På hemvägen gick han och frågade si

På hemvägen gick han och frågade sig själv hur länge han ännu skulle kunna hålla ut med hustrun. Om han nu gjorde bruk av sin styrka och ryckte barnet ifrån henne, så kunde ju allt bli bra igen mellan dem, menade han. Han var just färdig att börja en strid med henne om barnet, men då mötte han hennes blick, som vilade på honom svårmodig och ängslig. Han lade band på sig ännu en gång för hennes skull och allt blev, som det hade varit.



Återigen gick ett par år, men då hände det en sommarnatt, att bondgården råkade i brand. Då folket vaknade, var stuga och kammare fulla av rök, och hela vinden var ett enda eldhav. Man kunde varken tänka på att släcka eller rädda, man måste bara rusa ut för att inte bli innebränd. Bonden hade kommit ut på gården och stod där och såg på sitt brinnande hus. »Ett ville jag gärna veta,» sa han, »och det är vem som har vållat mig den här olyckan.» – »Nå, vem annan skulle det väl vara än bortbytingen?» sa en dräng. »Han har ju i långliga tider hållit på med att samla ihop stickor och strå och tänt på dem både ute och inne.» – »I går hade han burit ihop en hög torra kvistar på vinden,» sa en piga, »och höll just på att sätta eld på den, när jag fick se honom.» – »Han har nog tänt på dem sent i kväll i stället,» sa drängen. »Ni kan vara säker på att ni har honom att tacka för hela olyckan.» »Om han åtminstone ville brinna inne,» sa bonden, »då skulle jag inte klaga över att min gamla stuga har gått opp i lågor.».» Just som han sade detta, kom hustrun ut ur huset och släpade barnet efter sig. Då rusade bonden mot henne, ryckte bortbytingen ifrån henne, lyfte honom högt på sina armar och kastade honom tillbaka in i huset.

النتائج (العربية) 1:

في الطريق إلى البيت ذهب وسأل نفسه كم من الوقت يمكن أن يعقد مع زوجته. إذا أدلى الآن استخدام قوته وانتزع الطفل بعيداً عن بلدها، لذا يمكن أن تكون كلها جيدة بينهما مرة أخرى، قال. أنه مستعد تماما لبدء معركة مع طفلها، ولكن ثم التقى نظراتها، الذي تقع عليه svårmodig وحريصة. أنه وضع الشريط على نفسها مرة أخرى لأجل لها، وأصبح كل شيء كما كان. مرة أخرى ذهبت بضع سنوات، ولكن ثم جاءت ليلة صيف، المزرعة سقطت في الحريق. عندما استيقظ الناس حتى، كل كوخ وبيت كامل دخان، والريح بحر نار واحدة. كنت أفكر لا لوضع أو حفظه، عليك أن خرج مسرعا لتجنب التعرض innebränd. المزارع قد يخرج في الفناء ووقفت هناك وشاهدت منزلها حرق. » A كنت أريد أن أعرف،» قال،» وأنه الذي تسبب لي هذا الحادث.» —» حسنا، الذي آخر سيكون من استبدل؟» قال عامل مزرعة. » لديه في أوقات långliga تم القيام بجمع العصي والقش ومضاءة على لهم على حد سواء في الداخل وفي الهواء الطلق.» —» أمس كان أنه كان يرتدي من أغصان جافة عالية في مهب الريح،» خادمة، وقال "وكان وشك إشعال النار عليه، عندما وصلت إلى رؤيته».-» أنه قد أشعل عليها وقت متأخر في المساء بدلاً من ذلك ،» قال عامل في مزرعة. » يمكنك أن تكون متأكداً من سوف يكون له الشكر على الحادث كله.» » إذا أراد على الأقل أن حرق،» قال المزارع،» ثم لن تقديم شكوى أن بيتي القديم قد ارتفعت في السنة اللهب.».» تماما كما قال هذا، له زوجة خرجت من البيت وسحب الطفل بعد له، عندما هرع المزارع نحوها، قريد واستبدل بعيداً عن بلدها ورفعت له عالية على ذراعيه وألقوا به في العودة إلى البيت.

النتائج (العربية) 2:

في الطريق إلى البيت، وذهب وسأل نفسه عن المدة التي يمكن أن يزال الصمود مع زوجته. وقال انه اذا كان للاستفادة من قوته وانتزع الطفل من بلدها، وذلك بطبيعة الحال كل ما يمكن أن تكون جيدة مرة أخرى بينهما. وكان على وشك بدء معركة معها حول الطفل، ولكن عندما التقى بها النظرة، التي تقع عليه الكآبة والقلق. انه أعاق نفسه مرة أخرى لخاطرها، وكان كل شيء كما كان. ذهبت مرة أخرى بضع سنوات، ولكن بعد ذلك حدث واحد في الصيف، انخفضت مزرعة في النار. عندما استيقظ الناس، كان المنزل ومنزل كامل من الدخان، والعلية كلها البحر واحد لاطلاق النار. لا يمكن أن نفكر في إطفاء أو إنقاذ، عليك أن خرج مسرعا إلى عدم حرق داخل. وكان المزارع تأتي إلى الفناء وقفت هناك ونظرت إلى منزل حريقها. "واحد، كنت أريد أن أعرف" قال: "وأنه هو الذي سبب لي هذا الحادث." - "حسنا، من آخر فإنه سيكون من استبدل" وقال أحد عمال المزارع. واضاف "لقد أوقات غريبة منذ فترة طويلة تقوم بها لجمع العصي والقش وأضاءت لهم على حد سواء في الداخل والخارج." - "يوم أمس، كان قد جمعت عالية الأغصان الجافة في مهب الريح"، وقال خادمة "، وكان مجرد وقال العريس لديه ما يكفي من النار لهم في وقت متأخر من مساء بدلا من ذلك "- إلى أشعلوا فيه النار، عندما رأيته." ". "يمكنك أن تكون على يقين من أن لديك له أن أشكر عن الحادث كله." واضاف "اذا كان يريد على الأقل لحرق في"، وقال المزارع "، ثم أنا لن يشكو بيتي القديم قد ارتفعت في النيران.». »فقط كما قال هذا، وجاءت زوجته الخروج من المنزل، وسحب الطفل خلف. ثم هرع المزارع نحوها، انتزع استبدل بعيدا عنها، رفعه عاليا على ذراعيه وألقوا به مرة أخرى في المنزل.