ipe her tears ... the door opens an

ipe her tears ... the door opens and Jo sees a middle aged woman walks in saying "no need to hide, I heard you sobbing" ...Jo looks up at her with a sad expression on her face, her big expressive eyes were watery... the sight of her in pain and in tears pulls at her heart ... she walks over and sits on the bed, reaches her hand over and grasps Jo's hand softly giving it light squeeze..."I am glad I am finally able to meet the girl that swept my son off his feet...I've honestly never seen him so excited and happy...he really deserves happiness in his life.." then she introduces herself "my name is Maham .. I am Jalal's nurse maid... I have retired from my service, but Jalal called me and asked me to personally take care of you today as he had to leave suddenly on an emergency" Jo lets her tears fall freely, her body shaking with sobs thinking how this could be happening to her...an emergency, what type of emergency ...his perfect excuse to get away ... she recalls her conversation with Jalal when he snuck into her room just before she was escorted to the mandap.. Jalal came into her room grabbed her by her waist and pulls

النتائج (العربية) 1:

بورصة البترول الدولية يفتح الباب دموعها.. ويرى جو من المسنين الأوسط امرأة يمشي في قوله "لا حاجة لإخفاء، سمعت لك هو يبكي"... جو يبحث في وجهها مع تعبير حزين على وجهها، عينيها التعبيرية الكبيرة كانت مائي.. تسحب على مرأى من لها في الألم والدموع في قلبها.. مناحي أنها أكثر ويجلس على السرير، وتصل إلى يدها أكثر والقبضات اليد جو يعطيها بهدوء على ضوء الضغط... "أنا سعيد لأنني تمكنت أخيرا من الوفاء بالفتاة التي اجتاحت ابني قبالة قدميه... بصراحة لم آر له ذا متحمس وسعيد.. أنه حقاً يستحق السعادة في الحياة له.. "ثم أنها تقدم نفسها" اسمي هو ماهام... أنا خادمة ممرضة Jalal في... قد تقاعد من الخدمة، ولكن Jalal ودعا لي وطلب مني شخصيا العناية لك اليوم كما كان عليه أن يغادر فجأة في حالة طوارئ "يتيح جو دموعها تسقط بحرية، جسدها تهتز مع غلبته التفكير كيف يمكن أن يحدث هذا للها.. طارئة، ما هو نوع من حالة الطوارئ...his العذر المثالي للحصول على بعيداً... وتذكر محادثة لها مع Jalal عندما قال أنه تسلل إلى غرفتها قبل أنها اصطحب إلى مانداب... جاء Jalal في غرفتها أمسكوا بها لها الخصر وتشد

النتائج (العربية) 2:

بورصة البترول الدولية دموعها ... يفتح الباب وجو يرى امرأة في منتصف العمر يمشي في قوله "لا حاجة لإخفاء، سمعت لك ينتحب" ... جو بالبحث في وجهها مع تعبير حزين على وجهها، ولها عيون كبيرة التعبيرية كانت المائي ... على مرأى من لها في الألم والدموع تسحب في قلبها ... تمشى مرارا ويجلس على السرير، وتصل يدها على والقبضات يد جو تعطي بهدوء فإنه الضغط الخفيف ... "أنا سعيد ل أنا في النهاية قادرا على تلبية الفتاة التي اجتاحت ابني قبالة قدميه ... لقد بصراحة لم يسبق له مثيل له متحمس جدا وسعيدة ... انه حقا يستحق السعادة في حياته .. "ثم قالت انها قدمت نفسها" اسمي محم .. انا جلال من الممرضة خادمة ... لقد تقاعد من خدمتي، لكنه دعا جلال لي وطلب مني أن تأخذ شخصيا رعاية لكم اليوم كما اضطر لترك فجأة في حالة طوارئ "جو يتيح دموعها تسقط بحرية، لها الجسم تهتز مع تنهدات يفكر كيف يمكن أن يحدث لها ... حالة الطوارئ، ما هو نوع من حالات الطوارئ ... له العذر المثالي للحصول على بعيدا ... وتتذكر حديثها مع جلال عندما تسلل إلى غرفتها قبل كانت اصطحب إلى mandap .. جاء جلال إلى غرفتها أمسكها خصرها وتسحب

النتائج (العربية) 3:

بورصة دموعها...يفتح الباب و جو يرى امرأة في منتصف العمر يمشي في قوله "لا تحتاج إلى إخفاء، سمعت نشيج" جو تتطلع في لها تعبير حزين على وجهها، معبرة لها كبير والعيون تدمع...منظرها في الألم و الدموع تشد في قلبها...هي تمشي فوق و جلست على السرير يصل إلى يدها فوق يد القبضات جو بهدوء واعطاء ضوء ضغط..."أنا سعيد لأنني في النهاية قادرا على مواجهة الفتاة التي اجتاحت قبالة قدميه ابني... أنا بصراحة لم أراه متحمس جداً سعيد... انه حقا يستحق السعاده في حياته.." ثم انها تطرح نفسها "اسمي maham..أنا ممرضة جلال خادمة...لقد تقاعدت من خدمة بلدي،ولكن جلال وطلب مني شخصياً أن أعتني بك اليوم كما كان عليه أن يرحل فجأة في حاﻻت الطوارئ "جو يتيح لها الدموع تقع بحرية، جسدها يهتز مع بكاء التفكير كيف يمكن أن يحدث هذا لها... حالة طارئة، ما نوع من أنواع الطوارئ... الكمال له عذر ابتعد...تتذكر حديثها مع جلال عندما تسلل الى غرفتها مباشرة قبل ان تستمع الى mandap..جلال دخل الى غرفتها أمسكها من خصرها و تشد