Christians.Not only Heera Kunwar bu

Christians.Not only Heera Kunwar but everyone of them was free to follow her religion in the royal palace.Some orthodox persons trying to mould the historical facts in their interest.This should not be allowed.The palace of Mariam-uz-Zamani is still present at Fatehpur Sikri, where Jahangir was born.The place of her worship is still present there.It is very evident from history that she followed her religion during her life time.What happenned after that is immeterial.If some persons do not agree with this theory they should come forward with actual facts which can be proved.

النتائج (العربية) 1:

Christians.Not كونوار الحيرة فقط ولكن كل فرد منهم حر في اتباع دينها في القصر الملكي. بعض الأشخاص الأرثوذكسية تحاول أن تصوغ الحقائق التاريخية بما يحقق مصالحها. وهذا لا ينبغي. قصر من مريم-uz-زماني لا تزال موجودة في فاتيهبور سيكرى، حيث ولدت جهانجير. مكان العبادة لها لا تزال موجودة هناك. من الواضح جداً من التاريخ أنها اتبعت دينها خلال فترة الحياة. ما هي happenned بعد أن إيميتيريال. إذا كان بعض الأشخاص لا اتفق مع هذه النظرية أنها يجب أن تأتي إلى الأمام مع الوقائع الفعلية التي يمكن أن يثبت.

النتائج (العربية) 2:

كان Christians.Not فقط الحيرة كونوار لكن الجميع منهم الحرية في اتباع دينها في palace.Some الملكي الأشخاص الأرثوذكسية تحاول أن تصوغ الحقائق التاريخية في interest.This بهم لا ينبغي أن يكون allowed.The قصر جودا باي لا يزال حاضرا في فاتحبور سيكري، حيث كان جهانجير born.The مكان عبادتها لا تزال موجودة there.It الواضح جدا من التاريخ أن تابعت دينها لها خلال ق time.What الحياة happenned بعد ذلك هو immeterial.If بعض الأشخاص لا يتفق مع هذه النظرية يجب أن يأتي إلى الأمام مع الحقائق الفعلية التي يمكن ان يثبت.

النتائج (العربية) 3:

المسيحيين ليس فقط heera کنوار ولكن الجميع لهم الحرية في اتباع دينها في القصر الملكي وبعض الارثوذكس الأشخاص محاولة العفن الحقائق التاريخية في مصلحتهم. وﻻ ينبغي السماح - قصر مريم ازبكستان زماني لا يزال حاضرا في فاتيهبور سيكري، حيث جاهانغير ولد - مكان عبادتها لا تزال موجودة هناك.من الواضح جدا من التاريخ انها تتبع دينها خلال حياتها وقت ما happenned بعد immeterial. إن بعض الأشخاص لا أتفق مع هذه النظرية ينبغي أن يأتي إلى الأمام مع الحقائق الفعلية التي يمكن إثباتها.