Le Mardi 3 juin 2003 vers 13 h 05 e

Le Mardi 3 juin 2003 vers 13 h 05 en sortant de l'école pour aller manger chez moi, je traversais la route sur un passage piéton comme tous les jours. Lorsque l'étais au milieu du passage, une voiture arrive très vite vers , elle essayé de l'évité, elle voulais fuir le plus vite que possible,elle entendu la voiture freinée mais elle m'a percutée quand même. Elle m'a touché le mollet gauche et sa projeté vers le trottoir, bien sûr elle tapé la tête en premier. elle perdu connaissance et quand elle a réveillée, elle saignais beaucoup surtout au niveau du visage et beaucoup à l'intérieur de la bouche. elle ne comprenais pas, l'avait peur, l'était perdu, elle même recraché une dent qui était une des plus visible. La personne qui l'avait percuté avec sa voiture était au téléphone, d'autres personnes s'occupaient de elle. son collège avait appelé les pompiers, ils sont arrivés rapidement.

النتائج (العربية) 1:

الثلاثاء 3 يونيو 2003 إلى 01:05 م يترك المدرسة ويذهب أكل لي، عبرت الطريق على عبور المشاة ككل يوم. عندما كانت في وسط المقطع، وصول سيارة بسرعة كبيرة، وقالت أنها حاولت من تجنب، أرادت الفرار من أسرع ما يمكن، وقالت أنها سمعت يفرمل السيارة ولكن ضربني على أي حال. أنها مشاعري الساق اليسرى والمتوقعة نحو كبح، بطبيعة الحال أنها المكتوبة الرأس أولاً. وقالت أنها فقدت الوعي، وعندما قالت أنها قد أيقظ، فإنه كان ينزف الكثير خصوصا على مستوى الوجه والكثير داخل الفم. وقالت لم أكن قد الخوف وأنها خسرت، أنها النار حتى الأسنان التي كانت واحدة من أبرز. الشخص الذي قام بضربه بسيارته على الهاتف، والآخرين يهتم لذلك. دراسته الجامعية قد دعا رجال الإطفاء، ووصلوا بسرعة.

النتائج (العربية) 2:

في الثلاثاء 3 يونيو، 2003 13 س 05 من المدرسة لتناول الطعام في المنزل، وأنا كان عبور الطريق على ممر المشاة كما في كل يوم. عندما كان في منتصف الممر، سيارة قادمة بسرعة كبيرة نحو حاولت تجنبها، وقالت انها تريد الهرب بأسرع ما يمكن، وقالت انها سمعت السيارة فرمل لكنها ضربت على أي حال. لمست عجل بلدي الأيسر والمتوقعة نحو الرصيف، وبطبيعة الحال وهي مطبوعة أول رئيس. عندما أغمي عليه واستيقظت، كانت تنزف كثيرا وخصوصا في الوجه والكثير داخل الفم. انها لم تفهم، والخوف، فقد، وقالت انها حتى بصق الأسنان التي كانت واحدة من أكثر وضوحا. وكان الشخص الذي تحطمت سيارته على الهاتف، واستغرق الآخرين العناية بها. قد كليته تسمى دائرة النار، وصلوا بسرعة.