The OutbreakThe Turks of Greece lef

The Outbreak
The Turks of Greece left few traces. They disappeared suddenly and
finally in the spring of 1821 unmourned and unnoticed by the rest of the
world. Years later, when travellers asked about the heaps of stones, the old
men would explain, 'There stood the tower of Ali Aga, and there we slew
him, his harem, and his slaves'. It was hard to believe then that Greece had
once contained a large population of Turkish descent, living in small
communities all over the country, prosperous farmers, merchants, and
officials, whose families had known no other home for hundreds of years.
As the Greeks said, the moon devoured them.
Upwards of twenty thousand Turkish men, women, and children were
murdered by their Greek neighbours in a few weeks of slaughter. They were
killed deliberately, without qualm or scruple, and there were no regrets
either then or later. Turkish families living in single farms or small isolated
communities were summarily put to death and their homes burned down
over their corpses. Others, when the disturbances began, abandoned home
to seek the security of the nearest town, but the defenceless streams of
refugees were overwhelmed by bands of armed Greeks.
In the smaller towns, the Turkish communities barricaded their houses
and attempted to defend themselves as best they could, but few survived. In
some places they were driven by hunger to surrender to their attackers on
receiving promises of security, but these were seldom honoured. The men
were killed at once and the women and children divided out as slaves,
usually to be killed in their turn later. All over the Peloponnese roamed
mobs of Greeks armed with clubs, scythes, and a few firearms, killing,
plundering, and burning. They were often led by Christian priests, who
exhorted them to greater efforts in their holy work.
In the larger towns and in a few fortresses there were garrisons of Turkish

النتائج (العربية) 1:

اندلاعالأتراك في اليونان ترك آثار قليلة. أنها اختفت فجأة ووأخيراً في ربيع عام 1821 أونمورنيد ودون أن يلاحظها أحد من بقيةالعالم. سنوات في وقت لاحق، عندما طلب المسافرين عن أكوام الحجارة، القديمةالرجال من شأنه أن يفسر، ' وقفت هناك في برج على أغا، وهناك عدد كبيرله وله حريم، والعباد. كان من الصعب أن نصدق ثم أن اليونان قدعندما يتضمن عدد كبير من سكان من أصل تركي، يعيش في الصغيرةالمجتمعات المحلية في جميع أنحاء البلد، ورخاء المزارعين، والتجار، والمسؤولين، الذين أسرهم لم يعرف أي الرئيسية الأخرى لمئات السنين.وكما قال الإغريق، القمر يلتهم لهم.ما يزيد عن عشرين ألف تركي الرجال والنساء والأطفال كانواقتل على يد جيرانهم اليونانية في غضون بضعة أسابيع من المجازر. هم كانواقتل عمدا، دون الهاجس أو تردد، وكانت هناك لا تأسفأما بعد ذلك أو في وقت لاحق. التركية من الأسر التي تعيش في مزرعة واحدة أو صغيرة معزولةووضعت المجتمعات دون سابق إنذار للموت وأحرقت منازلهمعلى جثثهم. الآخرين، وعندما بدأت الاضطرابات، منزل مهجورللبحث عن أمن المدينة أقرب، لكن تيارات العزل مناللاجئين وقد طغت العصابات المسلحة اليونانيين.متاريس المجتمعات التركية في المدن الأصغر حجماً، منازلهموحاولوا الدفاع عن أنفسهم بأفضل ما يمكن، ولكن نجا عدد قليل. فيبعض الأماكن أنها كانت مدفوعة بالجوع على الاستسلام إلى مهاجميهمنادراً ما كانت تحترم الوعود المستقبلة للأمن، ولكن هذه. الرجاللقوا مصرعهم على الفور والنساء والأطفال يقسم بها كعبيد،عادة أن يقتل بدوره في وقت لاحق. جابت جميع أنحاء بيلوبونيسالغوغاء من اليونانيين المسلح مع النوادي وبكلابات وبعض الأسلحة النارية، مما أسفر عن مصرع،نهب وحرق. أنهم غالباً ما يقودها القساوسة المسيحيين، الذينوحضت عليها إلى بذل جهود أكبر في عملهم المقدسة.في المدن الكبرى، وفي عدد قليل من القلاع كانت هناك حاميات عسكرية تركية

النتائج (العربية) 2:

اندلاع
الأتراك من اليونان تركت آثارا قليلة. اختفوا فجأة و
أخيرا في ربيع عام 1821 unmourned ودون أن يلاحظها أحد من قبل بقية
العالم. وبعد سنوات، عندما طلب المسافرون عن أكوام من الحجارة، القديم
كان الرجال يفسر، "وقفت هناك برج علي آغا، وهناك ونحن ذبح
له، حريمه، وعباده. كان من الصعب أن نصدق بعد ذلك أن اليونان قد
وردت مرة واحدة في عدد كبير من السكان من أصل تركي، الذين يعيشون في الصغيرة
المجتمعات المحلية في جميع أنحاء البلاد، والمزارعين مزدهر والتجار و
المسؤولين، الذين كان يعرف أي وطن آخر لمئات السنين الأسر.
والإغريق وقال والقمر يلتهم لهم.
صعودا من عشرين ألف تركي الرجال والنساء والأطفال و
قتل على يد جيرانهم اليوناني في غضون بضعة أسابيع من الذبح. كانوا
قتلوا عمدا، دون وخز الضمير أو التورع، وكانت هناك أي ندم
سواء في ذلك الوقت أو في وقت لاحق. أسر الأتراك الذين يعيشون في المزارع واحدة أو صغيرة معزولة
المجتمعات وضعت عليه بالإعدام وأحرقوا منازلهم أسفل
على جثثهم. آخرون، عندما بدأت الاضطرابات، والتخلي عن المنزل
لطلب الأمن من أقرب مدينة، لكن تيارات العزل من
وطغت اللاجئين من قبل عصابات من اليونانيين المسلح.
وفي المدن الصغيرة، تحصن المجتمعات التركية منازلهم
وحاولوا الدفاع عن أنفسهم أفضل ما في وسعهم، ولكن نجا القليل. في
بعض الأماكن التي طردوا من الجوع إلى الاستسلام لمهاجميهم على
تلقي وعود من الأمن، ولكن هذا كان نادرا ما تكريم. الرجال
قتلوا في وقت واحد وتقسيم النساء والأطفال خارج كعبيد،
وعادة ما يكون قتل بدوره في وقت لاحق. في جميع أنحاء بيلوبونيز جابت
حشود من اليونانيين مسلحين بالهراوات والمناجل، وعدد قليل من الأسلحة النارية والقتل و
النهب، وحرق. وكثيرا ما أدت من قبل رجال الدين المسيحيين، الذين
حثهم على بذل المزيد من الجهود في عملهم المقدس.
وفي المدن الكبيرة وفي بعض الحصون كانت هناك الحاميات التركية

النتائج (العربية) 3:

اندلاعأتراك اليونان تركت آثارا قليلة.لقد اختفى فجأة ووأخيرا في ربيع عام 1821 مندوب مرور الكرام من قبل باقيالعالم.سنوات في وقت لاحق، عندما المسافرين يسأل عن أكوام من الحجارة القديمةالرجل يفسر، "هناك وقف برج علي آغا، و ها نحن سلوله و حريمه و عباده '.كان من الصعب أن نرى إذن أن اليونان قدعندما يتضمن عددا كبيرا من السكان من أصل تركي الذين يعيشون في الصغيرةالمجتمعات المحلية في جميع أنحاء البلاد ازدهارا للمزارعين والتجار،المسؤولين عوائلهم لم يعرف غيرها من المنزل منذ مئات السنين.وكما قال الإغريق، القمر اكلت منها.ما يزيد عن عشرين ألف تركي فكان الرجال و النساء و الأطفالاغتيل على يد جيرانهم اليونانية في غضون بضعة أسابيع من الذبح.كانواقتل عمدا بدون تأنيب الضمير أو تردد، وليس هناك ندماما الحين او في وقت لاحق.التركي الأسر التي تعيش في مزرعة واحدة أو صغيرة معزولةكانت مجتمعات أعدم بإجراءات موجزة و ديارهم أحرقتعلى جثثهم.الآخرين، عندما بدأت الاضطرابات التي تركت المنزلطلب الأمن من أقرب مدينة، ولكن العزل تياراتكان اللاجئون طغت من قبل العصابات المسلحة الإغريق.في المدن الصغيرة والمجتمعات المحلية التركية التي تحصن منازلهموحاولوا الدفاع عن أنفسهم بأفضل ما يمكن، ولكن نجا عدد قليل.فيبعض الأماكن التي كان يقودها الجوع إلى الاستسلام إلى المهاجمين فيتلقي وعود الأمن إلا أنها يندر الوفاء.الرجالقتلوا النساء والأطفال في آن واحد و مقسمة الى العبيد،وعادة ما تكون قتلت بدورها فيما بعد.في جميع أنحاء منطقة بيلوبونيز جابتحشود من اليونانيين المسلح مع النوادي، منجل، والأسلحة النارية قليلة، قتل،نهب و حرق.غالباً ما يكون بقيادة كريستيان الكهنة، الذينوحضها على بذل المزيد من الجهد في عملهم المقدس.في المدن الكبيرة هناك في بضعة قلاع الحاميات التركية