ecurity cameras have become ubiquit

ecurity cameras have become ubiquitous in many countries. Whereas before they appeared only in banks and at high-security areas, they are now entering public places such as malls, streets, stadiums and transport. Many people feel this affects their privacy.

Surveillance cameras have several benefits. An obvious benefit is that the police can catch criminals in the act, thus reducing crime. This will make the streets safer for ordinary people. A more important point is that criminals, particularly young offenders or petty criminals will be deterred. They will not be tempted to carry out crimes, and thus society will be a lot safer. Cameras are also cost-effective and unobtrusive. Authorities do not need to spend large amounts of money on police.

However, security cameras are far from being a perfect solution. The biggest objection concerns privacy. Many people feel that they should be free to travel or move around a shop, mall, street or country without being photographed or recorded. They feel that being watched constantly is like being in a jail, and that ordinary people are losing their freedom because of these devices. Another point is that although the police say that only criminals have something to fear from the cameras, many people do not trust governments with too much information. Corrupt authorities could use information in the wrong way or twist it to victimize some groups. Thirdly, cameras and computers can make mistakes.

In conclusion, although there are definite advantages to using surveillance devices such as cameras, we need to balance the need for security with respect for the individual's privacy and freedom. If we do not trust the members of society, a situation like George Orwell's "1984" could be the result.

النتائج (العربية) 1:

أصبحت الكاميرات العمل في كل مكان في العديد من البلدان. وفي حين قبل أنها ظهرت فقط في المصارف وفي مناطق عالية الأمان، أنهم الآن يدخلون الأماكن العامة مثل مراكز التسوق والشوارع، والملاعب والنقل. يشعر كثير من الناس وهذا يؤثر على حقهم في الخصوصية. كاميرات المراقبة لها فوائد عدة. وثمة فائدة واضحة هو أن الشرطة يمكن القبض على المجرمين في القانون، وبالتالي تقليل الجريمة. وهذا سيجعل أكثر أماناً للناس العاديين في الشوارع. نقطة أكثر أهمية أن يكون ردع المجرمين، ولا سيما صغار المجرمين أو مجرمين البسيطة. لن يكون إغراء لارتكاب جرائم، وهكذا سيكون المجتمع الكثير أكثر أماناً. الكاميرات أيضا فعالة من حيث التكلفة وغير مزعجة. السلطات لا تحتاج إلى أنفاق مبالغ كبيرة من المال على الشرطة. ومع ذلك، الكاميرات الأمنية بعيداً عن كونه حلاً مثاليا. الاعتراض الأكبر تتعلق بالخصوصية. كثير من الناس يشعرون بأن تكون حرة في السفر أو التحرك حول متجر، مول، شارع أو بلد دون يجري تصويرها أو تسجيلها. أنهم يشعرون أن يخضعون للمراقبة باستمرار مثل يجري في سجن، وأن الناس العاديين يفقدون حريتهم بسبب هذه الأجهزة. نقطة أخرى وأنه على الرغم من أن الشرطة تقول أن المجرمين إلا شيء للخوف من الكاميرات، الكثير من الناس لا تثق الحكومات مع الكثير من المعلومات. يمكن استخدام المعلومات بطريقة خاطئة السلطات الفاسدة أو تطويعه لإيذاء بعض المجموعات. وثالثاً، يمكن جعل الكاميرات وأجهزة الكمبيوتر الأخطاء. وفي الختام، على الرغم من أن هناك مزايا محددة لاستخدام أجهزة المراقبة مثل الكاميرات، نحن بحاجة إلى تحقيق التوازن بين الحاجة إلى الأمن مع احترام خصوصية الفرد والحرية. إذا أننا لا يثقون بأفراد المجتمع، مثل حالة جورج أورويل "1984" يمكن أن تكون النتيجة.

النتائج (العربية) 2:

أصبحت الكاميرات ecurity في كل مكان في العديد من البلدان. في حين قبل أن تظهر الا في البنوك وفي المناطق عالية الأمان، انهم يدخلون الآن الأماكن العامة مثل المراكز التجارية والشوارع والملاعب والنقل. يشعر كثير من الناس هذا يؤثر على خصوصياتهم.

كاميرات المراقبة لها العديد من الفوائد. فائدة واضحة هي أن الشرطة يمكن التقاط المجرمين في الفعل، وبالتالي الحد من الجريمة. وهذا سيجعل من الشوارع أكثر أمنا للناس العاديين. وهناك نقطة أكثر أهمية هو أن المجرمين، ولا سيما الأحداث الجانحين أو صغار المجرمين سيتم ردع. لن يتم إغراء لتنفيذ الجرائم، وبالتالي المجتمع سوف يكون أكثر أمنا. الكاميرات هي أيضا فعالة من حيث التكلفة وغير مزعجة. السلطات لا تحتاج الى انفاق مبالغ كبيرة من المال على الشرطة.

ومع ذلك، والكاميرات الأمنية هي أبعد ما تكون عن الحل الأمثل. أكبر مشاكل الخصوصية اعتراض. كثير من الناس يشعرون أنهم يجب أن يكونوا أحرارا في السفر أو الحركة من متجر، مول، شارع أو بلد دون تصويره أو تسجيله. انهم يشعرون بأن تحت المراقبة باستمرار مثل يجري في السجن، وأن الناس العاديين يفقدون حريتهم بسبب هذه الأجهزة. نقطة أخرى هي أنه بالرغم من أن الشرطة تقول أن الوحيد المجرمين لديها ما تخشاه من الكاميرات، وكثير من الناس لا يثقون الحكومات مع الكثير من المعلومات. ويمكن للسلطات الفاسدة استخدام المعلومات بطريقة خاطئة أو تطويعه لإيذاء بعض الجماعات. ثالثا، يمكن للكاميرات وأجهزة الكمبيوتر يخطئ.

وفي الختام، على الرغم من أن هناك مزايا محددة لاستخدام أجهزة المراقبة مثل الكاميرات، ونحن بحاجة إلى توازن بين الحاجة للأمن مع احترام خصوصية الفرد والحرية. وإذا كنا لا نثق أفراد المجتمع، وهي حالة مثل جورج أورويل "1984" يمكن أن يكون نتيجة.

النتائج (العربية) 3:

ecurity الكاميرات أصبحت غالبة في العديد من البلدان.في حين قبل أن ظهرت فقط في البنوك عالية في مجالات الأمن، وهم الآن في دخول الأماكن العامة مثل مراكز التسوق والشوارع والملاعب والنقل.يشعر كثير من الناس وهذا يؤثر على حياتهم الشخصية.كاميرات المراقبة لها فوائد عدة.ميزة واضحة هي أن تستطيع الشرطة للقبض على المجرمين في القانون، وبالتالي الحد من الجريمة.مما جعل الشوارع أكثر أمنا بالنسبة لعامة الناس.النقطة الأكثر أهمية هو أن المجرمين، ولا سيما الشباب من المجرمين أو من صغار المجرمين يرتدع.وهي لن تكون إغراء لارتكاب جرائم، ومن ثم المجتمع وسوف يكون هناك الكثير أكثر أمانا.الكاميرات هي أيضا فعالة من حيث التكلفة و مزعجة.السلطة لا تحتاج الى انفاق مبالغ كبيرة من المال على الشرطة.غير أن الكاميرات الأمنية هي أبعد ما تكون عن الحل الأمثل.أكبر مانع الشواغل الخصوصية.كثير من الناس يشعرون أنهم يجب أن يكون حرا في السفر أو التحرك محل أو مول أو شارع أو بلد دون تصويرها أو تسجيلها.انهم يشعرون أن نراقب باستمرار هو مثل يجري في السجن، وأن الناس العاديين يفقدون حريتهم بسبب هذه الأجهزة.نقطة أخرى هي أن على الرغم من أن الشرطة تقول أن المجرمين لديهم ما يخشون من الكاميرات، كثير من الناس لا تثق الحكومات مع الكثير من معلومات.السلطات الفاسدة يمكن استخدام المعلومات بطريقة خاطئة أو تطويها بخداع بعض الفئات.ثالثا، والكاميرات وأجهزة الكمبيوتر يمكن أن يخطئ.في الختام، على الرغم من أن هناك مزايا محددة باستخدام أجهزة المراقبة مثل الكاميرات، نحن بحاجة لتحقيق التوازن بين الحاجة إلى الأمن مع احترام خصوصية الفرد وحريته.إذا كنا لا نثق أفراد المجتمع، حالة مثل جورج أورويل "1984" يمكن أن تكون النتيجة.