in which new pedagogies can be cons

in which new pedagogies can be constructed (in political and historical sense). Williams’s concept of “structures of feeing” provides us with a heuristic tool that illuminates the foundations of a theory of emotional rules in curriculum and teaching. Of course, it does not outline an empirical research program, but it does provide perspectives to which empirical research might connect. My argument here amounts to the following: We need to recognize the emo-tional complexity of schools. Learning to analyze structures of feeling, teachers can subvert “oppressive” emotional rules. By understanding how emotional rules and expectations are historically contingent, teachers can begin to deconstruct the power structures that normalize life at school and in the classroom. For, as I have suggested, concepts such as structures of feelings and emotional rules are more important for what they do rather than what they mean. Their value lies in the ways in which they are able to problematize the present and make us capable of “acting counter to our time and thereby on our time, and, let us hope, for the benefit of a time to

النتائج (العربية) 1:

التي تربوية جديدة يمكن بناؤها (بالمعنى السياسي والتاريخي).
مفهوم وليامز من "هياكل feeing" يوفر لنا أداة الكشف عن مجريات الأمور أن
ينير أسس نظرية قواعد العاطفية في المناهج و
التدريس. بطبيعة الحال، فإنه لا يحدد برنامج البحوث التجريبية، ولكنها
توفر وجهات النظر التي البحوث التجريبية قد الاتصال.
حجتي هنا يرقى إلى ما يلي: نحن بحاجة إلى الاعتراف emo-
تعقيد tional من المدارس. تعلم تحليل هياكل الشعور، يمكن للمدرسين
تخريب "القمعية" قواعد العاطفية. من خلال فهم كيف القواعد والعاطفية
توقعات تتوقف تاريخيا، يمكن للمدرسين تبدأ في تفكيك السلطة
هياكل أن الحياة تطبيع في المدرسة والفصول الدراسية. ل، كما اقترحت،
مفاهيم مثل هياكل المشاعر وقواعد العاطفية هي أكثر أهمية بالنسبة لل
ما يفعلونه وليس ما تعنيه. الأكاذيب قيمتها في الطرق التي
هي قادرة على problematize الحاضر وتجعلنا قادرين على "العمل مضادة لدينا
الوقت، وبالتالي على عصرنا، و، دعونا نأمل، من أجل الاستفادة من الوقت ل

النتائج (العربية) 2:

حيث يمكن بناء العربات الجديدة (بالمعني السياسي والتاريخي).
مفهوم ويليامز ل "هياكل التظاهر" يوفر لنا أداه التجريبية التي
يضيء أسس نظرية القواعد العاطفية في المناهج الدراسية و
التدريس. وبطبيعة الحال ، فانه لا يحدد برنامج البحوث التجريبية ، ولكنه لا
توفير وجات النظر التي يمكن للبحوث التجريبية الاتصال.
حجتي هنا يرقي إلى ما يلي: نحن بحاجه إلى الاعتراف ايمو--
تعقيد المدارس. تعلم لتحليل هياكل الشعور ، يمكن للمعلمين
تخريب القواعد العاطفية "القمعية". من خلال فهم كيف القواعد العاطفية و
التوقعات هي تاريخيا الوحدات ، يمكن للمعلمين البدء في تفكيك السلطة
الهياكل التي تطبيع الحياة في المدرسة وفي الفصول الدراسية. لأنه ، كما اقترحت ،
مفاهيم مثل هياكل المشاعر والقواعد العاطفية هي أكثر اهميه بالنسبة لل
ما يفعلونه بدلا من ما تعنيه. وتكمن قيمتها في الطرق التي
قادرون علي إشكاليه الحاضر وجعل لنا قادره علي "التصرف ضد لدينا
الوقت التالي في وقتنا ، ودعوانا نامل ، لصالح الوقت ل

النتائج (العربية) 3:

من بينها ، يمكن بناء جديد للتربية السياسية والتاريخية
وليامز مفهوم البنية الحسية يوفر أداة مفيدة لنا
توضيح الأساس النظري العاطفة القاعدة في المنهج
تعليموبطبيعة الحال ، فإنه لا يحدد خطة البحوث التجريبية ، ولكن في الواقع
تقديم وجهات النظر ذات الصلة التي قد تكون ذات صلة
حجتي هنا هي أن علينا أن ندرك أن
المجمع الوطني للمدارستعلم تحليل هيكل العاطفية ، يمكن للمعلمين
تخريب قواعد القهر العاطفيمن خلال فهم القواعد العاطفية
التوقعات التاريخية ، يمكن للمعلمين البدء في تفكيك السلطة
هيكل تطبيع الحياة المدرسية والفصول الدراسيةلأنه ، كما أقترح ،
هيكل القواعد العاطفية والعاطفية
ماذا يفعلون بدلاً من ما يقصدونهقيمتها تكمن في
أن تكون قادرة على حل المشاكل الحالية ، حتى نتمكن من اتخاذ إجراءات ضد الولايات المتحدة
الوقت ، لذلك في عصرنا ، دعونا نأمل ، من أجل مصلحة الوقت