When I got to Iceland, I was immedi

When I got to Iceland, I was immediately struck by
the unique natural beauty and absence of pollution.
These things make the island stand out from other
places, as it is truly untouched by problems that exist in
the rest of the world. One of the reasons that Iceland
is such an amazing place is that about half of the island
is made up of volcanoes and a mountainous lava desert.
Who would imagine that a place with a name like
‘Iceland’ would feature landscape like that? Of course,
Iceland also has several glaciers, or ‘frozen rivers’, and
many fjords. Plus, it has more land covered by glaciers
than anywhere else in Europe. So, when you think of it,
the name Iceland does make sense after all!
When I was told that my trip to Iceland had been
scheduled for the first week in January, what I expected
was extreme cold. However, I was in for a surprise. The
climate of Iceland is milder in winter than most people
think. In Reykjavik, the average temperature in January
is 5oC and although winds and gales are common in
winter, thunderstorms are extremely rare. As it turned
out, the weather was no obstacle to my expeditions to
some fascinating places.
I have been travelling around the world for more
than a quarter of a century, and I have been to several
breathtaking natural wonders. Very few of them can be
compared to the Great Geyser in Haukadalur in South
Iceland. This geyser, or hot spouting spring, spouts
hot water to a height of 60 metres, which is a truly
remarkable and incredible sight! Another extraordinary
sight I visited was the famous volcano of Hekla, one
of the 200 active volcanoes in the country. Its first
recorded eruption was 1000 years ago and since then
there has been a series of eruptions, some of which were
gentle while others caused significant damage to the
nearby countryside.
In addition to volcanic activity, Iceland is richer in hot
springs and high temperature geothermal activity than
any other country in the world! The inhabitants of
Iceland are very creative and technologically advanced,
and they have managed to harness the energy of their
natural resources. They have built a power station
which collects and uses the natural geothermal heat
produced under the ground to meet the energy needs
of the island. The Icelanders have also used geothermal
heat for open-air swimming pools and spas, where
people can enjoy a dip in the relaxing thermal water.
Plus, these thermal spas are famous for their numerous
health benefits. So, who wouldn’t want to indulge in a
stay at one of them? Naturally, I had made a reservation
at one of the most popular spas, and it was an experience
I will never forget!
!

What I found most difficult to get used to was the lack
of daylight. You see in Iceland for two to three months
of the year, there is continuous daylight, but from
November to January there is an intensely dark period
with only 2 to 3 hours of daylight per day. However, the
breathtaking experience of seeing the Aurora Borealis,
or Northern Lights, made up for this state of almost
total darkness. This is a spectacular sight which you can
admire especially well in Iceland on cold, clear nights
from September to March. The sky lights up with many
different colours caused by the interaction of particles
from the sun with the earth’s magnetic field.
About four fifths of the population of Iceland live near
the capital, Reykjavik, and the surrounding coastal
areas. The Icelanders are not characterised only by
high standards of living and a high level of technology
and education. Their culture is very rich with strong
traditions in literature and art. Reykjavik has an annual
cultural event every third week in August which attracts
about 100,000 people from all over the world. This
event offers numerous exciting types of entertainment,
such as art exhibitions, fairs and fireworks displays. Of
course, throughout the year visitors can participate in
a variety of fun activities. I myself particularly enjoyed
riding on a famous Icelandic pony, river rafting, whale
watching and hiking on glaciers.
Iceland is a land of contrasts and quite a unique place
not only in terms of geographical features. The wild
Icelandic landscape invites the adventurous traveller,
and the Icelandic people set an example with their
environmentally-friendly policies

النتائج (العربية) 1:

عندما وصلت إلى أيسلندا، فورا أدهشنيالجمال الطبيعي الفريد وعدم وجود تلوث.هذه الأمور تجعل الجزيرة تبرز من الآخرالأماكن، كما أنه هو حقاً بمنأى عن المشاكل الموجودة فيبقية العالم. أحد الأسباب أن أيسلنداهذا مكان رائع هو أن حوالي نصف الجزيرةتتكون البراكين وصحراء الحمم بركانية جبلية.الذي أتصور أنه مكان مع اسم مثلأن ميزة 'أيسلندا' المناظر الطبيعية مثل هذا؟ طبعًاأيسلندا أيضا بالعديد من الأنهار الجليدية، أو 'الأنهار المجمدة،' والعديد من المضايق. بالإضافة إلى ذلك، فقد المزيد من الأراضي المشمولة بالأنهار الجليديةأكثر من أي مكان آخر في أوروبا. لذا، عندما كنت أعتقد أنه،أن أيسلندا اسم معنى بعد كل شيء!عندما قيل لي أن كانت رحلتي إلى أيسلنداالمقرر عقده في الأسبوع الأول من كانون الثاني/يناير، ما كنت أتوقعوكان البرد القارس. ومع ذلك، كنت في لمفاجأة. علىمناخ أيسلندا أكثر اعتدالا في فصل الشتاء من معظم الناسأعتقد. في ريكيافيك، متوسط درجة الحرارة في كانون الثاني/ينايرهو 5oC، وعلى الرغم من أن الرياح والعواصف شائعة فيفصل الشتاء، العواصف الرعدية نادرة للغاية. كما أنها تحولتوكان الطقس ليس عقبة أمام بلادي الحملات إلىبعض الأماكن الرائعة.يكون السفر في جميع أنحاء العالم لمزيد من المعلوماتمن ربع قرن من الزمان، ولقد تم إلى عدةعجائب الدنيا الطبيعية الخلابة. يمكن أن يكون عدد قليل جداً منهامقارنة "السخان الكبير" في هوكادالور في جنوبأيسلندا. ينبثق هذا السخان، أو ساخنة تنفث الربيع،الماء الساخن بارتفاع 60 مترا، وحقمشهد رائع ولا يصدق! آخر غير عاديةالأفق، قمت بزيارة كان البركان الشهير من هيكلا، واحد200 البراكين النشطة في البلاد. الأولىوكان ثوران مسجل 1000 سنة مضت، ومنذ ذلك الحينوقد كان هناك سلسلة من الانفجارات البركانية، التي كان بعضهالطيف بينما الآخرين تسببت في إلحاق أضرار كبيرةالأرياف القريبة.وبالإضافة إلى النشاط البركاني، أيسلندا أكثر ثراء في حارالينابيع، ودرجة حرارة عالية النشاط الطاقة الحرارية الأرضية منأي بلد آخر في العالم! سكانأيسلندا خلاقة جداً وتقدماً من الناحية التكنولوجية،وقد تمكنوا من تسخير الطاقة من تلكالموارد الطبيعية. قد قاموا ببناء محطة للطاقةالذي يجمع ويستخدم الحرارة الطاقة الحرارية الأرضية الطبيعيةأنتجت تحت الأرض لتلبية احتياجات الطاقةمن الجزيرة. اﻷيسلنديين كذلك استخدام الطاقة الحرارية الأرضيةالحرارة لحمامات السباحة في الهواء الطلق والمنتجعات الصحية، حيثالناس يمكن الاستمتاع بالسباحة في المياه الحرارية الاسترخاء.بالإضافة إلى ذلك، هذه المنتجعات الحرارية تشتهر بها العديدالفوائد الصحية. لذا، الذين لا يريدون أن تنغمس فيالإقامة في أحد منهم؟ وبطبيعة الحال، كانت قد أبدت تحفظافي أحد المنتجعات الأكثر شعبية، وأنها كانت تجربةلن ينسى ابدأ!!ما وجدت الأكثر صعوبة للحصول على استخدامها لكان عدممن ضوء النهار. تشاهد في أيسلندا لمدة شهرين إلى ثلاثة أشهرمن السنة، وهناك النهار مستمرة، ولكن منتشرين الثاني/نوفمبر إلى كانون الثاني/يناير وهناك فترة مظلمة مكثفسوى 2 إلى 3 ساعات من النهار في اليوم الواحد. ومع ذلك،تجربة لالتقاط الأنفاس لرؤية الشفق القطبي،أو الشفق القطبي الشمالي، تتكون هذه الدولة من تقريباظلام دامس. هذا هو مشهد المدهشة التي يمكنكمعجب جيد خاصة في أيسلندا في الليالي الباردة، واضحةمن أيلول/سبتمبر إلى آذار/مارس. تضيء السماء بكثيرألوان مختلفة والناجمة عن التفاعل بين الجسيماتمن الشمس مع المجال المغناطيسي للأرض.ويعيش حوالي أربعة أخماس من سكان أيسلندا قربالعاصمة ريكيافيك، والمحيطة الساحليةالمناطق. اﻷيسلنديين تتميز ليس فقط بواسطةارتفاع مستويات المعيشة وارتفاع مستوى التكنولوجياوالتعليم. على ثقافة غنية جداً مع قويالتقاليد في الأدب والفن. ريكيافيك قد سنويالحدث الثقافي كل الأسبوع الثالث من شهر آب/أغسطس الذي يجذبحوالي مئة ألف شخص من جميع أنحاء العالم. وهذاويتيح الحدث العديد من أنواع مثيرة للترفيه،مثل الفن يعرض المعارض والمعارض والألعاب النارية. منيمكن بالطبع، في جميع أنحاء العام الزوار للمشاركة فيمجموعة متنوعة من متعة الأنشطة. وأنا شخصيا تتمتع بصفة خاصةركوب الخيل على المهر الأيسلندية الشهيرة، ونهر ترميث، الحوتيراقب والتنزه في الأنهار الجليدية.أيسلندا أرض التناقضات ومكانه فريدة جداًليس فقط من حيث المعالم الجغرافية. البريةالمشهد الأيسلندي تدعو المسافر المغامرة،وتكون قدوة الشعب الأيسلندي مع أصدقائهمالسياسات الصديقة للبيئة

النتائج (العربية) 2:

عندما وصلت إلى أيسلندا، أدهشني على الفور من قبل
الجمال الطبيعي الفريد وغياب التلوث.
وهذه الأمور تجعل الجزيرة تبرز من غيرها من
الأماكن، كما هو تمس حقا من المشاكل القائمة في
بقية العالم. واحد من الأسباب التي أيسلندا
هو هذا المكان المدهش هو أن ما يقرب من نصف الجزيرة
تتكون من البراكين والحمم الصحراء الجبلية.
من كان يتصور أن مكانا مع اسم مثل
"أيسلندا" أن ميزة المشهد من هذا القبيل؟ بالطبع،
لديها أيسلندا أيضا العديد من الأنهار الجليدية، أو "الأنهار المجمدة"، و
العديد من المضايق. بالاضافة الى ذلك، كان لديه المزيد من الأراضي المغطاة بالجليد
من أي مكان آخر في أوروبا. لذلك، عند التفكير في الأمر،
اسم أيسلندا لا معنى بعد كل شيء!
وعندما قيل لي أن رحلتي إلى أيسلندا قد
المقرر عقده في الأسبوع الأول من شهر يناير، ما كنت أتوقع
كان البرد القارس. ومع ذلك، كنت في لمفاجأة. في
مناخ من أيسلندا هو أخف في فصل الشتاء من معظم الناس
يعتقدون. في ريكيافيك، ويبلغ متوسط درجة الحرارة في يناير
هو 5oC وعلى الرغم من الرياح والعواصف شائعة في
فصل الشتاء والعواصف الرعدية نادرة للغاية. كما تبين
من، وكان الطقس أي عائق أمام البعثات جهدي ل
بعض أماكن رائعة.
لقد تم السفر في جميع أنحاء العالم لأكثر
من ربع قرن، ولقد كان للعديد من
عجائب الطبيعة الخلابة. عدد قليل جدا منهم يمكن
بالمقارنة مع السخان الكبير في Haukadalur في جنوب
أيسلندا. هذا السخان، أو ربيع حار تنفث، ينبثق
الماء الساخن على ارتفاع 60 مترا، والذي هو حقا
مشهد رائع ولا يصدق! استثنائي آخر
كان مشهد زرت البركان الشهير هيكلا، واحدة
من 200 بركانا نشطا في البلاد. في الأول
كان انفجار تسجيلها منذ سنة 1000 ومنذ ذلك الحين
كانت هناك سلسلة من الانفجارات، التي كان بعضها
لطيف في حين تسبب الآخرين ضررا كبيرا لل
ريف القريب.
بالإضافة إلى النشاط البركاني، أيسلندا هو الأغنى في حارة
الينابيع وعالية الطاقة الحرارية الأرضية درجات الحرارة النشاط من
أي بلد آخر في العالم! سكان
أيسلندا هم غاية في الابداع وتقدما من الناحية التكنولوجية،
وتمكنوا من تسخير الطاقة من
الموارد الطبيعية. لقد بنيت محطة طاقة
الذي يجمع ويستخدم الحرارة الأرضية الطبيعية
المنتجة تحت الأرض لتلبية احتياجاتها من الطاقة
من الجزيرة. استخدمت الايسلنديين أيضا الحرارية الأرضية
الحرارة لحمامات السباحة في الهواء الطلق ومنتجعات المياه المعدنية، حيث
يمكن للناس التمتع بالسباحة في المياه الحرارية الاسترخاء.
بالاضافة الى ذلك، هذه المنتجعات الحرارية تشتهر العديد من
الفوائد الصحية. لذلك، فإن الذين لا يريدون لتنغمس في
البقاء في واحد منهم؟ وبطبيعة الحال، وأنا قد أبدت تحفظا
في واحدة من المنتجعات الأكثر شعبية، وكانت تجربة
لن أنسى أبدا!
!

ما وجدته أصعب لتعتاد على أن نقص
ضوء النهار. ترى في أيسلندا لمدة يومين أو ثلاثة أشهر
من السنة، هناك ضوء النهار مستمرة، ولكن من
نوفمبر.-يناير. هناك فترة مظلمة بشكل مكثف
مع فقط 2-3 ساعات النهار في اليوم الواحد. ومع ذلك، فإن
تجربة لالتقاط الأنفاس من رؤية الشفق القطبي،
أو الأنوار الشمالية، تتكون هذه الدولة ما يقرب من
ظلام دامس. هذا هو مشهد مذهل التي يمكنك
معجب بشكل جيد خاصة في أيسلندا على البارد، ليال واضحة
من سبتمبر إلى مارس اذار. السماء تضيء مع العديد من
الألوان المختلفة الناجمة عن تفاعل جسيمات
من الشمس مع المجال المغناطيسي للأرض.
حوالي أربعة أخماس سكان أيسلندا تعيش بالقرب
من العاصمة ريكيافيك، والساحلية المحيطة
المناطق. لا تتميز الايسلنديين إلا من خلال
مستويات عالية من المعيشة ومستوى عال من التكنولوجيا
والتعليم. ثقافتهم الغنية جدا مع قوية
التقاليد في الأدب والفن. ريكيافيك له السنوي
حدثا ثقافيا كل اسبوع الثالث في شهر أغسطس والذي يستقطب
حوالي 100،000 شخص من جميع أنحاء العالم. هذا
يوفر الحدث العديد من أنواع رائعة من الترفيه،
مثل المعارض الفنية والمعارض وعروض الألعاب النارية. من
بطبيعة الحال، على مدار السنة يمكن للزوار المشاركة في
مجموعة متنوعة من الأنشطة الترفيهية. وأنا شخصيا استمتعت بشكل خاص
يركب على حصان الآيسلندية الشهيرة، وتجمع النهر، الحوت
مشاهدة والمشي لمسافات طويلة على الأنهار الجليدية.
أيسلندا هي أرض التناقضات وجدا مكانا فريدا
ليس فقط من حيث الخصائص الجغرافية. البرية
المشهد الأيسلندي يدعو للمسافر المغامرة،
ووضع الشعب الآيسلندي على سبيل المثال مع من
السياسات الصديقة للبيئة

النتائج (العربية) 3:

عندما وصلت الى أيسلندا، فقد أدهشني فوراالجمال الطبيعي الفريد و انعدام التلوث.وهذه الأمور تجعل الجزيرة نتميز عن سائرالأماكن، كما هو حقا بمنأى عن المشاكل الموجودة فيبقية العالم.أحد الأسباب أن أيسلندافي مثل هذا المكان المدهش هو أن ما يقرب من نصف الجزيرةتتكون من براكين الحمم البركانية الجبلية الصحراوية.من يتصور أن مكاناً مع اسم مثل"أيسلندا" سمة المشهد هكذا؟بالطبع،كما أن أيسلندا قد العديد من الأنهار الجليدية، أو المجمدة ريفرز "،العديد من المضايق.بالإضافة إلى ذلك، فإنه لديه المزيد من الأراضي التي تغطيها الأنهار الجليديةمن أي مكان آخر في أوروبا.لذلك، عند التفكير في الأمر،اسم أيسلندا لا معنى على كل حال!عندما قيل لي أن رحلتي إلى أيسلندا كانتالمقرر عقده في الأسبوع الأول من شهر يناير، ما كنت أتوقعكان البرد الشديد.ومع ذلك، كنت في لمفاجأة.</s>مناخ أيسلندا معتدل في فصل الشتاء من معظم الناسفكر.في ريكيافيك، ويبلغ متوسط درجة الحرارة في ينايرهو 5oc وعلى الرغم من رياح و عواصف شائعة فيالشتاء الرعدية نادرة للغاية.كما تحولتخارج، وكان الطقس لا عقبة في بلدي رحلات إلىبعض الأماكن الرائعة.أنا قد تم السفر في جميع أنحاء العالم للحصول على مزيد منأكثر من ربع قرن، و لقد تم إلى عدةعجائب الدنيا الطبيعية الخلابة.القليل جدا منها يمكنمقارنة رائعة نبع ماء حار في haukadalur في جنوبأيسلندا.هذا النبع, الربيع, أو حار الانطلاق التدفقالماء الساخن على ارتفاع 60 مترا، وهو حقامشهد رائع و لا يصدق!استثنائي آخرالبصر زرته الشهير بركان هيكلا واحدامن 200 البراكين النشطة في البلد.اولوكان ثوران مسجل منذ 1000 سنة و منذ ذلك الحينوقد كانت هناك سلسلة من الانفجارات، والتي كان بعضهالطيف بينما تسبب ضرر كبير علىبالقرب من الريف.بالإضافة إلى النشاط البركاني في أيسلندا أكثر ثراء في حارالينابيع وارتفاع في درجة الحرارة الطاقة الحرارية الأرضية من النشاطفي أي بلد آخر في العالم!سكانأيسلندا هي غاية في الابداع و تقدما من الناحية التكنولوجية،و لقد تمكنت من تسخير الطاقة منالموارد الطبيعية.لقد قاموا ببناء محطة طاقةوهو بجمع واستخدام الطاقة الحرارية الأرضية الطبيعيةأنتجت تحت الأرض لتلبية احتياجات الطاقةالجزيرة.كما أن أيسلندا قد تستخدم الطاقة الحرارية الأرضيةحرارة الهواء الطلق المسابح و المنتجعات، حيثيمكن أن يتمتع الناس في تراجع الاسترخاء المياه الحرارية.بالاضافة الى ذلك، هذه المنتجعات الحرارية تشتهر بها العديد منالفوائد الصحية.لذا، من لا يريد أن تنغمس فيالبقاء في واحدة منها؟وبطبيعة الحال، كنت قد قدمت التحفظفي واحدة من المنتجعات الأكثر شعبية، و كانت تجربةأنا لن أنسى أبدا!!ما وجدته الأكثر صعوبة في التعود على عدمضوء النهار.كنت انظر في أيسلندا لمدة شهرين إلى ثلاثة أشهرهذا العام، وهناك استمرار ضوء النهار، ولكن منتشرين الثاني / نوفمبر إلى كانون الثاني / يناير هناك مكثف الفترة المظلمةمع فقط 2 إلى 3 ساعات من ضوء النهار يوميا.ومع ذلك، فإنتجربة مدهشة من رؤية الشفق القطبي،أو الأضواء الشمالية، يعوض عن هذا الوضع تقريباظلام دامس.هذا هو المدهش البصر التي يمكنكأحترم جيدا خصوصا في أيسلندا في الليالي الباردة، واضحةمن أيلول / سبتمبر إلى مارس.السماء تضيء مع العديد منألوان مختلفة نتيجة التفاعل بين الجسيماتمن الشمس مع المجال المغناطيسي للأرض.حوالي أربعة أخماس سكان أيسلندا تعيش بالقرب منالعاصمة ريكيافيك، الساحلية المحيطة بهاالمجالات.الأيسلنديين لا توصف إلا من قبلارتفاع مستويات المعيشة، وارتفاع مستوى التكنولوجياو التعليم.ثقافتهم غنية جدا قويةالتقاليد في الأدب والفن.ريكيافيك سنويحدث ثقافي كل ثلاثة أسابيع في آب / أغسطس الذي يجذبحوالي 100 ألف شخص من جميع أنحاء العالم.هذاالحدث يوفر العديد من أنواع الترفيه مثيرة،مثل المعارض الفنية والمهرجانات عروض الألعاب النارية.منبطبيعة الحال، على مدار السنة ويمكن للزوار المشاركة فيمجموعة متنوعة من الأنشطة الترفيهية.انا عن نفسي استمتعت بشكل خاصركوب على المهر أيسلندي مشهور، نهر ترميث، الحوتمشاهدة المشي على الجليد.أيسلندا هي أرض التناقضات و فريدة من نوعها تماما المكانليس فقط من حيث التضاريس الجغرافية.البريةأيسلندا منظر يدعو المسافر المغامرة،شعب أيسلندا قدوة لهمالسياسات الصديقة للبيئة