For this reason, Nigerian politicia

For this reason, Nigerian politicians enjoying immunity as parliamentarians in the regional legislatures created by the Macpherson Constitution called for the winding up of both the Public Relations Office and its newspapers. The body was accused of distorting the views of the people to the government and those of the latter to the former, thereby impeding mutual understanding between the government and the people. Besides, the Nigeria Review was notorious for publishing stale news, and for late circulation, which brought 'ridicule on the government, which sponsors it'. It was under these circumstances that the Public Relations Office became reorganized in 1954, to give way to the Nigerian Information Service, just as the Nigeria Review ceased publication the same year (Mordi, 1994). Indeed, the Macpherson Constitution (Olusanya, 1980), at conception a stratagem to circumvent Azikiwe and slow down the pace of Nigeria's advance to independence (Pearce, 198 I), achieved its objective in the 1951/2 elections. Azikiwe and the NCNC were ousted from the central legislature, and instead remained pigeonholed as the opposition in the western region (Sklar, 1963). The latter development triggered a series of crises, which further delayed Nigeria's attainment of independence, and ensured that power was handed over to a conservative, deeply pro-British elite. At independence, the latter would adopt a notoriously pro-British foreign policy, nurtured and strengthened 'Britain's heavy presence in Nigeria's international commercial and financial relations' (Ojedokun, 1971

النتائج (العربية) 1:

لهذا السبب، ودعا السياسيين النيجيرية يتمتعون بالحصانة كما البرلمانيين في المجالس التشريعية الإقليمية التي أنشأها الدستور ماكفيرسون لتصفية كل من مكتب العلاقات العامة وصحفها. واتهم الجسم من تشويه آراء الشعب للحكومة وتلك من هذا الأخير إلى السابق،وبالتالي تعوق التفاهم المتبادل بين الحكومة والشعب. الى جانب ذلك، كان الاستعراض نيجيريا سيئة السمعة لنشر أخبار قديمة، وأواخر الدورة الدموية، والتي جلبت 'السخرية على الحكومة التي ترعى ذلك'. كان في ظل هذه الظروف أن مكتب العلاقات العامة أصبحت تنظيمها في عام 1954، لتفسح المجال لخدمة المعلومات النيجيرية،كما توقفت استعراض نيجيريا نشر في العام نفسه (mordi، 1994). في الواقع، فإن الدستور ماكفيرسون (olusanya، 1980)، في مفهوم حيلة للتحايل أزيكيوي وتبطئ وتيرة التقدم نيجيريا إلى الاستقلال (بيرس، 198 ط)، حققت هدفها في انتخابات عام 1951/2. الاطاحة أزيكيوي وNCNC من السلطة التشريعية المركزية،وبدلا من ذلك ظلت مهمل باسم المعارضة في المنطقة الغربية (سكلار، 1963). أثار التطور الأخير سلسلة من الأزمات، الأمر الذي يزيد من تأخر تحقيق استقلال نيجيريا، والتأكد من أن الطاقة تم تسليمه إلى المحافظة، بعمق النخبة الموالية لبريطانيا. عند الاستقلال، فإن هذا الأخير تبني سياسة خارجية الموالية لبريطانيا المعروف،رعايتها وتعزيزها "وجود بريطانيا الشديد في العلاقات التجارية والمالية الدولية في نيجيريا '(ojedokun، 1971

النتائج (العربية) 2:

ولهذا السبب، دعا سياسيون النيجيرية حصانة يتمتع كبرلمانيين في المجالس التشريعية الإقليمية التي تم إنشاؤها بموجب "الدستور ماكفيرسون" لتصفية كل من "مكتب العلاقات العامة" وفي الصحف. اتهم الهيئة بتشويه آراء الشعب للحكومة وتلك الأخيرة السابقة، مما يعوق التفاهم المتبادل بين الحكومة والشعب. إلى جانب ذلك، "استعراض نيجيريا" كانت سيئة السمعة لنشر أخبار قديمة، وأواخر التداول، التي جمعت 'السخرية على الحكومة، التي ترعى ذلك'. أنه في ظل هذه الظروف أن أصبح تنظيم "مكتب العلاقات العامة" في عام 1954، تفسح المجال "دائرة الإعلام النيجيرية"، فقط "استعراض نيجيريا" لم تعد المنشور في نفس العام (موردي، 1994). والواقع أن "الدستور ماكفيرسون" (أولوسانيا, 1980)، في تصور حيلة الالتفاف على أزيكيوي وإبطاء وتيرة مقدما في نيجيريا إلى الاستقلال (بيرس، أنا 198)، حققت هدفها في انتخابات عام 1951/2. أزيكيوي ونكنك طرد من السلطة التشريعية المركزية، وبدلاً من ذلك ظلت بيجيونهوليد كالمعارضة في المنطقة الغربية (سكلار، 1963). تطوير هذه الأخيرة أثارت سلسلة من الأزمات، وكذلك تأخر في نيجيريا لنيل الاستقلال، وضمان تسليم السلطة لنخبة المحافظين، عميق الموالية بريطانيا. عند الاستقلال، هذا الأخير سيعتمد سياسة الخارجية بريطانية المؤيدة المعروف، رعاية وتعزيز الوجود البريطاني الثقيل في العلاقات التجارية والمالية الدولية في نيجيريا (أوجيدوكون, 1971