Spacecraft and radiation protection

Spacecraft and radiation protection

Spacecraft, both manned and unmanned, must cope with the high radiation environment of outerspace. Space radiation produced by the Sun and other galactic sources, and trapped in radiation "belts" is more dangerous and hundreds of times more intense than radiation sources such as medical X-rays or normal cosmic radiation usually experienced on Earth.[11]When the intensely ionizing particles found in space strike human tissue, it can result in cell damage and may eventually lead to cancer.
The usual method for radiation protection is material shielding by spacecraft and equipment structures (usually aluminium), possibly augmented by polyethylene in human spaceflight where the main concern is high energy protons and cosmic ray ions. On unmanned spacecraft in high electron dose environments such as Jupiter missions, or medium Earth orbit (MEO), additional shielding with materials of a high atomic number can be effective.

النتائج (العربية) 1:

المركبات الفضائية والحماية من الإشعاعالمركبات الفضائية المأهولة وغير المأهولة، على حد سواء يجب التعامل مع البيئة عالية الإشعاع في الفضاء الخارجي. الإشعاعات الفضائية التي تنتجها الشمس ومصادر أخرى في المجرة، والمحاصرين في الإشعاع "أحزمة" أكثر خطورة ومصادر مئات المرات أكثر كثافة من الإشعاع مثل الأشعة السينية الطبية أو الإشعاع الكوني الطبيعي عادة من ذوي الخبرة على وجه الأرض.[11]عندما تضرب الجسيمات المؤينة مكثف وجدت في الفضاء الأنسجة البشرية، يمكن أن يسفر عن تلف الخلايا، وقد يؤدي في النهاية إلى سرطان.والأسلوب المعتاد للحماية من الإشعاع مواد التدريع بهياكل المركبات الفضائية والمعدات (عادة الألومنيوم)، ربما تعززها البولي إثيلين في رحلات الفضاء البشرية حيث مصدر القلق الرئيسي هو بروتونات عالية الطاقة والأشعة الكونية الأيونات. على المركبات الفضائية غير المأهولة في بيئات الجرعة الإلكترون عالية مثل البعثات كوكب المشتري، أو المدار الأرضي المتوسط (ميو)، يمكن تدريع إضافي مع مواد لعدد الذرية عالية فعالة.

النتائج (العربية) 2:

المركبة الفضائية والحماية من الإشعاع مركبة فضائية، سواء المأهولة وغير المأهولة، يجب التعامل مع البيئة من الإشعاع عالية من الفضاء الخارجى. الإشعاع الفضائي التي تنتجها الشمس والمجرة مصادر أخرى، والمحاصرين في الإشعاع "الأحزمة" هو أكثر خطورة ومئات المرات أكثر كثافة من مصادر الإشعاع مثل الأشعة السينية الطبية أو الإشعاع الكوني الطبيعي عادة من ذوي الخبرة على الأرض. [11] وعندما المؤينة بشكل مكثف الجزيئات الموجودة في الأنسجة البشرية إضراب الفضاء، فإنه يمكن أن يؤدي إلى تلف الخلايا ويمكن أن تؤدي في النهاية إلى الإصابة بالسرطان. والطريقة المعتادة للحماية من الإشعاع هو التدريع المادي من قبل هياكل المركبات الفضائية والمعدات (عادة الألومنيوم)، وربما تضاف اليها البولي ايثيلين في رحلات الفضاء البشرية حيث مصدر القلق الرئيسي هو البروتونات عالية الطاقة وأيونات الأشعة الكونية. على المركبات الفضائية غير المأهولة في بيئات جرعة الإلكترون عالية مثل البعثات كوكب المشتري، أو المدار الأرضي المتوسط ​​(MEO)، التدريع الإضافي مع المواد من العدد الذري عالية يمكن أن تكون فعالة.