The realm of second language and fo

The realm of second language and foreign language learning endeavor to pave the ways for language learners mainly to communicate in the target language. The methods and approaches applied in the foreign language context focused the communicative goals of learning a language (Larsen-Freeman, 2000; Richards & Rodgers, 2002; Brown, 2007) where the goals of language education fit in the reality of more use of the target language which refers to the willingness to communicate (WTC). Researchers have established that linguistic competence itself do not prevent the existence of reticent speakers, however the learners with limited competence may speak constantly. In this sense, having a high level of linguistic competence do not mean that the same learners would have the same performance in speaking skills shaping the way of communication. Thus, whatever the purpose of language learning might be, MacIntyre and Charos (1996) purpose that language learning requires to be able to use the target language communicatively such as meeting new people, travelling, experiencing other cultures, or using language in one's job. By this way, WTC is considered a means of interpersonal and intercultural goals and a specialized area of second and foreign language learning. Although as MacIntyre (1994), McCroskey & Baer (1985) clarified that WTC occurred in the first language acquisition field but later on the implications of it deserved to be brought into second and foreign language learning context.

النتائج (العربية) 1:

مملكة اللغة الثانية واللغة الأجنبية التعلم تسعى إلى تمهيد السبل لمتعلمى اللغة أساسا التواصل في اللغة المستهدفة. الأساليب والنهج المطبقة في سياق اللغة الأجنبية ركزت الأهداف التواصلية لتعلم لغة (لارسن-فريمان، 2000؛ ريتشاردز ورودجرز، 2002؛ براون، 2007) حيث تناسب أهداف تعليم اللغة في واقع استخدام أكثر من لغة الهدف الذي يشير إلى استعداد للاتصال (مركز التجارة العالمي). أنشأ الباحثون أن الكفاءة اللغوية نفسها لا تمنع وجود المتكلمين متحفظاً، بيد أن المتعلمين من ذوي القدرات المحدودة لأن يتكلم باستمرار. وبهذا المعني، وجود مستوى عال من الكفاءة اللغوية لا تعني أن المتعلمين نفس نفس الأداء في مهارات تشكيل طريقة الاتصال التحدث. وهكذا، أيا كان غرض لغة التعلم قد يكون الغرض ماكنتاير وكروس (1996) أن تعلم اللغة يتطلب أن تكون قادرة على استخدام اللغة المستهدفة communicatively مثل اجتماع الناس الجديدة، السفر، تعاني من الثقافات الأخرى، أو استخدام اللغة في وظيفة واحدة. ويعتبر برجي مركز التجارة العالمي بهذه الطريقة، وسيلة لتحقيق الأهداف بين الأشخاص وبين الثقافات، ومجال متخصص لتعلم اللغة الثانية والأجنبية. على الرغم من أن ماكنتاير (1994)، مككروسكيي & باير (1985) وأوضح أن برجي مركز التجارة العالمي قد حدثت في مجال اكتساب اللغة الأولى ولكن في وقت لاحق تستحق المترتبة على أنه يتم إحضارها إلى تعلم سياق اللغة الثانية والأجنبية.

النتائج (العربية) 2:

عالم لغة ثانية ولغة أجنبية المسعى التعلم لتمهيد السبل لمتعلمي اللغة أساسا على التواصل في اللغة الهدف. الطرق والأساليب المطبقة في سياق لغة أجنبية ركزت الأهداف التواصلية من تعلم لغة (لارسن فريمان، 2000؛ ريتشاردز ورودجرز، 2002؛ براون، 2007) حيث أهداف لغة تناسب التعليم في الواقع أكثر فائدة لل اللغة الهدف الذي يشير إلى الرغبة في التواصل (مركز التجارة العالمي). وقد أكد الباحثون أن الكفاءة اللغوية نفسها لا تمنع وجود مكبرات الصوت متحفظا، إلا أن المتعلمين ذات صلاحيات محدودة أن يتكلم باستمرار. في هذا المعنى، وجود مستوى عال من الكفاءة اللغوية لا يعني أن نفس المتعلمين سوف يكون له نفس الأداء في مهارات تشكيل وسيلة للاتصال الكلام. وهكذا، أيا كان الغرض من تعلم اللغة قد يكون، ماكنتاير وCharos (1996) الغرض يتطلب أن تعلم اللغة لتكون قادرة على استخدام لغة الهدف communicatively مثل لقاء أشخاص جدد، والسفر، وتعاني من ثقافات أخرى، أو استخدام اللغة في وظيفة واحدة ل. بهذه الطريقة، يعتبر مركز التجارة العالمي وسيلة للأهداف الشخصية والثقافات ومنطقة متخصصة لتعلم لغة ثانية والأجانب. على الرغم من أن مثل ماكنتاير (1994)، McCroskey وباير (1985) أوضحت أن مركز التجارة العالمي وقعت في أول حقل اكتساب اللغة ولكن في وقت لاحق عن الآثار المترتبة على ذلك استحق أن يقدموا إلى السياق تعلم اللغة الثانية والأجنبية.

النتائج (العربية) 3:

عالم لغة ثانية و تعلم اللغة الأجنبية تسعى إلى تمهيد الطرق لمتعلّمي اللغة أساسا على التواصل في اللغة المستهدفة.الأساليب والنهج المطبقة في سياق اللغة الأجنبية تركز أهداف التواصل لتعلم اللغة (لارسن فريمان، 2000؛ ريتشاردز و رودجرز عام 2002، براون، 2007) فيه أهداف تعليم اللغة تناسب واقع أكثر استخدام اللغة المستهدفة التي تشير إلى رغبة على التواصل (العالمي).وقد أثبتت الباحثون أن الكفاءة اللغوية نفسها لا تمنع وجود ممانعة من المتكلمين، ولكن المتعلمين مع صلاحيات محدودة قد تحدث باستمرار.في هذا المعنى، وكان على مستوى عال من الكفاءة اللغوية لا يعني أن نفس الأداء نفس المتعلمين في مهارات التحدث تشكيل طريقة التواصل.وهكذا، وأيا كان الغرض من تعلم اللغة و ماكنتاير و charos (1996) الغرض الذي تعلم اللغة يتطلب أن تكون قادرة على استخدام اللغة الهدف صريح مثل اجتماع الناس الجديدة، السفر، تعاني من الثقافات الأخرى، أو استخدام اللغة في وظيفة واحدة.بهذه الطريقة، وتك يعتبر وسيلة لأهداف شخصية وبين الثقافات منطقة متخصصة في الثانية و تعلم اللغة الأجنبية.على الرغم من أن ماكنتاير (1994)، mccroskey & باير (1985): أوضحت أن وتك حدثت في مجال اكتساب اللغة الأولى ولكن في وقت لاحق على آثار فهو يستحق أن يكون جلبت الى الثانية و تعلم اللغات الاجنبية, السياق.