Faustus speaks these lines near the

Faustus speaks these lines near the end of his opening soliloquy. In this speech, he considers various fields of study one by one, beginning with logic and proceeding through medicine and law. Seeking the highest form of knowledge, he arrives at theology and opens the Bible to the New Testament, where he quotes from Romans and the first book of John. He reads that “[t]he reward of sin is death,” and that “[i]f we say we that we have no sin, / Faustus has blind spots; he sees what he wants to see rather than what is really there. This blindness is apparent in the very next line of his speech: having turned his back on heaven, he pretends that “[t]hese metaphysics of magicians, / And necromantic books are heavenly.” He thus inverts the cosmos, making black magic “heavenly” and religion the source of “everlasting death.”

النتائج (العربية) 1:

ويتحدث فوستوس هذه الخطوط بالقرب من نهاية له مناجاة النفس الافتتاحية. في هذا الخطاب، أنه يعتبر مختلف ميادين دراسة واحدة تلو الأخرى، بدءاً بالمنطق وانطلاقا من خلال الطب والقانون. البحث عن أعلى أشكال المعرفة، يصل إلى علم اللاهوت ويفتح الكتاب المقدس للعهد الجديد، حيث أنه يقتبس من الرومان، والكتاب الأول من جون. يقرأ أن "[ت] هو مكافأة للخطيئة هو الموت،" وأن "[i] و نقول أننا نحن ليس عندنا خطيئة،/فوستوس قد البقع العمياء؛ ويرى ما يريد رؤية بدلاً من ما هو حقاً هناك. عمي هذا الظاهر في السطر التالي للغاية من الخطاب الذي ألقاه: بعد تشغيل ظهره السماء، يتظاهر أن "[t] هذه الميتافيزيقيا للسحرة،/ونيكرومانتيك من الكتب السماوية." أنه مما عكس الالكون، مما يجعل السحر الأسود "السماوية" والدين مصدر "الموت الأبدي".

النتائج (العربية) 2:

فاوست يتحدث هذه الخطوط قرب نهاية له مناجاة الافتتاح. في هذا الخطاب، فهو يرى أن مختلف مجالات الدراسة واحدا تلو الآخر، بدءا من المنطق والمتابعة من خلال الطب والقانون. تسعى أعلى شكل من أشكال المعرفة، وقال انه يصل في اللاهوت ويفتح الكتاب المقدس العهد الجديد، حيث قال انه يقتبس من الرومان وأول كتاب يوحنا. يقرأ أن "[ر] كان مكافأة الخطية هي موت"، وأن "[أنا] و نقول أنه ليس لدينا الخطيئة، / فاوست ديه البقع العمياء. يرى ما يريد أن يرى وليس ما هو حقا هناك. هذا العمى هو واضح في السطر التالي جدا من كلمته: بعد أن أدار ظهره في السماء، وقال انه يدعي أنه "] الميتافيزيقيا ذات المناظر من السحرة، و/ والكتب استحضار الأرواح السماوية". وهو بذلك المقلوب الكون، مما يجعل السحر الأسود " السماوي "والدين مصدر" الموت الأبدي ".

النتائج (العربية) 3:

فوستوس يخاطب هذه السطور قرب نهاية له فتح مناجاة.ففي هذا الخطاب رأى مختلف مجالات الدراسة واحدا تلو الآخر بدأ مع المنطق الانتقال عن طريق الطب والقانون.تسعى للحصول على أعلى شكل من أشكال المعرفة، فإنه يصل في اللاهوت و يفتح الكتاب المقدس في العهد الجديد، حيث انه يقتبس من الرومان و أول كتاب جون.كما تنص على أن "مكافأة الخطيئة هي الموت،"وأن" و نحن نقول اننا لا ذنب لهم، / فوستوس قد البقع العمياء، وهو يرى ما يريد أن نرى وليس ما هو في الحقيقة هناك.هذا العمى هو واضح جدا في السطر التالي من خطابه: بعد أن أدار ظهره السماء ويدعي أن "حس الميتافيزيقيا من السحرة، و بشكل سحري في الكتب السماوية". وهكذا المقلوب الكونجعل السحر الاسود "السماوي" و الدين مصدر "الموت الأبدي".