Governor Bernard Bourdillon's posit

Governor Bernard Bourdillon's positive disposition towards the educated elite's demand for the liberalization and democratization of the political space further encouraged Nigerians to be more assertive and better organized. For instance, while granting wage increases to striking workers in 1942, with promises of future adjustments to reflect the cost of living index (Mordi, 2002), Sir Bernard had unfolded a liberal political agenda for the elite. He recommended to the Secretary of State for Colonies that the extremely 'crude' and 'frequently ill-informed' views expressed by young Nigerian politicians in the columns of the local press be accommodated. He had compared such views to the 'numerous instances of crude thinking, gross ignorance and self-interest' often found in 'the pages of Hansard'. He thus cautioned against any tendency to underestimate the influence of Nigerian journalists, the interest they represented and the sincerity of their motives, or to classify them as mischiefmakers. In his view

النتائج (العربية) 1:

التصرف محافظ برنارد bourdillon الايجابية تجاه الطلب على النخبة المثقفة لتحرير ودمقرطة الفضاء السياسي النيجيريين مزيد شجع على أن تكون أكثر حزما وأكثر تنظيما. على سبيل المثال، في حين منح زيادات الأجور إلى العمال المضربين في عام 1942، مع وعود من التعديلات في المستقبل لتعكس تكلفة المعيشة مؤشر (mordi، 2002)،وكان السير برنارد تكشفت أجندة سياسية ليبرالية للنخبة. وأوصى إلى وزيرة الخارجية للمستعمرات أن غاية 'الخام' وجهات النظر 'في كثير من الأحيان سوء علم' التي أعرب عنها الساسة النيجيرية الشباب في أعمدة الصحافة المحلية استيعابها. انه مقارنة وجهات النظر هذه إلى "حالات عديدة من التفكير الخام،الجهل الإجمالي والمصلحة الذاتية "كثيرا ما وجدت في" صفحات هانسارد '. هكذا حذر من أي اتجاه لنقلل من تأثير الصحفيين النيجيري، والفائدة التي يمثلونها وصدق دوافعهم، أو تصنيفهم mischiefmakers. في رأيه

النتائج (العربية) 2:

التصرف الحاكم برنار بورديلون الإيجابي نحو الطلب للنخبة المتعلمة لتحرير التجارة، وإضفاء الطابع الديمقراطي على الفضاء السياسي كذلك تشجيع النيجيريين أن تكون أكثر حزما وتنظيما. فعلى سبيل المثال، في حين منح زيادات الأجور لضرب العمال في عام 1942، مع وعود بتعديلات في المستقبل يعكس تكلفة المعيشة فهرسة (موردي، 2002)، وقد تكشفت السير برنارد أجندة سياسية ليبرالية للنخبة. وأوصى وزير الدولة للمستعمرات أن استيعاب الآراء الغاية 'الخام' و 'كثيرا ما يفتقرون إلى المعلومات' التي أعربت عنها الشباب السياسيين النيجيريين في أعمدة الصحف المحلية. أنه مقارنة هذه الآراء إلى ' حالات عديدة من التفكير الخام، الإجمالي للجهل والمصالح الذاتية 'كثيرا ما وجدت في' صفحات هانسارد '. وحذر وبالتالي ضد أي اتجاه التقليل من التأثير للصحفيين النيجيري، والفائدة التي يمثلونها وصدق دوافعها، أو تصنيفهم ميشيفماكيرس. وفي رأيه