right and wrong, and of damnation i

right and wrong, and of damnation if one acts wrongly, without thinking them
through leads to guilt, anxiety, depression, and other psychological dysfunctions.
Ellis (Ellis, 2004b; Ellis & Dryden, 1997; Ziegler, 2003) believes that individuals
preferably should have unconditional self-acceptance (USA). They should
accept that they make mistakes, that they have worth, and that some of their
own assets and qualities are stronger than other assets that they or others possess.
“Thus, Adolf Hitler may be equal in humanity to Mother Teresa, but in
terms of their compassion toward human beings, the latter far outscores the former”
(Ellis & Dryden, 1997, p. 205). To achieve USA, individuals need to work at
this; otherwise, they may blame themselves for being “worthless” or “no good.”
An extension of this view is that people can be perceived as good in themselves
because they exist (Ellis, 2001e; Ziegler, 2000). Abhorring discrimination against
anyone based on traits such as race, sex, or intellect, Ellis believes that individuals
should be accepted for themselves, a concept similar to Carl Rogers’s “unconditional
positive regard” (Dryden, 1998; Ellis, 1962, 1973, 1993, 2001c; Ellis &
Dryden, 1997; Ziegler, 2003). Thus, Ellis believes that both the therapist and the
client should rate or criticize their deeds, acts, or performances but not their essence
or themselves. Acceptance of the client while not liking aspects of his behaviors
is consistent with the philosophy of REBT.

النتائج (العربية) 1:

الصحيح والخطأ، ومن الإدانة إذا واحد يعمل خطأ، دون التفكير بهاعن طريق يؤدي إلى الشعور بالذنب، والقلق والاكتئاب، والاختلالات النفسية الأخرى.إيليس (إيليس، 2004b؛ أليس & درايدن، 1997؛ Ziegler، 2003) وتعتقد أن الأفراديفضل أن يكون يجب أن يكون القبول غير المشروط الذاتي (الولايات المتحدة الأمريكية). أنها ينبغي أنتقبل أنها تجعل الأخطاء، التي لها قيمتها، وأن بعض هذهالأصول الخاصة بها، والصفات أقوى من غيرها من الأصول التي تمتلك أنهم أو غيرهم."وهكذا، أدولف هتلر قد تكون المساواة في الإنسانية إلى الأم تيريزا، ولكن فيشروط الشفقة تجاه البشر، والأخير الآن أووتسكوريس في السابق "(أليس & درايدن، 1997، ص 205). يحتاج الأفراد تحقيق الولايات المتحدة الأمريكية، العمل فيوهذا؛ خلاف ذلك، أنها قد تلوم نفسها لكونه "عديم القيمة"، أو "ليس جيدا".امتداداً لهذا الرأي أن الناس يمكن أن تعتبر جيدة في حد ذاتهالأنها موجودة (إيليس، 2001e؛ Ziegler, 2000). الاشمئزاز التمييز ضدأي شخص استناداً إلى الصفات مثل العرق أو الجنس أو الفكر، أليس تعتقد أن الأفرادوينبغي أن تكون مقبولة لأنفسهم، هو مفهوم مماثلة إلى Carl روجرز "غير مشروطالصدد إيجابية "(درايدن، 1998؛ إيليس، 1962، 1973، 1993، 2001 ج؛ أليس &درايدن، 1997؛ Ziegler, 2003). وهكذا، أليس تعتقد أن كلا المعالجالعميل يجب أن معدل أو انتقاد أعمالهم، والأعمال، أو العروض لكن ليس جوهرهاأو أنفسهم. قبول العميل بينما لا تروق جوانب له السلوكياتويتسق مع فلسفة ريبت.

النتائج (العربية) 2:

الحق والباطل، والادانة إذا كان أحد يتصرف بطريقة خاطئة، دون التفكير فيهم
. من خلال يؤدي إلى الشعور بالذنب والقلق، والاكتئاب، والاختلالات النفسية الأخرى
إليس (إليس، 2004b، إليس ودرايدن، 1997؛ زيغلر، 2003) يرى أن الأفراد
ويفضل ينبغي يكون غير مشروط القبول الذاتي (الولايات المتحدة الأمريكية). ينبغي أن
نقبل بأن يخطئون، أن لديهم يستحق، وأن بعض من
الأصول والصفات الخاصة هي أقوى من غيرها من الأصول التي يمتلكها أو غيرهم.
"وهكذا، أدولف هتلر قد يكون على قدم المساواة في الإنسانية إلى الأم تيريزا، ولكن في
المصطلحات الرحمة تجاه البشر، وهذه الأخيرة outscores بكثير من السابق "
(إليس ودرايدن، 1997، ص 205). لتحقيق USA، يحتاج الأفراد للعمل في
ذلك؛ خلاف ذلك، فإنها قد يلومون أنفسهم لكونها "لا قيمة لها" أو "ليس جيدا".
امتدادا لهذا الرأي هو أن الناس يمكن أن ينظر إليها على أنها جيدة في حد ذاتها
لأنها موجودة (إليس، 2001e، زيغلر، 2000). المقت التمييز ضد
أي شخص على أساس الصفات مثل العرق، أو الجنس، أو الفكر، ويعتقد إليس أن الأفراد
يجب أن يكون مقبولا لأنفسهم، وهو مفهوم مماثل لكارل روجرز "غير المشروط
الصدد الإيجابي "(درايدن، 1998؛ إليس، عام 1962، عام 1973، عام 1993، 2001c، إليس و
درايدن، 1997؛ زيغلر، 2003). وبالتالي، يرى إليس أن كلا من المعالج و
العميل يجب المعدل أو انتقاد من الأفعال، والأفعال، أو الأداء ولكن ليس جوهرها
أو أنفسهم. قبول العميل أثناء لا تروق جوانب السلوك له
يتسق مع فلسفة العلاج السلوكي العقلاني الانفعالي.