سوف يلاحظ القارئ الكريم أن القانون

سوف يلاحظ القارئ الكريم أن القانون الأول كيف أنه أفرد وأستخلص كافة المواد والنصوص التي توضح مهام و واجبات كل جهة على حدة, ولتعطي السجين الحق في الرعاية والصحية والمعيشية وكيفية التعامل معه منذ دخوله السجن لأول مرة.

وعلى الرغم من عدم وجود بعض الأجراءات المتعلقة بالأمراض المعدية و توثيقها فأننا قد قمنا بأعداد بطاقة خاصة لهذا الجانب والتي تشمل ملخص كامل لكافة الأمراض التشخيصات لأي مرض قد يكون مصاب به النزيل, عند دخوله السجن أول مرة , ومن أهمها الأمراض المعدية , وقد وضحنا أهمية ذلك والتأكيد على ضرورة العمل بذلك تجنيبا لأي عارض أو أدعاء قد يقوم به السجين مستقبلا في حال مغادرته السجن بأنه لم يكون مصأب بأي علة من قبل.
والجانب الأخر أننا بذلك العمل نؤكد على ضرورة الكشف الصحي لكل نزيل عند دخوله لأول مرة السجن بأن يتم الكشف الطبي عليه و لما هو متعامل به في كل العالم وأيضا لكي يتم تفعيل الملف الخاص بالسجين والذي تحده في مخازن أدارة السجون المركزية ودون أن يتم عرضه على الطبيب في حين أنه يوجد به أكثر من صفحة خاصة بالطبيب المعالج أو بطبيب السجن وعليه أن يوثق حالة المريض و كتابة المتابعة الصحية للسجين فيه وكذلك المختص الأجتماعي ,
وهنا تتبين أمامنا أيضا أغفال واضح لجانب الحالة النفسية والعقلية في نفس ملف السجين.
أنظر الملحقات نسخة لملف السجين والذي لم يعمل به مطلقا مع أي حالة كانت من قبل.



أذا ما هي معاناة السجين صحيا وهل هناك أي تقصير ومن المسؤول عن ذلك؟
هل هي وزارة الصحة العامة والسكان , أو وزارة الداخلية أ مصلحة السجون أو المسؤولين المباشرين على السجون أنفسهم ؟
القانون موجود حبر على ورق وحين تطالب بأي وثائق خاصة بحالة صحية لأي سجين يأتيك الرد بأنها موجودة في الإدارة ولا يحق لك أن تتحدث في هذا الأمر , أذا ما الحاجة لملف السجين وما حاجة الإدارة لأوراق تحوي نتائج فحوصات طبية للسجين لتحتفظ بها ولا يوجد منها أو أي معلومة تفيد بذلك في المستوصف الصحي أو المرفق الموجود في السجن المركزي هذا أو ذاك.
وحين تتسأل عن ذلك فانه سوف يلحق بك الأذى أما جسديا وعلى الفور أو التجريح والتهكم من قبل الجنود أو المساعدين لأدارة السجن وبالفعل حدثت واقعة كهذه في العام 2008م لأحد أطباء السجن وقد عرضت الحكاية كاملة على الرأي العام بعد أن وجد أنه لا يوجد أي تجاوب من قبل المسؤولين في كلا من وزارة الداخلية و أو مصلحة السجون. (طبيب سبق ان نشر الموضوع ومعاناة السجناء في اليمن.)

النتائج (الإنجليزية) 1:

Reader will note that the first law how he drew devoted all materials and texts that illustrate tasks and duties of each side separately, and to give the prisoner the right to care and health and living and how to deal with him since entering prison for the first time. Despite the absence of some procedures on infectious diseases and documented, we've prepared a special card to this aspect, which includes complete summary of all diagnoses diseases for which disease may be infected by the guest, upon entering the prison the first time, one of the most important infectious diseases, has described and emphasized that keeping away from any viewer or allegation by a prisoner in the future if he left the prison that is not infected with any illness before.Another aspect we work to health screening for every inmate upon entering prison for the first time that a medical examination and to what is the trader in the world and also to activate the file of prisoner who penned in Central Prisons Department stores and without being subject to the doctor while there is more than one page attending physician or by the prison doctor and patient documents and writing follow-up prisoner health and social specialist ,Here we also find a clear omission by psychological and mental status in the same file.See accessories for the prisoner file version which works with any situation before. If the prisoner is suffering and is there any default and who is responsible?Is it the Ministry of public health and population, Ministry of the Interior or a penitentiary or prison officials direct themselves?The existing law on paper when prompted by any particular health condition documents for any prisoner Leadtek respond they are in management, you are not entitled to speak on this matter, if they need to file the prisoner and the need for management papers containing the results of the medical examination of the prisoner to keep them there or any information indicating that in the health clinic or facility located in the central prison of this or that.When asked about it he would inflict wrongs either physically, immediately or profanity and sarcasm by soldiers or auxiliaries of the prison administration and is already such an incident occurred in 2008 for one of the prison doctors and has offered full tale to the public after it was found that there was no response by officials of both the Ministry of the Interior and the prison service. (Doctor previously posted topic and the suffering prisoners in Yemen.)