in the movie A Civil Action, John T

in the movie A Civil Action, John Travolta portrays an attorney
named Jan Schlichtmann who files suit against corporate
giants W. R. Grace (a chemical company) and Beatrice Foods (a
food conglomerate which owned the local J. J. Riley tannery) for
allegedly dumping and illegally disposing of harmful chemicals,
particularly the carcinogen trichloroethylene (known as TCE), in
the grounds surrounding the town of Woburn, Massachusetts.1 The
suit contends that the chemicals made their way into two of the
town’s wells (Wells G and H), thus contaminating the water. Residents
complained that the water smelled bad, had a rust color, corroded
their pipes, and, ultimately and tragically, caused some eight
cases of leukemia in the children of Woburn. W. R. Grace and
Beatrice denied these charges and vigorously defended themselves.
One of the leukemia victims was a boy by the name of Jimmy
Anderson, who contracted leukemia in January 1972 and finally
succumbed nine years later. During the years of Jimmy’s continual
hospital visits and medical procedures and the cycles of remission
and return, his mother, Anne, met seven other Woburn families
who each had a child stricken with leukemia. Convinced by the
number of cases and by the clustering of them in an area of the
town that received its water from Wells G and H that the bad- smelling
water was to blame, she made contact with Schlichtmann and
organized a meeting in the winter of 1982 for him and these families
for the purpose of bringing a civil suit against the two corporations.

النتائج (العربية) 1:

يصور جون ترافولتا في الفيلم "بدعوى مدنية"، محامالمسماة شليتشتمان يان الذين تتناسب مع ملفات ضد الشركاتعمالقة غريس ر. دبليو (شركة كيميائية) والأطعمة بياتريس (أتكتل المواد الغذائية التي تملكها مدبغة ج. ج. رايلي المحلية) علىيقال أن الإغراق والتخلص منها بطريقة غير مشروعة من المواد الكيميائية الضارة،خاص مادة مسرطنة إثيلين ثلاثي كلور (المعروفة بأشكال التعبير الثقافي التقليدي)، فيالحديقة المحيطة ببلدة Woburn، Massachusetts.1تزعم الدعوى أن المواد الكيميائية في طريقهم إلى اثنين منالآبار في المدينة (آبار زاي وحاء)، وبالتالي تلويث المياه. سكانوشكا أن المياه رائحة سيئة، وكان لون صدأ، متآكلةهذه الأنابيب، وتسبب في نهاية المطاف ومن المفجع أن حوالي ثمانيةحالات سرطان الدم لدى أطفال Woburn. دبليو غريس ر. وبياتريس نفت هذه الاتهامات، ودافع عن أنفسهم.وكان أحد الضحايا اللوكيميا صبي باسم جيميأندرسون، الذين أصيبوا بسرطان الدم في كانون الثاني/يناير 1972، وأخيراًيخضع بعد مرور تسع سنوات. خلال سنوات جيمي المستمرالزيارات للمستشفيات والإجراءات الطبية ودورات مغفرةوالعودة، والدته، أن، اجتمع سبعة أسر Woburn أخرىكل الذين كان طفل التي إصابتها بسرطان الدم. واقتناعا منهاعدد الحالات وعن طريق تجميع لهم في منطقةالبلدة التي وردت به المياه من الآبار زاي وحاء التي سيئة--الرائحةالمياه المسؤولة، وأنها أجرت اتصالات مع شليتشتمان وتنظيم اجتماع في شتاء عام 1982 له وهذه الأسرغرض رفع دعوى مدنية ضد الشركات اثنين.

النتائج (العربية) 2:

في الفيلم والعمل المدني، جون ترافولتا يصور محام
اسمه يناير Schlichtmann الذي يودع دعوى قضائية ضد الشركات
العملاقة WR غريس (شركة للكيماويات) وبياتريس الأطعمة (أ
تكتل الغذائية التي تمتلك JJ رايلي المدابغ المحلية) ل
يزعم الإغراق والتخلص من بشكل غير قانوني المواد الكيميائية الضارة،
وخاصة ثلاثي كلور مسرطنة (المعروف باسم تي سي)، في
أساس المحيطة ببلدة برن، Massachusetts.1 و
دعوى تزعم أن المواد الكيميائية قد شقت طريقها إلى اثنين من
آبار المدينة (ويلز G و H)، وبالتالي تلويث ماء. السكان
اشتكوا من أن المياه كانت رائحته سيئة، وكان لون الصدأ، وتآكل
الأنابيب الخاصة بهم، وفي نهاية المطاف وبشكل مأساوي، وتسبب بعض ثماني
حالات سرطان الدم في الأطفال من برن. غريس و
نفى بياتريس هذه الاتهامات ودافعت عن نفسها بقوة.
واحدة من ضحايا سرطان الدم كان صبيا من قبل باسم جيمي
أندرسون، الذي تعاقد اللوكيميا في يناير كانون الثاني عام 1972، وأخيرا
استسلمت بعد تسع سنوات. خلال سنوات جيمي مستمرة
مرة المستشفى والإجراءات الطبية ودورات مغفرة
والعودة، والدته، آن، التقى سبع عائلات برن الأخرى
الذين كان كل طفل مصاب بسرطان الدم. واقتناعا من قبل
عدد من الحالات وتجميع لهم في منطقة من
المدينة التي حصلت على مياهها من الآبار G و H أن رائحة bad-
المياه هى السبب، أنها أجرت اتصالات مع Schlichtmann و
تنظيم اجتماع في شتاء 1982 بالنسبة له، وهذه الأسر
لغرض جلب دعوى مدنية ضد الشركتين.