if her soft moans were of pleasure

if her soft moans were of pleasure or pain until finally they both fell asleep .. her legs tangled with his ... Jalal wakes up at the crack of dawn ... a habit he developed as a child ...he panicked as he listens to her soft regular breathing and determined that she would be asleep and would not awaken for the next few hours ... damn... damn...damn...he cursed himself for what the hell he had done... he did not want to face her ...he moves the covers off himself and swings his legs off the bed .. he needed to get out as soon as possible ...before she woke up.. he could not risk facing her anger when she woke up as the effects of alcohol would have worn off...he quickly walks into his closet gets dressed and starts to walk out... thinking ...true I wanted her and still want her .. but forcing her .. I should be ashamed of myself .. he could not understand why he acted that way...but he wanted her bad ...she is his wife ... my wife ... As he walked out he threw one last glimpse at her... damn... damn... his desire for her aroused again .. the sight of her lying in bed .. her naked body covered outlining her curves .. stirs up his desires again ... in all the years he had enjoyed women... this never happened to him before ... he had to leave, if not he would not be able to stop himself from taking her again...if she wakes up he will get caught trying to justify his shameful actions or ever worse ... he had to resist the urge... picks up his phone and leaves

النتائج (العربية) 1:

إذا كانت لها يشتكي لينة للمتعة أو الألم حتى النهاية كلاهما النعاس... ساقيها متشابكة مع نظيره... Jalal يستيقظ عند الفجر من الكراك.. عادة قد ظهرت كطفلة...he بالذعر حيث أنه يستمع إلى بلدها التنفس العادية الناعمة وقرر أنها ستكون نائماً وأن لا توقظ للساعات القليلة القادمة... اللعنة... اللعنة... اللعنة... لعن نفسه لما الجحيم فعل.. أنه لا يريد مواجهة لها.. يتحرك يغطي قبالة نفسه.he ويتأرجح ساقيه قبالة السرير... أنه بحاجة إلى الخروج في أسرع وقت ممكن....before أنها استيقظت... أنه لا يمكن أن خطر مواجهة غضبها عندما قالت أنها استيقظت كما سيكون لها آثار الكحول ترتديه off...he بسرعة يسير في بلده خزانة يحصل يرتدون ملابس ويبدأ بالخروج.. التفكير...true يريد لها وما زلت أريد لها... ولكن إجبارها... وينبغي أن يكون الخجل من نفسي... أنه لا يستطيع أن يفهم لماذا كان يتصرف بهذه الطريقة.. لكنه أراد لها سيئة...she هو زوجته.. زوجتي... كما أنه خرج ألقي لمحة عن آخر واحد على لعنة لها..... اللعنة.. رغبته لها أثارت مرة أخرى... على مرأى من بلدها ممددا على سرير... تغطي جسدها العاري تحدد لها منحنيات... يثير حتى رغباته مرة أخرى في جميع سنوات تمتعت المرأة.. هذا لم يحدث له قبل... أنه اضطر إلى ترك، أن لم يكن أنه لن يتمكن من وقف نفسه من أخذ لها مرة أخرى. إذا سوف ننشغل يستيقظ أنها حتى أنه يحاول تبرير أفعاله المشينة أو ما هو أسوأ من أي وقت مضى... كان عليه أن يقاوم الرغبة... تلتقط هاتفه ويترك

النتائج (العربية) 2:

إذا كانت يشتكي لها الناعمة من المتعة أو الألم حتى النهاية كلاهما سقط نائما .. ساقيها متشابكة مع نظيره ... جلال تستيقظ في بزوغ الفجر ... كان قد طور عادة كطفل ... انه بالذعر عندما يستمع لها التنفس العادي لينة وعقدت العزم على أنها لن تكون نائما ولن توقظ في الساعات القليلة المقبلة ... لعنة ... لعنة ... لعنة ... ولعن نفسه لماذا بحق الجحيم قام به ... وقال انه لا يريد أن يواجه لها ... ينتقل الأغطية عن نفسه ويتأرجح ساقيه من السرير .. انه يحتاج الى الخروج في أقرب وقت ممكن ... قبل استيقظت .. انه لا يستطيع المخاطرة التي تواجه غضبها عندما استيقظت كما آثار الكحول قد بليت ... يمشي بسرعة إلى خزانته يحصل يرتدون ملابس ويبدأ في الخروج ... أفكر ... صحيح أنني أردت لها والتي لا تزال تريد لها .. ولكن إجبارها. . أنا يجب ان يشعر بالخجل من نفسي .. انه لا يفهم لماذا كان يتصرف بهذه الطريقة ... لكنه اراد لها سيئة ... أنها زوجته ... زوجتي ... أما خروجه ألقى نظرة أخيرة في وجهها ... لعنة ... لعنة ... رغبته لها أثار من جديد .. على مرأى من لها وهو يرقد على سريره .. غطت جسدها العاري تحدد لها منحنيات .. يهيج رغباته مرة أخرى ... في كل سنوات كان يتمتع النساء ... وهذا لم يحدث له من قبل ... انه اضطر الى ترك، إن لم يكن انه لن تكون قادرة على وقف نفسه من أخذها مرة أخرى ... إذا تستيقظ انه سوف ننشغل في محاولة لتبرير أفعاله المشينة أو ما هو أسوأ من أي وقت مضى ... كان عليه أن يقاوم الرغبة ... يلتقط هاتفه ويترك حتى

النتائج (العربية) 3:

إذا كانت لينة يشتكي من المتعة أو الألم حتى النهاية كلاهما نمت..ساقيها متشابكة مع أبيه...جلال تستيقظ في الفجر...عادة هو طور كطفل بالذعر لانه يستمع لها سوفت التنفس المنتظم و قرر أن كانت نائمة ولن توقظ خلال الساعات القليلة القادمة.اللعنة...اللعنة... اللعنة...هو لعن نفسه على ماذا قام به...انه لا يريد ان اواجهها انه يتحرك يغطي قبالة نفسه وتقلب ساقيه فوق السرير..إنه بحاجة إلى الخروج في أقرب وقت ممكن قبل أن تستيقظ..انه لا يمكن أن تتعرض لخطر مواجهة غضبها وعندما استيقظت من آثار الكحول سوف يرتديها... انه يمشي بسرعة في خزانته يحصل لبست و يبدأ في الخروج...أفكر...صحيح أنا أريدها و لا تزال تريد لها..ولكن مما اضطر لها..وأرجو أن أكون خجلان من نفسي..وقال إنه لا يفهم لماذا تصرفت بهذه الطريقة...... لكنه يريد لها سوء انها زوجته...زوجتي...كما خرج وألقى نظرة أخيرة في وجهها...اللعنة...اللعنة...رغبته لها أثار من جديد..منظرها ملقاة على السرير..غطت جسدها العاري تجمل منحنيات لها..يتحرك فوق رغباته مرة أخرى...في كل السنوات التي كان قد تمتعت المرأة...هذا لم يحدث له من قبل...كان عليه أن يرحل إن لم يكن فإنه لن يكون قادرا على إيقاف نفسه عن أخذها مرة أخرى أذا كانت تستيقظ سوف نتدخل يحاول تبرير أفعاله المشينة على الإطلاق، أو أسوأ...لديه مقاومة الرغبة...يلتقط هاتفه و يترك