The preceding stepsIn the 1990s, en

The preceding steps

In the 1990s, enigmatic symmetrical areas of unidentified tissues showing high glucose uptake were observed in routine PET scans of cancer patients (3). As early as 2002, it was suggested that such areas could represent brown adipose tissue (4), but this realization was buried in journals of radiology and went unrecognized in the metabolic world for half a decade. Even when the radiological treasure of unexpected evidence for the presence of active brown adipose tissue in adult humans was dug out (5), the data suggested that brown adipose tissue was only relevant for a small fraction (perhaps some 2%–5%) of adults. This apparent low prevalence was, however, due to all studies being “retrospective,” in that they were based on hospital records where patients were only unintentionally cold stressed. Later dedicated studies show that at least 30% of all adults — and probably close to 100% of young adults — possess brown adipose tissue (6, 7).

Acceptance that areas of glucose uptake were depots of brown adipose tissue required demonstration that the tissues contained the brown fat–specific UCP1. Indeed, concordant studies have demonstrated UCP1 mRNA and UCP1 protein in the clavicular and neck areas that show a high glucose uptake (refs. 8, 9, and Figure ​Figure1). 1).

However, is this brown adipose tissue really metabolically active: is brown fat on fire even in humans? After all, the indications of activity have until now been based solely on glucose uptake. One indication of increased metabolic activity could be an increased blood flow to the tissue, implying an increased oxygen requirement. Such an increased blood flow has recently been observed in humans in the cold, in parallel with an increase in glucose uptake (10). However, blood flow could increase without a concomitant increase in metabolism.
Go to:
Go to:
The present step

النتائج (العربية) 1:

الخطوات السابقةفي التسعينات، ولوحظت ملغز مجالات الأنسجة مجهولة الهوية تبين امتصاص الجلوكوز عالية متناظرة في روتين الحيوانات الأليفة بالأشعة لمرضى السرطان (3). منذ عام 2002، اقترح أن هذه المناطق يمكن أن تمثل النسيج الدهني البنى (4)، ولكن هذا الإدراك ودفن في دفاتر اليومية للأشعة وذهب غير معترف بها في العالم الأيضية لنصف عقد من الزمان. حتى عندما تم حفر كنز الإشعاعية من أدلة غير متوقعة لوجود نشط براون من الأنسجة الدهنية في البشر البالغين (5)، تشير البيانات إلى أن النسيج الدهني البنى كان فقط ذات الصلة لجزء صغير من البالغين (وربما بعض 2%-5%). هذه الظاهرة انخفاض معدل انتشار، إلا أن سبب جميع الدراسات يجري "أثر رجعي"، في ذلك أنهما يستندان إلى المستشفى أكد المحاضر حيث كان المرضى فقط دون قصد الباردة. مكرسة في وقت لاحق وتبين الدراسات أن 30 في المائة على الأقل من جميع البالغين – وربما ما يقرب من 100 ٪ بالغين الشبان – امتلاك البنى الأنسجة الدهنية (6، 7).قبول أن مجالات امتصاص الجلوكوز مستودعات للنسيج الدهني البنى المطلوبة المظاهرة أن الأنسجة الواردة UCP1 الدهون براون – محددة. في الواقع، وقد أثبتت الدراسات متطابقة UCP1 مرناً والبروتين UCP1 في مجالات العضدي والعنق التي تظهر امتصاص جلوكوز عالية (المرجعان 8 و 9، و Figure1 الشكل). 1).ومع ذلك، هو هذا النسيج الدهني البنى حقاً أيضي نشطة: الدهون براون على النار حتى في البشر؟ بعد كل شيء، مؤشرات النشاط حتى الآن قامت فقط على امتصاص الجلوكوز. يمكن أن يكون أحد المؤشرات على تزايد النشاط الأيضي زيادة تدفق دم إلى الأنسجة، مما يعني ضمناً شرط زيادة الأوكسجين. وقد لوحظ مؤخرا هذه زيادة تدفق دم في البشر في البرد، بالتوازي مع زيادة امتصاص الجلوكوز (10). ومع ذلك، يمكن أن يزيد تدفق الدم دون حدوث زيادة مصاحبة في التمثيل الغذائي.الانتقال إلى:الانتقال إلى:أن هذه الخطوة

النتائج (العربية) 3:

الخطوات السابقةفي التسعينات، ملغز متماثل مناطق مجهولة الأنسجة تبين ارتفاع امتصاص الجلوكوز شوهدت في الحيوانات الاليفه المسح الروتينية من مرضى السرطان (3).في وقت مبكر من عام 2002، وأشير إلى أن هذه المناطق يمكن أن تمثل النسيج الدهني البني (4)، ولكن هذا الإدراك هو مدفون في المجلات الأشعة وذهب اعتراف في العالم الأيض لمدة نصف عقد من الزمان.حتى عندما الإشعاعية كنز غير متوقع دليل على وجود نشاط النسيج الدهني البني في الأشخاص البالغين قد حفرت عليها (5)، وبيانات واقترح براون الأنسجة الدهنية ملائما إلا جزءا ضئيلا (ربما) نحو 2 ٪ -- 5 ٪ من البالغين.هذه الظاهر انتشار منخفضة، ومع ذلك، بسبب أن جميع الدراسات التي يجري "بأثر رجعي"، حيث أنها تستند إلى سجلات المستشفيات عند المرضى فقط قصد أكد الباردة.بعد ذلك كرست دراسات تظهر أن ما لا يقل عن 30 ٪ من جميع البالغين - و ربما ما يقرب من 100 ٪ من الشباب - امتلاك النسيج الدهني البني (6، 7).القبول بأن مناطق امتصاص الجلوكوز هي مخازن النسيج الدهني البني مطلوب اثبات أن الأنسجة تحتوي على الدهن البني – ucp1 محددة.بل ومتطابقة وقد أثبتت الدراسات ucp1 مرنا والبروتين ucp1 في clavicular والرقبة المجالات التي تظهر ارتفاع امتصاص الجلوكوز (الحكام.8, 9, و الشكل كنت figure1).1).ومع ذلك، هو فعلا هذا النسيج الدهني البني أيضي نشط: الشحوم على النار حتى في البشر؟بعد كل شيء، فإن مؤشرات النشاط كانت حتى الآن تستند فقط على امتصاص الجلوكوز.وأحد المؤشرات على زيادة النشاط الأيضي يمكن زيادة تدفق الدم إلى الأنسجة، مما يعني زيادة متطلبات الأكسجين.هذا زيادة تدفق الدم في الآونة الأخيرة لوحظ في البشر في البرد، جنبا إلى جنب مع زيادة في امتصاص الجلوكوز (10).ومع ذلك، يمكن أن تزيد من تدفق الدم دون أن يصاحبه زيادة في التمثيل الغذائي.إذهب إلى:إذهب إلى:هذه الخطوة