“but vive la specialisation! Go to,

“but vive la specialisation! Go to, let us centrifugate." Such was the sarcasm in 1882 of John Franklin Jameson, an instructor in history at the newly founded Johns Hopkins, when faced with the increasing compartmentalization of learning at the modern university.Following the German example, Anglo-American universities had begun reconceptualizing the nature of scholarship by putting greater emphasis on "science for its own sake," which led to PhD programs, sharper disciplinary boundaries, and clearer distinctions between professional academics and dilettantes.2

النتائج (العربية) 1:

"ولكن يحيا التخصص! اذهب إلى، دعونا نطرد مركزيًا." كانت هذه هي السخرية التي وجهها جون فرانكلين جيمسون عام 1882، مدرس التاريخ في جامعة جونز هوبكنز التي تأسست حديثًا، عندما واجه التقسيم المتزايد للتعليم في الجامعة الحديثة. واقتداء بالمثال الألماني ، بدأت الجامعات الأمريكية في إعادة صياغة مفهوم طبيعة المنح الدراسية من خلال التركيز بشكل أكبر على "العلم من أجل العلم في حد ذاته"، مما أدى إلى ظهور برامج الدكتوراه، وحدود تخصصية أكثر وضوحًا، وتمييز أكثر وضوحًا بين الأكاديميين المحترفين والهواة.

النتائج (العربية) 2:

في عام 1882 ، جون فرانكلين جيمسون ، محاضر التاريخ في جامعة جونز هوبكنز الجديدة ، سخر في مواجهة تزايد التفرقة في التعلم في الجامعات الحديثة : " ولكن العيش في التخصص ! هيا ، دعونا طرد " .
وفي ألمانيا ، على سبيل المثال ، بدأت الجامعات البريطانية والأمريكية في إعادة تعريف الطبيعة الأكاديمية ، مع مزيد من التركيز على " العلم نفسه " ، مما أدى إلى برامج الدكتوراه ، وزيادة وضوح الحدود الأكاديمية ، وزيادة التمييز بين المحترفين والهواة ( 2 ) .

النتائج (العربية) 3:

يحيا التخصص! اذهب، دعونا نفصل". هذا هو السخرية في عام 1882 من قبل جون فرانكلين جيمسون ، وهو مدرس للتاريخ في جامعة جونز هوبكنز التي تأسست حديثًا ، التي تواجه تقسيم التعلم المتزايد في الجامعات الحديثة.
ففي ألمانيا على سبيل المثال، بدأت الجامعات البريطانية والأمريكية في إعادة تعريف الطبيعة الأكاديمية، مع التركيز بشكل أكبر على "العلم من أجل العلم"، الأمر الذي أدى إلى برامج الدكتوراه، والحدود الأكثر وضوحًا للتخصصات، والتمييز الأكثر وضوحًا بين الأكاديميين المحترفين والهواة. 2