The British policy of maintaining t

The British policy of maintaining the balance of power
was illustrated by the European settlement of 1815. But
Turco-Egyptian atrocities in Greece brought about the
joint intervention of the British, French, and Russian fleets
at Navarino (October, 1827) which virtually freed the
Greek people. On the other hand, the Crimean War was,
so far as concerned the British people, a well-meant effort
to set Turkey on her feet again; but it failed, owing to the
incurable bigotry and corruption of the Turkish Govern?
ment. The same defects brought about the risings of the
Christians of European Turkey in 1875-76, when the Bea
consfield cabinet unwisely encouraged the Porte to resist
the pressure of the other Powers exerted for the purpose of
securing much needed reforms. After the collapse of
Ottoman power in the Russo-Turkish War, the Beacons
field government, supported by Austria, succeeded in miti?
gating the terms imposed by Russia on the Porte, and be

النتائج (العربية) 1:

السياسة البريطانية للحفاظ على توازن القوىيتضح من خلال التسوية الأوروبية لعام 1815. ولكنأدت الأعمال الوحشية التركية-المصرية في اليونانالتدخل المشترك للاساطيل البريطانية والفرنسية والروسيةفي نافارينو (تشرين الأول/أكتوبر، 1827) الذي أطلق سراح تقريباالشعب اليوناني. من ناحية أخرى، كانت "حرب القرم"،فيما يتعلق بالشعب البريطاني، جهدا يتسم بحسن النيةلتعيين تركيا على قدميها مرة أخرى؛ إلا أنه فشل في ذلك، نظراًغير قابل للشفاء من التعصب الأعمى وفساد "الحكم التركي"؟بنزع السلاح. نفس العيوب التي أحدثت انتفاضاتالمسيحيين من تركيا الأوروبية في عام 1875-76، عند مكتب التحقيقات الفرنسيوشجع كونسفيلد مجلس الوزراء غير حكيم بورت لمقاومةضغط الدول الأخرى التي تمارس لغرضتأمين كثير الإصلاحات اللازمة. وبعد انهيارالسلطة العثمانية في "الحرب" الروسية التركية، مناراتميدان الحكومة، بدعم من النمسا، نجحت في ميتي؟النابضة الشروط تفرضها روسيا اليوم بورت، ويكون

النتائج (العربية) 3:

السياسة البريطانية من المحافظة على توازن القوىيتضح من خلال الاستيطان الأوروبي 1815.ولكنتركو المصري الوحشية في اليونان أدت إلىتدخل مشترك من أساطيل بريطانية وفرنسية وروسيةفي نافارين 1827) (تشرين الأول / أكتوبر التي تحررت تقريباالشعب اليوناني.من ناحية أخرى، حرب القرم،حتى الآن فيما يخص الشعب البريطاني، عن معنى الجهدوضع تركيا على قدميها مرة أخرى، ولكنها فشلت بسببشفاء الأعمى و فساد الحكم التركي؟منت.نفس العيوب الناجمة عن risingsمسيحيو أوروبا تركيا في 1875-76 عندما بيمجلس الوزراء consfield برعونة شجع بورت على مقاومةضغط من القوى الأخرى تمارس لغرضتأمين الإصلاحات التي تشتد الحاجة إليها.بعد انهيارالسلطة العثمانية في الحرب الروسية العثمانية، مناراتالميدان، بدعم من النمسا، نجحت الحكومة في ميتي؟المحاصرة الشروط التي فرضتها روسيا على بورت و يكون