we cannot be mistaken in attributin

we cannot be mistaken in attributing to the Hamlet of earlier days an exquisite sensibility, to which we may give the name 'moral,' if that word is taken in the wide meaning it ought to bear. This, though it suffers cruelly in later days, as we saw in criticising the sentimental view of Hamlet, never deserts him; it makes all his cynicism, grossness and hardness appear to us morbidities, and has an inexpressibly attractive and pathetic effect. He had the soul of the youthful poet as Shelley and Tennyson have described it, an unbounded delight and faith in everything good and beautiful. We know this from himself. The world for him was herrlich wie am ersten Tag – 'this goodly frame the earth, this most excellent canopy the air, this brave o'erhanging firmament, this majestical roof fretted with golden fire.' And not nature only: 'What a piece of work is a man! how noble in reason! how infinite in faculty! in form and moving how express and admirable! in action how like an angel! in apprehension how like a god!' This is no commonplace to Hamlet; it is the language of a heart thrilled with wonder and swelling into ecstasy.

النتائج (العربية) 1:

ونحن لا يمكن أن يكون مخطئا في عزو إلى هاملت من الأيام في وقت سابق حساسية رائعة، والتي نحن قد تعطي اسم 'الأخلاقية،' إذا لم يتم اتخاذ تلك الكلمة في معنى واسع أنه يجب أن تتحمل. هذا، على الرغم من أنه يعاني بقسوة في أيام في وقت لاحق، كما رأينا في انتقاد الرأي عاطفية من هاملت، أبدا يهجر له، بل يجعل كل ما قدمه من السخرية، خشونة وصلابة تظهر لنا حالة مرضية،ولها تأثير جذاب بشكل يفوق الوصف ومثير للشفقة. لديه روح الشاعر الشاب كما وصفت شيلي وتينيسون ذلك، فرحة غير محدود والإيمان في كل شيء جيد وجميل. نحن نعرف هذا من نفسه. كان العالم بالنسبة له herrlich وي صباحا ersten علامة - 'هذا الإطار طيبة الأرض، هذه المظلة اكثر من ممتاز في الهواء، وهذا السماء o'erhanging الشجعان،انزعج هذا السقف ملوكي بالنار الذهبي '. وليس فقط الطبيعة: 'ما قطعة من العمل هو رجل! كيف النبيلة في سبب! كيف لا حصر له في كلية! في شكل وكيفية التحرك السريع والإعجاب! في العمل كيف مثل الملاك! في تخوف كيف تحب الله! ' وهذا ليس شائعا إلى قرية صغيرة، بل هي لغة القلب بسعادة غامرة مع عجب وتورم في النشوة.

النتائج (العربية) 2:

أننا لا يمكن أن يكون مخطئا في عزو لهاملت الأيام السابقة العاطفة رائعة، التي قد نقدم اسم 'الأخلاقية'، إذا لم يتخذ تلك الكلمة في معنى واسع فإنه يجب أن تتحمل. وهذا، على الرغم من أنه يعاني قسوة في الأيام اللاحقة، كما شاهدنا في انتقاده عاطفية ويرى هاملت، ابدأ الصحارى له؛ فهو يجعل كل ما قدمه من السخرية، جروسنيس وصلابة تظهر لنا المراضات، وله تأثير إينيكسبريسيبلي جذابة ومثيرة للشفقة. وقال أنه الروح للشاعر الشاب كشلي وتنيسون قد وصفت أنها فرحة unbounded والإيمان في كل شيء جيد وجميل. ونحن نعرف هذا من نفسه. العالم بالنسبة له كان هيرليتش وي أنا ارستين العلامة – ' هذا الإطار مليحة الأرض، هذه المظلة الأكثر ممتازة الهواء، هذه السماء o'erhanging الشجعان، هذا السقف ماجيستيكال فريتيد بالنار الذهبية. ' وليس من طبيعة فقط: ' ما هي قطعة من عمل هو رجل! كيف النبيلة في السبب! كيف لا حصر له في كلية! في النموذج، وتتحرك كيف صريحة والاعجاب! في العمل مثل كيف ملاكا! إلقاء القبض على كيف أحب الله! ' وهذا ليس أمرا مألوفاً لهاملت؛ هي لغة القلب بسعادة غامرة مع عجب وتورم في النشوة.