The speaker invites the listener to

The speaker invites the listener to walk with him into the streets on an evening that resembles a patient, anesthetized with ether, lying on the table of a hospital operating room. The imagery suggests that the evening is lifeless and listless. The speaker and the listener will walk through lonely streets—the business day has ended— past cheap hotels and restaurants with sawdust on the floors. The shabby establishments will remind the speaker of his own shortcomings, their images remaining in his mind as he walks on. They will then prod the listener to ask the speaker a question about the speaker's life—perhaps why he visits these seedy haunts, which are symbols of his life, and why he has not acted
to better himself or to take a wife.
Allusion, overwhelming question (line 10): Eliot appears to have borrowed this phrase from James Fenimore Cooper's 1823 novel,

النتائج (العربية) 1:

تدعو المتكلم المستمع إلى السير معه في الشوارع في أمسية يشبه مريض، تخديره مع الاثير، ملقاة على الطاولة في غرفة العمليات المستشفى. الصور تشير إلى أن المساء بلا حراك وفاتر. المتكلم والمستمع سوف سيرا على الأقدام عبر الشوارع وحيدا – قد انتهى يوم العمل – الفنادق الرخيصة والمطاعم مع نشارة الخشب في الطوابق في الماضي. المنشآت المتهالكة وسوف أذكر المتكلم من بلده القصور، صورهم المتبقية في ذهنه كما يمشي على. ثم أنها سوف همز المستمع السؤال المتكلم عن حياة المتكلم – ربما لماذا يزور هذه غير طبيعي يطارد، ورموز لحياته، وأنه لم يتصرف لماذاأفضل نفسه أو اتخاذ زوجة.إشارة، الساحقة السؤال (البند 10): إليوت فيما يبدو قد استعار هذه العبارة من رواية 1823 James فنيمور كوبر،

النتائج (العربية) 2:

المتحدث تدعو المستمع على السير معه إلى الشوارع في أمسية يشبه المريض، تخدير مع الأثير، والكذب على طاولة غرفة العمليات في المستشفى. وتشير الصور التي المساء هو هامدة وفاتر. المتكلم والمستمع سوف يمشي وحيدا الشوارع في يوم العمل وended- الفنادق والمطاعم الرخيصة الماضية مع نشارة الخشب في الطوابق. والمؤسسات المتهالكة تذكير رئيس نقائصه الخاصة، صورهم المتبقية في ذهنه وهو يمشي على. وبعد ذلك سوف همز المستمع أن يطلب من رئيس سؤال عن المتحدث الحياة ربما كان هذا السبب يزور هذه يطارد غير طبيعي، والتي هي رموز حياته، ولماذا لم تصرف
لتحسين نفسه أو أن تأخذ الزوجة.
التلميح، ساحق السؤال (خط 10): إليوت يبدو أنه استعار هذه العبارة من رواية جيمس فينيمور كوبر عام 1823،