2005 Nobel Peace PrizeOn 7 October

2005 Nobel Peace Prize

On 7 October 2005, ElBaradei and the IAEA were announced as joint recipients of the Nobel Peace Prize for their "efforts to prevent nuclear energy from being used for military purposes and to ensure that nuclear energy, for peaceful purposes, is used in the safest possible way." ElBaradei donated all of his winnings to building orphanages in Cairo. The IAEA's winnings are being spent to train scientists from developing countries to use nuclear techniques in combating cancer and malnutrition. ElBaradei is the fourth Egyptian to receive the Nobel Prize, following Anwar Sadat (1978 in Peace), Naguib Mahfouz (1988 in Literature), and Ahmed Zewail (1999 in Chemistry).

In his Nobel lecture, ElBaradei said that the changing landscape of nuclear non-proliferation and disarmament may be defined by the emergence of an extensive black market in nuclear material and equipment, the proliferation of nuclear weapons and sensitive nuclear technology, and the stagnation in nuclear disarmament. To combat proliferation, ElBaradei has suggested keeping nuclear and radiological material out of the hands of extremist groups, tightening control over the operations for producing the nuclear material that could be used in weapons, and accelerating disarmament efforts.[66] ElBaradei also stated that only one percent of the money spent to develop new weapons would be enough to feed the entire world and that, if we hope to escape self-destruction, nuclear weapons should have no place in our collective conscience and no role in our security.

United Nations Secretary General Kofi Annan said that he was delighted that the 2005 Nobel Peace Prize had been awarded to the UN nuclear watchdog and its head, ElBaradei. "The secretary general congratulates him and the entire staff of the agency, past and present, on their contributions to global peace," a spokesman for Annan said.[67]

النتائج (العربية) 1:

نوبل للسلام عام 2005في 7 أكتوبر 2005، أعلن البرادعي والوكالة كمتلقين المشتركة "جائزة نوبل للسلام" على "جهودهم الحيلولة دون الطاقة النووية المستخدمة للأغراض العسكرية، وضمان استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية، بأسلم طريقة ممكنة." البرادعي تبرعت كل من له المكاسب لبناء دور الأيتام في القاهرة. ويجري أنفاق المكاسب للوكالة لتدريب العلماء من البلدان النامية استخدام التقنيات النووية في مكافحة السرطان وسوء التغذية. البرادعي هو المصري الرابع الحصول على جائزة نوبل، بعد أنور السادات (1978 في السلام)، نجيب محفوظ (1988 في الأدب)، وزويل Ahmed (عام 1999 في الكيمياء).وقال البرادعي في محاضرة نوبل له، أنه يمكن تعريف المتغيرة لعدم الانتشار النووي ونزع السلاح قبل ظهور سوق سوداء واسعة النطاق في المواد والمعدات النووية، وانتشار الأسلحة النووية والتكنولوجيا النووية الحساسة، والركود في نزع السلاح النووي. وقد اقترح البرادعي مكافحة الانتشار، حفظ المواد النووية والإشعاعية أيدي الجماعات المتطرفة، وتشديد الرقابة على العمليات لإنتاج المواد النووية التي يمكن استخدامها في الأسلحة، والتعجيل بجهود نزع السلاح.[66] وذكر البرادعي أيضا أن واحداً في المائة فقط من الأموال التي تنفق على تطوير أسلحة جديدة تكفي لإطعام العالم بأسره، وأنه، إذا كنا نأمل بالهروب من التدمير الذاتي، الأسلحة النووية يجب أن لا مكان لها في ضميرنا الجماعي ولا دور في أمننا.وقال الأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان أنه مسرور من أن عام 2005 "جائزة نوبل للسلام" قد منحت للوكالة ورئيسها، البرادعي. وقال المتحدث باسم أنان أن "الأمين العام يهنئ إليه وجميع موظفي الوكالة، الماضي والحاضر، على إسهامها في السلام العالمي،".[67]

النتائج (العربية) 2:

حفل توزيع جائزة نوبل للسلام لعام 2005 في 7 أكتوبر 2005، تم الإعلان عن البرادعي والوكالة كمتلقين مشترك على جائزة نوبل للسلام بسبب "الجهود المبذولة لمنع الطاقة النووية من أن تستخدم لأغراض عسكرية والتأكد من أن الطاقة النووية لأغراض سلمية، يتم استخدام في الطريق الأسلم الممكنة ". البرادعي تبرعت كل من المكاسب له لبناء دور الأيتام في القاهرة. يتم إنفاق المكاسب وكالة الطاقة الذرية لتدريب العلماء من البلدان النامية على استخدام التقنيات النووية في مجال مكافحة السرطان وسوء التغذية. البرادعي هو المصري الرابع لتلقي جائزة نوبل بعد أنور السادات (1978 في السلام)، نجيب محفوظ (1988 في الأدب)، وأحمد زويل (1999 في الكيمياء) في محاضرته نوبل، قال البرادعي أن المشهد تغيير النووية عدم الانتشار ونزع السلاح ويمكن تعريف من قبل ظهور سوق سوداء واسعة النطاق في المواد النووية والمعدات، وانتشار الأسلحة النووية والتكنولوجيا النووية الحساسة، وركود في مجال نزع السلاح النووي. لمكافحة انتشار الأسلحة النووية، واقترح البرادعي حفظ المواد النووية والإشعاعية من أيدي الجماعات المتطرفة، وتشديد الرقابة على عمليات لإنتاج المواد النووية التي يمكن استخدامها في صنع الأسلحة، وتسريع جهود نزع السلاح. [66] وقال البرادعي أيضا أن فقط واحد في المئة من الأموال التي تنفق على تطوير أسلحة جديدة سيكون كافيا لإطعام العالم بأسره، وأنه إذا كنا نأمل في الهرب التدمير الذاتي، وينبغي أن يكون الأسلحة النووية ليس لها مكان في ضميرنا المشترك وأي دور في أمننا. الأمين العام للأمم المتحدة وقال الجنرال كوفي عنان انه مسرور أن جائزة نوبل للسلام لعام 2005 منحت الوكالة الدولية للطاقة الذرية ورئيسها، البرادعي. "إن الأمين العام يهنئ له وجميع موظفي الوكالة، في الماضي والحاضر على مساهماتها في السلام العالمي"، وقال المتحدث باسم عنان. [67]