His performing began as a gymnast d

His performing began as a gymnast doing somersaults. He was invited to join a dance troupe. Because of his middle-class Danish background, he faced what he called ‘”Billy Elliot” stuff’ about becoming a dancer. His career choice was better received when he described the dance troupe as “nice gays, one straight guy, and beautiful women.” He met his wife as a fellow dancer.

Mikkelsen said he was “in love with the drama of dancing” and enrolled in drama school in Denmark. His first film was “Pusher”(1996), directed by Nicolas Winding Refn (“Drive”). It was the first feature for both. The two collaborated on a variety of films including “Valhalla Rising” (2009) in which Mikkelsen portrays a mute Norse warrior. Mikkelsen said that when he and Refn socialize, Refn “only talks about film”, while he “only talks about sports”, so their “nights out are short”.

[x], photo [x]

النتائج (العربية) 1:

وبدأ له أداء كلاعبة جمباز تفعل الشقلبات. أنه دعي إلى الانضمام إلى فرقة رقص. بسبب أن الطبقة الوسطى الخلفية الدانمركية، ويواجه ما أسماه 'الأشياء"بيلي إليوت"' عن أن تصبح راقصة. أفضل تلقي اختياره الوظيفي عندما وصف فرقة الرقص "المثليين لطيفة والرجل مستقيم واحد، والمرأة الجميلة." التقى زوجته كراقصة زميل.وقال ميكيلسن "في الحب مع الدراما الرقص" والمسجلين في مدرسة الدراما في الدانمرك. وكان فيلمه الأول "Pusher"(1996)، إخراج Nicolas متعرجا Refn ("محرك"). كان الميزة الأولى على حد سواء. تعاون الاثنان على مجموعة متنوعة من الأفلام بما في ذلك "قاعة الولائم ارتفاع" (2009) الذي يصور ميكيلسن محارب نورس كتم. وقال ميكيلسن أن عندما قال و Refn اجتماعيا، Refn "إلا يتحدث عن فيلم"، حين قال "يتحدث فقط عن الرياضة"، حتى على "ليالي خارج قصيرة".[x], صور [x]

النتائج (العربية) 2:

بدأ أداء كرئيس لاعبة جمباز القيام الشقلبات. دعي للانضمام إلى فرقة الرقص. بسبب وضعه من الطبقة المتوسطة الخلفية الدنماركية، واجه ما وصفه ب "بيلي إليوت" الاشياء "عن أن تصبح راقصة. تم اختياره مهنة أفضل حصل عندما وصف فرقة الرقص باسم "مثليون جنسيا لطيفة، شخص واحد على التوالي، والنساء الجميلات." والتقى زوجته كزميل راقصة. وقال ميكلسن انه "في حالة حب مع الدراما الرقص" والتحق في مدرسة الدراما في الدنمارك. كان أول فيلم له "مروج المخدرات" (1996)، من إخراج الفرنسي نيكولا تعرج Refn ("حملة"). وكانت هذه السمة الأولى لكليهما. وهما تعاونت على مجموعة متنوعة من الأفلام منها "قاعة الولائم المشرقة" (2009) الذي يصور ميكلسن محارب نرويجي كتم الصوت. وقال ميكلسن انه عندما وRefn الاختلاط، Refn "فقط يتحدث عن فيلم"، في حين انه "فقط يتحدث عن الرياضة"، لذلك هم "الليالي خارج القصير". [س]، صورة [س]

النتائج (العربية) 3:

وقال إن أداء كما بدأ الجمباز بفعل حرارة الشمسوقد دعي الى الانضمام الى فرقة رقص.بسبب خلفيته الدانمركية من الطبقة المتوسطة، وقال انه واجه ما أسماه "بيلي اليوت" الاشياء "حول أن تصبح راقصة.مسيرته تلقى خيار أفضل عندما وصف فرقة رقص "لطيفة مثليون جنسيا، شخص واحد مستقيم، والنساء الجميلات." التقى زوجته راقصة زميلة

ميكلسن انه "في الحب مع الدراما الرقص" و التحق في مدرسة الدراما في الدانمرك.أول فيلم له هو "دافع" (1996)، اخراج نیکولاس ویندینگ رفن (حملة).وكان أول ميزة على حد سواء.تعاونت اثنين في مجموعة متنوعة من الأفلام منها "فالهاله ريسينغ" (2009) الذي يصور ميكلسن كتم نورس المحارب.ميكلسن قال ذلك عندما رفن الاختلاط،رفن "فقط يتحدث عن فيلم"، بينما هو "فقط يتحدث عن الرياضة" حتى "ليال خارج قصيرة"

صور [س] [س]