لذلك، ارتفاع نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي. في
(الاتحاد الأوروبي) أكبر اقتصاد الاتحاد الأوروبي، ألمانيا، انفجرت الدين العام في
السنوات التي أعقبت إعادة توحيد. وفي أكبر اقتصاد في آسيا، واليابان، و
تضاعفت نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي خلال 1990s. ومن الجدير بالذكر أنه، في
كل من ألمانيا واليابان، انخفض النمو الاقتصادي بشكل كبير من
1970s إلى 1990s. كل هذا يتناقض مع الولايات المتحدة، حيث ارتفاع العجز
تحولت خلال 1980s في ميزانيات متوازنة وحتى فوائض في
في 1990s نهاية، وظلت معدلات نمو أكثر أو أقل استقرارا.
تحلل هذه الورقة ديناميات عجز الموازنة والدين العام، و
النمو الاقتصادي. ويستند هذا التحليل على نموذج النمو الداخلي كما

النتائج (العربية) 3:

الدين العام والنمو الاقتصادي هما من المسائل التي تحظى باهتمام كبير فيالنقاش حول السياسة الاقتصادية.منذ منتصف السبعينات معظم المنظمة الاقتصاديةوقد شهدت بلدان منظمة التعاون والتنميةعجز دائم في الميزانية، ونتيجة لذلك، وارتفاع نسب الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي.فيأكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي وألمانيا الدين العام انفجرت فيالسنوات التالية التوحيد؛ و في أكبر اقتصاد في آسيا والياباننسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي تضاعف خﻻل التسعينات. ومن الجدير بالذكر أنه فيكل من ألمانيا واليابان، النمو الاقتصادي انخفض بشكل كبير منالسبعينات إلى التسعينات. كل هذه التناقضات إلى الولايات المتحدة، حيث ارتفاع العجزأثناء الثمانينات قد تحولت إلى ميزانيات متوازنة و حتى الفائض فينهاية التسعينات، ظلت معدلات النمو أكثر أو أقل استقرارا.تقوم هذه الدراسة على تحليل ديناميات الدين العام وعجز في الميزانية،،النمو الاقتصادي.ويستند التحليل إلى نموذج نمو داخلي كما