Under some certain circumstances mi

Under some certain circumstances militant groups are generally interested in influencing the public opinion. This especially happens when a certain state is considered as an aggressor, because it tries to usurp their own territory. In these extremely difficult political situations, it is a pretty easy game for militant groups to manipulate the public opinion about even this state.
The first hypothesis assumes that, the presence of a foreign state, identified as an aggressor, makes it pretty easy for militant groups to spread their counter propaganda to the people.
For our second hypothesis we should take a look at the interstate political structure, which can also be considered as a relatively important key point for this whole discussion. To be more accurate, this expects that: the general political situation, such as a weak government or disagreements between the different parties within the national politics, favours the situation for the propaganda of militant groups of propaganda, and therefore also their ability to change the opinion about the foreign or rather the aggressor state.

النتائج (العربية) 1:

تحت ظروف معينة بعض الجماعات الفلسطينية المسلحة تهتم عموما في التأثير على الرأي العام. هذا يحدث خاصة عندما يعتبر دولة معينة كمعتدية، نظراً لأن فإنه يحاول اغتصاب أرضه. في هذه الحالات السياسية صعبة للغاية، أنها لعبة سهلة جداً بالنسبة للجماعات المسلحة للتلاعب بالرأي العام حول هذه الدولة حتى. ويفترض الفرضية الأولى، أن وجود دولة أجنبية، حددت كمعتدية، يجعل من السهل جداً للجماعات المتشددة لنشر دعايتهم العداد إلى الشعب. لأن الفرضية الثانية أننا يجب أن نلقي نظرة على الهيكل السياسي المشترك بين الدول، التي يمكن أن تعتبر أيضا كنقطة رئيسية هامة نسبيا لهذا النقاش كله. أن تكون أكثر دقة، هذا وتتوقع أن: الحالة السياسية العامة، مثل حكومة ضعيفة أو خلافات بين الأطراف المختلفة ضمن السياسة الوطنية، وتحبذ الحالة للدعاية للجماعات المتشددة للدعاية، ومن ثم أيضا قدرتها على تغيير الرأي حول الخارجية أو بالأحرى الدولة المعتدية.

النتائج (العربية) 2:

في بعض الظروف بعض الجماعات المتشددة تهتم عموما في التأثير على الرأي العام. هذا يحدث خصوصا عندما يعتبر دولة معينة كما هو المعتدي، لأنه يحاول اغتصاب أراضيها. في هذه الحالات السياسية الصعبة للغاية، هي لعبة سهلة جدا للجماعات المسلحة للتلاعب الرأي العام حتى عن هذه الدولة.
والفرضية الأولى تفترض أن وجود دولة أجنبية، التعرف على المعتدي، يجعل من السهل جدا بالنسبة متشدد مجموعات لنشر الدعاية المرتدة للشعب.
لدينا الفرضية الثانية علينا أن نلقي نظرة على البنية السياسية بين الدول، والتي يمكن أيضا أن يعتبر نقطة رئيسية مهمة نسبيا لهذه المناقشة بأكملها. لتكون أكثر دقة، وتتوقع هذه ما يلي: الوضع السياسي العام، مثل حكومة ضعيفة أو خلافات بين الأطراف المختلفة داخل السياسة الوطنية، تفضل الوضع بالنسبة للدعاية الجماعات المتشددة من الدعاية، وبالتالي أيضا قدرتها على تغيير الرأي حول أجنبي أو بالأحرى الدولة المعتدية.